The next time I learn a weblog, I hope that it doesnt disappoint me as much as this one. I imply, I do know it was my option to learn, but I truly thought youd have something fascinating to say. All I hear is a bunch of whining about something that you can repair for those who werent too busy on the lookout for attention.
من مبدأ الامانة ÙÙŠ نقل الخبر اضع رد جريدة اليوم السابع علي الÙيديو:
نشر مجهولون تابعون لبقايا النظام الأمنى ÙÙ‰ العهد السابق مكالمة على “سكايب” لرئيس تØرير “اليوم السابع” خالد ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø¹ شخص، يتناول Ùيها رئيس التØرير السياسة التØريرية للجريدة بعد صدور العدد الأول.
ومع تأكيد ” اليوم السابع” على نهجها ÙÙ‰ مصارØØ© القارئ، وأن هذا النهج هو الغطاء الذى تØتمى به منذ انطلاقها، وأنها تعى تماما وتثق ÙÙ‰ وعى قرائها أن هذا النهج لا يعجب “Ø®ÙاÙيش الظلام” من بقايا الأجهزة الأمنية، لتصÙية Øسابات كثيرة من بينها تبنى ” اليوم السابع ” Ù„Øملة الشهيد خالد سعيد الذى يعد Ø£Øد شرارات ثورة 25 يناير .. Ùإنه من هذا المنطلق وعملا بمبدأ المصارØØ©ØŒ ووضع الØقائق كاملة أمام الشعب المصرى ÙˆÙÙ‰ القلب منه جمهور “اليوم السابع”ØŒ نؤكد على ما يلى:
* أن هذه المكالمة بين رئيس التØرير وأØد رجال الأعمال، كان ينوى المساهمة ÙÙ‰ “اليوم السابع”ØŒ لكنه وعملا منه بمبدأ الخو٠على مصالØÙ‡ المالية، سجل اعتراضات على العددين الأول والثانى لـ”اليوم السابع”ØŒ وما جاء بهما من سخونة بالغة، ووصلت هذه الاعتراضات إلى Øد ذعره من أن يكون ما جاء ÙÙ‰ العددين، بمثابة السياسة التØريرية التى ستبقى عليها “اليوم السابع” موقعا وجريدة، وربط ذلك مع الÙترة التى سبقت صدور الجريدة، Øيث عطلت أجهزة المباØØ« صدورها لمدة 8 أشهر، وهو ما تناوله رئيس التØرير ÙÙ‰ مقال له مازال على الموقع Øتى الآن، ويمكنك عزيزى القارئ قراءته من خلال هذا الرابط :”قضية تدخلات أمن الدولة ÙÙ‰ العمل الصØÙÙ‰ ودوره الخبيث ÙÙ‰ ذلك”ØŒ مما أدى إلى تراجعه وانسØابه من المساهمة.
*تؤكد “اليوم السابع” أن رئيس التØرير الذى أدهشه هذا التسجيل المباØثى، Øاول إثناء رجل الأعمال عن التراجع عن المساهمة ÙÙ‰ الجريدة، وقام _ كما هو ÙˆØ§Ø¶Ø ÙÙ‰ التسجيل _ Ø¨Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø³Ø§Øª التØريرية لـ”اليوم السابع” التى تقوم على التوازن بين الأجهزة ÙÙ‰ ظل ظر٠سياسى قبل عامين من الآن، Øينها كان سلطان الدولة ÙŠÙزع الكثيرين من رجال الأعمال، لذا كان نهج التوازن والموضوعية ÙÙ‰ التناول عملا شاقا لكل الصØ٠التى تØاول التØلى بنهج المعلوماتية والدقة ÙÙ‰ معالجة القضايا المختلÙØ©.
*إن “اليوم السابع” تكرر اندهاشها من هذا المنطق المباØثى ÙÙ‰ تصÙية الØسابات، وتؤكد “اليوم السابع” أنه رغم اندهاشها من هذا العمل التجسسي، إلا أن هذه المكالمة المزعومة Ù†Ùسها تÙض كل ما ورد من شائعات جملة وتÙصيلا.
*وتؤكد” اليوم السابع” على أن ما قاله رئيس التØرير ÙÙ‰ المكالمة، هو Ù†Ùس ما يقوله ÙÙ‰ العلن منذ أن بدأت Ùكرة “الموقع والجريدة”ØŒ وذلك أمام الشائعات المغرضة التى تم بثها مبكرا، وكان غرضها الخبيث هو وأد المشروع من مهده، Øتى لا يكون إضاÙØ© إلى الذين يضربون بيد من Øديد على الÙساد والمÙسدين، ومن ثم من يستمع لهذا التسجيل يؤكد كذب هذا الادعاء، وأنه يستخدم الآن للضرب تØت الØزام للقضاء على صوت مستقل ومتوازن ومنØاز للوطن.
