ما جرى في قرية دهشور أمر عادي طبيعي، يحدث في أي مكان وزمان ولا علاقة له بالوحدة الوطنية …..
مكوجي قبطي أحرق قميص كهربائي مسلم فاشتبك معه الثاني، وتطورت المشادة بعد ذلك إلى مولوتوف ألقاه المكوجي على أقارب الكهربائي المتجمعين أمام منزله..إلى آخر القصة التي قتل خلالها شاب مسلم كان يمر بالصدفة، فهجر الأقباط منازلهم خوفا من الثأر. يعني الموضوع موضوع أمني اجتماعي ليس له علاقة بدين او خلافه..
وهذا يذكرنا بما حدث في الزاوية الحمراء في عهد الرئيس الراحل أنور السادات، وكان السبب أن ماء غسيل من ملابس في بلكونة سقط على ملابس في بلكونة بالطابق الأسفل ….
زر الذهاب إلى الأعلى