عام 56 نيوزفيديو 56 نيوز

حقيقة اليوم السابع و فضيحة رئيس التحرير

Related Articles

3 Comments

  1. من مبدأ الامانة في نقل الخبر اضع رد جريدة اليوم السابع علي الفيديو:

    نشر مجهولون تابعون لبقايا النظام الأمنى فى العهد السابق مكالمة على “سكايب” لرئيس تحرير “اليوم السابع” خالد صلاح مع شخص، يتناول فيها رئيس التحرير السياسة التحريرية للجريدة بعد صدور العدد الأول.

    ومع تأكيد ” اليوم السابع” على نهجها فى مصارحة القارئ، وأن هذا النهج هو الغطاء الذى تحتمى به منذ انطلاقها، وأنها تعى تماما وتثق فى وعى قرائها أن هذا النهج لا يعجب “خفافيش الظلام” من بقايا الأجهزة الأمنية، لتصفية حسابات كثيرة من بينها تبنى ” اليوم السابع ” لحملة الشهيد خالد سعيد الذى يعد أحد شرارات ثورة 25 يناير .. فإنه من هذا المنطلق وعملا بمبدأ المصارحة، ووضع الحقائق كاملة أمام الشعب المصرى وفى القلب منه جمهور “اليوم السابع”ØŒ نؤكد على ما يلى:

    * أن هذه المكالمة بين رئيس التحرير وأحد رجال الأعمال، كان ينوى المساهمة فى “اليوم السابع”ØŒ لكنه وعملا منه بمبدأ الخوف على مصالحه المالية، سجل اعتراضات على العددين الأول والثانى لـ”اليوم السابع”ØŒ وما جاء بهما من سخونة بالغة، ووصلت هذه الاعتراضات إلى حد ذعره من أن يكون ما جاء فى العددين، بمثابة السياسة التحريرية التى ستبقى عليها “اليوم السابع” موقعا وجريدة، وربط ذلك مع الفترة التى سبقت صدور الجريدة، حيث عطلت أجهزة المباحث صدورها لمدة 8 أشهر، وهو ما تناوله رئيس التحرير فى مقال له مازال على الموقع حتى الآن، ويمكنك عزيزى القارئ قراءته من خلال هذا الرابط :”قضية تدخلات أمن الدولة فى العمل الصحفى ودوره الخبيث فى ذلك”ØŒ مما أدى إلى تراجعه وانسحابه من المساهمة.

    *تؤكد “اليوم السابع” أن رئيس التحرير الذى أدهشه هذا التسجيل المباحثى، حاول إثناء رجل الأعمال عن التراجع عن المساهمة فى الجريدة، وقام _ كما هو واضح فى التسجيل _ بشرح السياسات التحريرية لـ”اليوم السابع” التى تقوم على التوازن بين الأجهزة فى ظل ظرف سياسى قبل عامين من الآن، حينها كان سلطان الدولة يفزع الكثيرين من رجال الأعمال، لذا كان نهج التوازن والموضوعية فى التناول عملا شاقا لكل الصحف التى تحاول التحلى بنهج المعلوماتية والدقة فى معالجة القضايا المختلفة.

    *إن “اليوم السابع” تكرر اندهاشها من هذا المنطق المباحثى فى تصفية الحسابات، وتؤكد “اليوم السابع” أنه رغم اندهاشها من هذا العمل التجسسي، إلا أن هذه المكالمة المزعومة نفسها تفض كل ما ورد من شائعات جملة وتفصيلا.

    *وتؤكد” اليوم السابع” على أن ما قاله رئيس التحرير فى المكالمة، هو نفس ما يقوله فى العلن منذ أن بدأت فكرة “الموقع والجريدة”ØŒ وذلك أمام الشائعات المغرضة التى تم بثها مبكرا، وكان غرضها الخبيث هو وأد المشروع من مهده، حتى لا يكون إضافة إلى الذين يضربون بيد من حديد على الفساد والمفسدين، ومن ثم من يستمع لهذا التسجيل يؤكد كذب هذا الادعاء، وأنه يستخدم الآن للضرب تحت الحزام للقضاء على صوت مستقل ومتوازن ومنحاز للوطن.