*ومع التذكير بأن مشروع ” اليوم السابع ” هو من أكبر المشروعات الصØÙية التى تعرضت للشائعات المغرضة، وألاعيب الضرب تØت الØزام، مدججة بتسريبات من أجهزة الأمن ÙÙ‰ العهد السابق، تؤكد “اليوم السابع” أن كل ما تضمنته المكالمة التجسسية من Ø´Ø±Ø Ù„Ø®Ø·Ø· التوازن بين الØزب الوطنى وأØزاب المعارضة والأجهزة السيادية هى قواعد اتزان مهنى سارت عليها كل المؤسسات الصØÙية المستقلة ÙÙ‰ الÙترة التى سبقت ثورة25 يناير، ولا يوجد ما يطعن ÙÙ‰ مصداقية “اليوم السابع” التى عبر عنها رئيس التØرير قائلا :” الرصيد اللى لازم يتعمل دلوقتى .. رصيد ÙÙ‰ الشارع .. الشارع لازم ÙŠØس أن الجرنال ده مش جرنال سهل .. ومش ممكن يجامل الØكومة ÙÙ‰ Øاجة”ØŒ وأضاÙت المكالمة :” أن الجرنال لما يتوصم أنه مع الØكومة يبقى Ùيه خطورة شديدة جدا عليه”.
والØقيقة أن هذا النهج هو ما كان يسير عليه الكثير من أطيا٠المعارضة المصرية، بما Ùيها أطيا٠متشددة أملاً منهم ÙÙ‰ Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ù† الداخل وسعيا لدÙع مسير التنمية والديمقراطية دون الانقلاب الذى يؤدى للÙوضى، وذلك قبيل ثورة25 يناير التى ردت لكل المصريين Øريتهم وكشÙت هشاشة النظام وقوة إرادة الرأى العام.
* إن تسريب هذه المكالمة المزعومة الآن بالرغم من مرور أكثر من عامين عليها، يؤكد أن Ùلول النظام المباØثى لا يزالون عاقدى العزم على الإضرار بمصداقية “اليوم السابع” بعد نجاØها الكبير، وأننا إذ نرد على هذا لا يهمنا أسلوب ÙˆÙقه المخبرين، ولكن كل ما يعنينا قراؤنا الأعزاء بوضع كاÙØ© الØقائق أمامهم كما تعودوا منا.. وأخيرا Ùإن إدارة الجريدة كلÙت الإدارة القانونية وإدارة تكنولوجيا المعلومات لتعقب المسئولية عن هذه الجريمة التجسسية النكراء، وذلك طبقا للمادة 95 من قانون الإجراءات الجنائية.
*وتؤكد ” اليوم السابع “على أن البعض ÙŠØاول Ù…Øاربتنا ÙÙ‰ استقلال الجريدة والذى ظهر منذ الصدور على شبكه الإنترنت والعدد الأول منها، ويكÙÙ‰ مجموعة مقالات رئيس التØرير، وكذلك باقى مقالات كتاب الجريدة التى هاجمت رموز العهد السابق وانÙتاØنا على تعليقات القراء التى كانت تصب غضبها على المسئولين ÙÙ‰ النظام السابق.
بالتالى Ùإنه لا يوجد ما نخجل منه، بل إن ما جاء ÙÙ‰ الجريدة والموقع من مقالات وتØقيقات Ù…Ùخرة على صدر العاملين Ùيها، وتم ذلك إيمانا منا بأن الديمقراطية ÙÙ‰ التناول وإبداء كل وجهات النظر دون تدخل هو الأساس، ومن هذا المنطلق طرØت ” اليوم السابع ” كل وجهات النظر عبر الكتاب والتØقيقات الصØÙية، من جماعة الإخوان المسلمين إلى الناصريين واليساريين والجماعة الإسلامية، والأØزاب السياسية من تجمع ووÙد ووطنى والجبهة والغد.
ÙˆÙتØت ” اليوم السابع ” أبوابها لكل من Ø·Ø±Ø Ù†Ùسه Ù„Ù„ØªØ±Ø´ÙŠØ Ù„Ø±Ø¦Ø§Ø³Ø© الجمهورية، بدءا من أيمن نور بعد خروجه من السجن مباشرة، ÙˆØمدين صباØى، ويمكن العودة ÙÙ‰ ذلك إلى “الموقع” ليتأكد القارئ أن ما ذكره المعارضان نور وصباØÙ‰ من آراء جذرية ضد النظام والتوريث تم نشره كما هو، وتم ذلك بإيمان أن ديمقراطية التناول هى من المسارات الرئيسية التى قامت عليها “اليوم السابع”ØŒ ليس هذا ÙØسب، بل إن من يريد أن يتØصن بوجهة نظر شاÙية Øول المستقبل، Ùليعود إلى ما طرØÙ‡ كل المعارضين بأقلامهم ÙÙ‰ الجريدة.
ولم يق٠الأمر عند هذا الØد بل طرØنا ملÙا خاصا Øول إمكانية أن يكون الوÙد هو الØزب البديل، وكتب Ùيه أقلام شريÙØ© مثل الدكتور عمرو الشوبكي، كما ÙتØنا صÙØات الجريدة Ù„Øوارات هامة مع رموز جماعة الإخوان المسلمين ÙÙ‰ مقدمتهم مرشد الجماعة السابق Ù…Øمد مهدى عاكÙØŒ والدكتور عبد المنعم أبو الÙتوØØŒ دون تدخل ÙÙ‰ طرØهما، وسار ذلك اتساقا مع شعار الجريدة “لبلدنا والناس والØرية”.
