ملاحقة اثنين من القناصة قتلا ضحايا ماسبيرو بنفس بنادق قتلة ثوار يناير
روزاليوسف:يقوم عدد من الاجهزة الرقابية بالبحث والتحري عن شخصين ممن يطلق عليهم «قناصة» قاما بقتل عدد من ضحايا أحداث ماسبيرو مساء أمس الاول.
وفي هذا الاطار تم اغلاق عدد كبير من منافذ الجمهورية بحثا عن هذين القناصين، وانتشرت العديد من الكمائن في سيناء لمنع خروج أي مشتبه فيه إلي الحدود مع إسرائيل، حيث يرجح أن هذين الشخصين يحملان الجنسية الإسرائيلية ودخلا البلاد بطريقة غير مشروعة.
المثير أن نفس البندقيتين اللتين استخدمتا في قتل ضحايا ماسبيرو هما نفس البندقيتين اللتين استخدمتا في قتل عدد من ثوار 25 يناير.
وتوصلت الأجهزة الرقابية إلي أن نوع البندقيتين المستخدمتين في أحداث ماسبيرو هو نفسه المستخدم في قتل ثوار يناير، من خلال الأعيرة النارية وهي نفسها التي استخرجت من جثث شهداء يناير، ولايوجد لها مثيل في الأعيرة المستخدمة مع قوات الجيش أو الشرطة في مصر.
في وقت سابق حذرت أجهزة سيادية السلطات المختصة من وقوع عمليات في مصر، لإشاعة الفوضي إلا أنه لم يكن أحد يتوقع «انفجار ماسبيرو».
يذكر أن هناك عدداً من الانفاق السرية التي تستخدمها عناصر إسرائيلية وفي الفترة الأخيرة تم اكتشافها وهي أنفاق مختلفة كلية عن الأنفاق الفلسطينية، وتقع في مناطق بعيدة عن الحدود مع قطاع غزة ويصعب علي الفلسطينيين الوصول إليها، واكتشف أن هذه الأنفاق بها عدد من الأسلحة والمؤن والذخائر.
الغريب أنه تم العثور علي عملات مختلفة في هذه الأنفاق وهو ما يعني أنها محطات لاستقبال عملاء بعد انتهائهم من عملياتهم في مصر.
وعلي خلفية هذه التطورات تم تدمير هذه الأنفاق بالكامل بعد أن تم تصويرها من الداخل لتكون دليلا دوليا.
وتعتبر المجموعة الأخيرة من القناصة هي الأخطر من نوعها علي الأمن القومي لأن هذه المجموعة لاتبقي في البلاد سوي ساعات تنجز فيها المهمة ثم تهرب.
بالتأكيد هناك عناصر تلعب لكن فين المخابرات و أمن الدولة ( الأمن الوطنى ) و يا ريت يقدروا يمسكوهم و يثبتو إن ليهم دور فى الحفاظ على أمن الدوله
ياريت بدل مايسيبوا الناس تضرب اخماس في اسداس ويضطر كل الناس انهم يبقوا محللين سياسيين
بالتأكيد هناك عناصر تلعب لكن فين المخابرات و أمن الدولة ( الأمن الوطنى ) و يا ريت يقدروا يمسكوهم و يثبتو إن ليهم دور فى الحفاظ على أمن الدوله
ياريت بدل مايسيبوا الناس تضرب اخماس في اسداس ويضطر كل الناس انهم يبقوا محللين سياسيين