    *ومع التذكير بأن مشروع ” اليوم السابع ” هو من أكبر المشروعات الصحفية التى تعرضت للشائعات المغرضة، وألاعيب الضرب تحت الحزام، مدججة بتسريبات من أجهزة الأمن فى العهد السابق، تؤكد “اليوم السابع” أن كل ما تضمنته المكالمة التجسسية من شرح لخطط التوازن بين الحزب الوطنى وأحزاب المعارضة والأجهزة السيادية هى قواعد اتزان مهنى سارت عليها كل المؤسسات الصحفية المستقلة فى الفترة التى سبقت ثورة25 يناير، ولا يوجد ما يطعن فى مصداقية “اليوم السابع” التى عبر عنها رئيس التحرير قائلا :” الرصيد اللى لازم يتعمل دلوقتى .. رصيد فى الشارع .. الشارع لازم يحس أن الجرنال ده مش جرنال سهل .. ومش ممكن يجامل الحكومة فى حاجة”ØŒ وأضافت المكالمة :” أن الجرنال لما يتوصم أنه مع الحكومة يبقى فيه خطورة شديدة جدا عليه”.

    والحقيقة أن هذا النهج هو ما كان يسير عليه الكثير من أطياف المعارضة المصرية، بما فيها أطياف متشددة أملاً منهم فى الإصلاح من الداخل وسعيا لدفع مسير التنمية والديمقراطية دون الانقلاب الذى يؤدى للفوضى، وذلك قبيل ثورة25 يناير التى ردت لكل المصريين حريتهم وكشفت هشاشة النظام وقوة إرادة الرأى العام.

    * إن تسريب هذه المكالمة المزعومة الآن بالرغم من مرور أكثر من عامين عليها، يؤكد أن فلول النظام المباحثى لا يزالون عاقدى العزم على الإضرار بمصداقية “اليوم السابع” بعد نجاحها الكبير، وأننا إذ نرد على هذا لا يهمنا أسلوب وفقه المخبرين، ولكن كل ما يعنينا قراؤنا الأعزاء بوضع كافة الحقائق أمامهم كما تعودوا منا.. وأخيرا فإن إدارة الجريدة كلفت الإدارة القانونية وإدارة تكنولوجيا المعلومات لتعقب المسئولية عن هذه الجريمة التجسسية النكراء، وذلك طبقا للمادة 95 من قانون الإجراءات الجنائية.

    *وتؤكد ” اليوم السابع “على أن البعض يحاول محاربتنا فى استقلال الجريدة والذى ظهر منذ الصدور على شبكه الإنترنت والعدد الأول منها، ويكفى مجموعة مقالات رئيس التحرير، وكذلك باقى مقالات كتاب الجريدة التى هاجمت رموز العهد السابق وانفتاحنا على تعليقات القراء التى كانت تصب غضبها على المسئولين فى النظام السابق.

    بالتالى فإنه لا يوجد ما نخجل منه، بل إن ما جاء فى الجريدة والموقع من مقالات وتحقيقات مفخرة على صدر العاملين فيها، وتم ذلك إيمانا منا بأن الديمقراطية فى التناول وإبداء كل وجهات النظر دون تدخل هو الأساس، ومن هذا المنطلق طرحت ” اليوم السابع ” كل وجهات النظر عبر الكتاب والتحقيقات الصحفية، من جماعة الإخوان المسلمين إلى الناصريين واليساريين والجماعة الإسلامية، والأحزاب السياسية من تجمع ووفد ووطنى والجبهة والغد.

    وفتحت ” اليوم السابع ” أبوابها لكل من طرح نفسه للترشيح لرئاسة الجمهورية، بدءا من أيمن نور بعد خروجه من السجن مباشرة، وحمدين صباحى، ويمكن العودة فى ذلك إلى “الموقع” ليتأكد القارئ أن ما ذكره المعارضان نور وصباحى من آراء جذرية ضد النظام والتوريث تم نشره كما هو، وتم ذلك بإيمان أن ديمقراطية التناول هى من المسارات الرئيسية التى قامت عليها “اليوم السابع”ØŒ ليس هذا فحسب، بل إن من يريد أن يتحصن بوجهة نظر شافية حول المستقبل، فليعود إلى ما طرحه كل المعارضين بأقلامهم فى الجريدة.

    ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل طرحنا ملفا خاصا حول إمكانية أن يكون الوفد هو الحزب البديل، وكتب فيه أقلام شريفة مثل الدكتور عمرو الشوبكي، كما فتحنا صفحات الجريدة لحوارات هامة مع رموز جماعة الإخوان المسلمين فى مقدمتهم مرشد الجماعة السابق محمد مهدى عاكف، والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، دون تدخل فى طرحهما، وسار ذلك اتساقا مع شعار الجريدة “لبلدنا والناس والحرية”.

    اليوم السابع

  2. يحدث فى عزبة خالد صلاح

    بعد نشر عدد من المواقع والمنتديات والمدونات على الإنترنت، للتسجيل الصوتى لمكالمة دارت عبر سكاى بى بين خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع، وشخص يدعى عمرو ترددت أنباء أنه ربما يكون عمرو ممدوح اسماعيل ابن مالك عبارة الموت، وبعد قراءة سطور المكالمة ومابين سطورها التى يكشف فيها خالد صلاح عن طبيعة علاقته بنظام مبارك، واستغلال ذكاؤه فى التمهيد للتوريث، وتشبيكاته مع عدد من رجال الأعمال منذ الشهور الأولى لصدور الجريدة والموقع، بدأت تتكشف وتتوالى معلومات أخرى تفتح ملف فساد رئيس تحرير اليوم السابع برمته، والذى لم يعرف فقط بفساده السياسي واستغفاله للقارئ على أرض مصر وخارجها لصالح تحقيق مصالح رجال الأعمال ممولى الجريدة فحسب، وإنما تبين أن هناك ملفات أخرى تتعلق بفساده الأخلاقي داخل مؤسسة اليوم السابع .

    فقد دأب المدعو خالد صلاح على اصطياد العناصر النسائية من المحررات الطموحات، واجراء اختبارات” جس نبض” بإلقاء نكات جنسية وألفاظ قبيحة تشير إلى العلاقة الجنسية، وأمر بعضهن بخلع الحجاب حتى يرضي عنهن بزيادة فى راتب، أو مكافأة، أو مقال بصورة فى إصداره الورقي، أو حتى معاملة انسانية جيدة.

    يخبرك محررو ومحررات اليوم السابع بوضوح عن طبيعة خالد صلاح المتقلبة، المزاجية، المراوغة أيضاً، فخالد صلاح معروف لديهم أنه “مؤذى”ØŒ Ùˆ” مش سهل “ØŒ Ùˆ”أبيح”ØŒ وربما تجد البعض يرتعش من مجرد ذكر اسمه ولكنه مع ذلك هو ” النصاب الشيك”ØŒ وإن كان يحرص دوماً على تغليف ذلك كله فى شكل مختلف تماماً، فهو الحريص على أن يبدو أغلب الوقت رئيس التحرير الكاجوال، اللطيف على الطريقة الأمريكانى، المجامل، المتوقد الذهن، النشط، المتحرك، المبدع، الجذاب، الممثل، الوقح أيضاً ولكن بـ” شياكة “.

    من داخل كواليس اليوم السابع تستطيع أن تعرف كيف ينتقي خالد صلاح المحررة الصحفية، إذا ما تسنى له ذلك، ولم ُتفرض عليه صحفية لأنها مميزة، أو بالواسطة، مجاملة لهذا أو ذاك، وعلى أية حال فطريقة تعامله مع المحررات تتداخل فيها خبراته النسائية الناتجة عن كونه متعدد العلاقات، وكونه لا يخجل من الافصاح عن ذلك، مع خبراته النفسية وحدسه، فمن المعروف مثلاً عن خالد صلاح أنه ينظر فى عين محدثته نظرة فاحصة عميقة، قد تصل لحد ارباك واحراج من يحدثها، ليفهم، ثم يتصرف، ويتعامل، وربما يقرر مصيرها فى المؤسسة، هل ستستمر، وإلى متى، والراتب الذى تستحقه، وهل تستحق أيضا أن يمنحها نفحة من السفريات للخارج أو الداخل، وموعد تعيينها إذا ما كان فى نيته ذلك.. وكما يقال بالعامية بنظرته يستطيع أن ” يجيب آخرها “ØŒ وما إذا كان سيأتيه تنازلات أو ” اضافى ” منها بعيداً عن العمل الصحفي، يقابله حصة فى المخصصات التى أشار إليها فى المكالمة المسجلة .

    يوضح المسح العام لصحفيات المؤسسة، أن خالد صلاح يفضل بشكل عام ربما كمعظم الصحف الخاصة المحررة الصحفية صغيرة السن لسهولة تطويعها للسياسة التحريرية، واغراءها، فضلا عن الطموح، والتطلع، واجادة اللغات واستخدام أدوات العصر التكنولوجية، وهو يقبل على مضض ذات الأصول الريفية، إذا كانت طموحة، مميزة وهذه يعاملها صلاح بحفاوة واصطناع للأدب، وهنا يحرص خالد صلاح على التقرب انسانياً- كما يدعي – فيعرض الحنو الزائد وربما المساعدة مالياً على اعتبار أنه “زى باباكى وزى أخوكى”ØŒ ولأن بابا من الممكن أن يحتضنك ويقبلك حناناً وعطفاً، فلابد من تطبيق مبدأ الأخذ والعطاء، وعلى من تتخذ موقفاً نشازاً السلام، فلا مكافآت، ولا إشادة، ولا أى شئ، بل يبدأ فى تهميشها مبدئياً إذا ما وجد منها عناداً حتى البت فى أمرها، ولا يكتفي صلاح هنا بتطبيق ذلك بنفسه، بل يتم ” تدوير وتدويل ” التعذيب والعقاب مناصفة بينه وبين مدراء تحريره ومساعديه، وبعض رؤساء الأقسام.

    وهناك واقعه لإحدى المحررات المسيحيات اللاتى تم ابتزازها ورفضت الاستجابة نهائيا له وقامت بتقديم استقالتها على الفور، وعندما اختلف مع صاحب احدي القنوات الفضائية استخدم الرجل حملات اعلانية ضد اليوم السابع اشتهرت ب” اليوم الساقع”ØŒ وحينها واجه خالد صلاح رجل الأعمال صاحب هذه الحملات بفتح ملفاته غير النظيفة المتعلقة بقايا حبس لنجله ونشرها على صفحات الموقع، وفى مقابل ذلك قام الرجل بتهديد خالد صلاح عبر ايميله الشخصي، فأرسل له يخيره بين الاعتذار عن نشره خبر حبس نجله، أو حذف الخبر نهائياً من على الموقع، وإلا فإنه سيقوم بفضح قصة الصحفية المسيحية ومحاولاته لإبتزازها، وعندها توقف خالد عن النشر واعتذر لرجل الأعمال، خوفاً على امكانية وصول الأمر إلى مسامع نجيب ساويرس، رجل الأعمال المسيحي ومن ثم تدهور علاقته به إذا ما عرف قصة ابتزازه للمحررة المسيحية.

    وللاستاذ المتحول الكبير المدافع الآن فقط عن ثورة شباب الفيس بوك، الذين أسماهم” الخلايا النائمة” فى آخر حلقات برنامج 48 ساعة كبش فداء قناة المحور، قصة مع هذه الثورة، يحكى كبار المحررين باليوم السابع أنه اجتمع بهم قبل وأثناء الثورة ليخبرهم أن سياسة اليوم السابع التحريرية لن تكون مساندة للثورة، وأن الخطوط الحمراء التى لن يتم المساس بها هى، مبارك، جمال ØŒ صفوت-السيد أشرف الشريف نجل السيد صفوت الشريف احد المساهمين في الجريدة والصديق المقرب للدكتور وليد مصطفي رئيس مجلس الادارة – ØŒ وأنه لابد من التركيز على تدريبات هؤلاء الشباب بالخارج ووجود أجندات لديهم.. إلخ، هذا عن دور اليوم السابع، أما دوره هو فكان عبارة عن فترة كمون، تلتها فترة نشاط ملحوظة على الفضائيات تركز دوره خلالها سواء بمداخلاته التليفونية أو مشاركته كضيف على الهواء مباشرة على مديح شباب الثورة وتثبيط هممهم وعزائمهم فى الوقت نفسه” على طريقة ” رجل هنا ورجل هناك”ØŒ أو “أضرب ولآقي ” التى يفضل استخدامها كما ورد بمكالمته المسجلة مع رجل الأعمال، فكان يلح على الشباب بلغة معسولة علي الفضائيات ارجعوا يكفي، أنتم عملتم انجاز مكناش نحلم بيه، ادوا فرصه للريس وعمر سليمان هيعدلوا البلد ليس هذا فقط بل وصلت به “البجاحة” لكي يكتب مقالا منشورا فى اليوم السابع تحت عنوان تعالوا نصدق جمال مبارك http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=305465&
    وكعادته أخذ يدس السم فى العسل وبـ” أدب “ØŒ Ùˆ” شياكة ” كما ذكر عن طريقته فى المكالمة المسجلة، والتى لو تتبع القارئ الذكى مقالاته فسيجدها الطريقة الغالبة بالفعل على كتابات خالد صلاح، تكتيك ” الأرضية “أو بمعنى أصح استغفال القارئ وخداعه، وبعدين نعمل اللى احنا عاوزينه، وكله بأدب وشياكة، وقد بدا ذلك واضحاً على سبيل المثال لا الحصر بعد الضجة التى أحدثتها اعلان الجريدة عن نيتها نشر كتاب أنيس الدغيدي، ” محاكمة النبي عليه الصلاة والسلام” المسئ للرسول صلى الله عليه وسلم، وتبادله تقبيل اللحى والذقون مع مشايخ السلفية Ùˆ وفق منطق “الأرضية”ØŒ “وبعدين نعمل اللى احنا عاوزينه”.

    ليس هذا فحسب، فهذا الرجل العنترى المدافع عن ثورة الفيس بوك، وحرية الرأى والمعارض الآن لسياسات الأمن القمعية وتسلط الحزب الوطنى، هو نفسه الذى قام بفصل احدي الصحفيات التى كانت تعمل بالجريدة منذ تأسيسها، لأنها نشرت على الفيس بوك قرارا كان قد اتخذه بعدم نشر اى شئ سلبي عن الجريدة على مواقع التواصل الاجتماعية ” فيس بوك وتويتير” بل وعدم الحديث عن الجريده نهائيا بما في ذلك فى الجلسات الخاصة والعامة، وقام بوضع اعلان يتضمن قرارا اداريا على حوائط الجورنال مؤكدا فيه على أنه من يضبط بذلك الفعل الشنيع مكتوبا او مسموعا او منقولا فسوف يتخذ معه اعنف القرارات الادارية، وبالفعل قام خالد صلاح بفصل وسب عدد من العاملين بالجريدة الأمر الذي تعاطفت معه المحررة وقامت بنشر ذلك على الفيس بوك فقام باستدعائها وابلغها بالفصل، وتهكم عليها قائلاً: “روحى حضري لوازم الاعتصام بالنقابة”ØŒ وبعدها أخذ يهدد ويتوعد مؤكدا على انه ليس فردا عاديا فى الجريدة، وأن زوجته السيدة ماجدة ابراهيم تمتلك نصيب الاسد من الاسهم فى الجريدة الامر الذي يجعله يتخذ اى قرار دون الرجوع لاحد لانه امبراطور هذا المكان مستهزئً بالنقابة، ومن فيها، وقائلا:” لا انا بفكر ارشح نفسي فى انتخابات، ولا بدخل النقابة من الاساس، اعلى ما في خيلكو اركبوه”ØŒ بعدها قام بسحب خطاب ترشيح الصحفية للنقابة الذي كان قد ارسله قبل ايام من ارساله قرارا بانهاء خدمتها مسببا ذلك بانها قامت بنشر قرار ادارى للجريدة– الا وهو قرار منع النشر على الفيس بوك – على موقع الفيس بوك وقد ادانت لجنة الاداء النقابة بنقابة الصحفيين وبرئاسة الاستاذ على القماش تلك الفعلة فى تقريرها الشهرى عن اداء الصحف مؤكدا – على القماش – بان ما يجرى من احداث وتصرفات فى اليوم السابع غير مطمئنة وتدعو للقلق على مستقبل المهنة واخلاقها وشرفها .

    وقام ايضا بتصرف مشابه مع العاملين بالموقع حيث اصدر قرارا بتغيير مواعيد العمل-الشيفتات- للعاملين دون الرجوع لهم وهذا كثيرا ما يحدث، قابوا بكتابة شكوي وكان فحواها انهم متضررين من المواعيد الجديده حيث انها غير مناسبه لهم وقاموا بالتوقيع عليها وكان المتضررين هم ٢٠ فرد من اصل ٢٣ وقاموا بتسليمها له وكان ردة فعله هي ان ارسل لكل من العشرين فرد خطاب يخطرهم فيه بانه تم تخفيض رواتبهم الشهريه ٢٥٪ -ليس خصما ولكن تخفيض دائم- لكونهم اعترضوا علي جدول المواعيد وطالبوا بان يلتزمون بالمواعيد القديمة ومع الوضع في الاعتبار ان المواعيد القديمه لم تكن تؤثر علي سير العمل بالجريده والموقع
    وعندما ثار احدهم وقرر انه لن يستمر في العمل كان الرد “الباب يفوت جمل اللي عايز يمشي مع السلامة”
    ولتخوفه من ان يثور العاملين ويذهبوا للنقابه تراجع عن فكرة تخفيض المرتبات.

    ربما لا يعرف أحد من خارج اليوم السابع أن خالد صلاح هو الرجل الذي لم يشاهد وهو يتحدث إلى أحد من المحررين فى مكتبه الا وهو جالسا جلسته الشهيرة رافعا قدميه وحذاءه على مكتبه فى وجه من يجلس امامه، وأنه هو نفسه الرجل الذي قام بخصم نصف راتب السيدة النظيفة المحترمة، واحدى كفاءات الصحافة فى مصر التى أوكل إليها مهمة تأسيس الموقع، وانشاء محتواه، ومن ثم كان لها فضل وصوله إلى مكانة متقدمة فى فترة وجيزة، لكي يحكم الخناق عليها ويضطرها لتقديم استقالتها بعد ان رفضت الاستجابة للكثير من السياسات التحريرية غير النظيفة وغير المحترمة.

    ولم يكتف السيد الفاضل بالتهام نصيبه من تورته الحريم بالجريدة بل وزعها على اقاربه ايضا حيث اعطي ميزات لا حصر لها لكل من تدخل فى علاقة مع اخوه السيد” فؤاد صلاح”ØŒ والذي يعمل بقناه اون تي في لدرجة ان احداهن تعرضت لمضايقات وسخافات كثيرة لم تتحملها من السيد فؤاد الذي كان يطاردها فى كل مكان وينتظرها تحت بيتها ويضربها احيانا ان لم تستجب وتنصاع لطلباته فقامت بالاستنجاد بأحد اعضاء مجلس النقابة الذي وعدها بحل الازمة، وعندها اتصل السيد فؤاد صلاح مستقوياً بأخيه رئيس تحرير اليوم السابع ليقول لعضو مجلس النقابة:” انت مالك انا حر اعمل معاها اللى انا عايزه”!

    هذا غير حزمة الفتيات الاخريات الاتي لم يستطعن الشكوي حفاظا على عدم قطع رزقهم فى هذا المكان، – احدي هؤلاء الفتيات واتتها الشجاعة
    يحدث فى عزبة خالد صلاح

    لفضح امر المؤسسة التي قالت انها بمثابة وكرا للدعارة حيث استصدرت اذنا من النيابة العامة بتسجيل مكالمة هاتفيه يساومها فيها مساعد رئيس التحرير- عبد الفتاح عبد المنعم وهو الذراع الايمن للسيد خالد – عن نفسها واخذت حكما عليه بالسجن ثلاث سنوات وغرامة اربعين الف جنيه ثم قام السيد خالد صلاح مرة اخرى بمساومتها بالتعيين مقابل 3 الاف جنيه شهريا ومبلغ تعويض 100الف جنيه للتنازل عن القضية الا انها رفضت واصرت على فضحة قبل ان يستشكل عبد الفتاح عبد المنعم على الحكم ومازالت القضية فى المحاكم
    واخيرا وليس اخرا يعلم جميع اعضاء مجلس نقابة الصحفيين بكل ما يحدث داخل الجريدة وتدخل عدد ليس بالقليل منهم للسيطرة على الوضع المهني والاخلاقى المزري داخل الجريدة، ولكن بلا فائدة فالسيد خالد متأكد من انه فوق الاخلاق، وفوق النقابة، وفوق شرف المهنة، وفوق التقاليد والاداب العامة، وحتي فوق الدين .

  3. The next time I learn a weblog, I hope that it doesnt disappoint me as much as this one. I imply, I do know it was my option to learn, but I truly thought youd have something fascinating to say. All I hear is a bunch of whining about something that you can repair for those who werent too busy on the lookout for attention.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button