اليوم السابع
ÙŠØدث ÙÙ‰ عزبة خالد صلاØ
بعد نشر عدد من المواقع والمنتديات والمدونات على الإنترنت، للتسجيل الصوتى لمكالمة دارت عبر سكاى بى بين خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø±Ø¦ÙŠØ³ تØرير اليوم السابع، وشخص يدعى عمرو ترددت أنباء أنه ربما يكون عمرو Ù…Ù…Ø¯ÙˆØ Ø§Ø³Ù…Ø§Ø¹ÙŠÙ„ ابن مالك عبارة الموت، وبعد قراءة سطور المكالمة ومابين سطورها التى يكش٠Ùيها خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ù† طبيعة علاقته بنظام مبارك، واستغلال ذكاؤه ÙÙ‰ التمهيد للتوريث، وتشبيكاته مع عدد من رجال الأعمال منذ الشهور الأولى لصدور الجريدة والموقع، بدأت تتكش٠وتتوالى معلومات أخرى تÙØªØ Ù…Ù„Ù Ùساد رئيس تØرير اليوم السابع برمته، والذى لم يعر٠Ùقط بÙساده السياسي واستغÙاله للقارئ على أرض مصر وخارجها Ù„ØµØ§Ù„Ø ØªØقيق Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø±Ø¬Ø§Ù„ الأعمال ممولى الجريدة ÙØسب، وإنما تبين أن هناك ملÙات أخرى تتعلق بÙساده الأخلاقي داخل مؤسسة اليوم السابع .
Ùقد دأب المدعو خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ù„Ù‰ اصطياد العناصر النسائية من المØررات الطموØات، واجراء اختبارات” جس نبض” بإلقاء نكات جنسية وألÙاظ قبيØØ© تشير إلى العلاقة الجنسية، وأمر بعضهن بخلع الØجاب Øتى يرضي عنهن بزيادة ÙÙ‰ راتب، أو مكاÙأة، أو مقال بصورة ÙÙ‰ إصداره الورقي، أو Øتى معاملة انسانية جيدة.
يخبرك Ù…Øررو ومØررات اليوم السابع Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ Ø¹Ù† طبيعة خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…ØªÙ‚Ù„Ø¨Ø©ØŒ المزاجية، المراوغة أيضاً، Ùخالد ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙ Ù„Ø¯ÙŠÙ‡Ù… أنه “مؤذى”ØŒ Ùˆ” مش سهل “ØŒ Ùˆ”أبيؔ، وربما تجد البعض يرتعش من مجرد ذكر اسمه ولكنه مع ذلك هو ” النصاب الشيك”ØŒ وإن كان ÙŠØرص دوماً على تغلي٠ذلك كله ÙÙ‰ شكل مختل٠تماماً، Ùهو الØريص على أن يبدو أغلب الوقت رئيس التØرير الكاجوال، اللطي٠على الطريقة الأمريكانى، المجامل، المتوقد الذهن، النشط، المتØرك، المبدع، الجذاب، الممثل، Ø§Ù„ÙˆÙ‚Ø Ø£ÙŠØ¶Ø§Ù‹ ولكن بـ” شياكة “.
من داخل كواليس اليوم السابع تستطيع أن تعر٠كي٠ينتقي خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Øررة الصØÙية، إذا ما تسنى له ذلك، ولم ÙتÙرض عليه صØÙية لأنها مميزة، أو بالواسطة، مجاملة لهذا أو ذاك، وعلى أية Øال Ùطريقة تعامله مع المØررات تتداخل Ùيها خبراته النسائية الناتجة عن كونه متعدد العلاقات، وكونه لا يخجل من الاÙØµØ§Ø Ø¹Ù† ذلك، مع خبراته النÙسية ÙˆØدسه، Ùمن المعرو٠مثلاً عن خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø£Ù†Ù‡ ينظر ÙÙ‰ عين Ù…Øدثته نظرة ÙاØصة عميقة، قد تصل Ù„Øد ارباك واØراج من ÙŠØدثها، ليÙهم، ثم يتصرÙØŒ ويتعامل، وربما يقرر مصيرها ÙÙ‰ المؤسسة، هل ستستمر، وإلى متى، والراتب الذى تستØقه، وهل تستØÙ‚ أيضا أن يمنØها Ù†ÙØØ© من السÙريات للخارج أو الداخل، وموعد تعيينها إذا ما كان ÙÙ‰ نيته ذلك.. وكما يقال بالعامية بنظرته يستطيع أن ” يجيب آخرها “ØŒ وما إذا كان سيأتيه تنازلات أو ” اضاÙÙ‰ ” منها بعيداً عن العمل الصØÙÙŠØŒ يقابله Øصة ÙÙ‰ المخصصات التى أشار إليها ÙÙ‰ المكالمة المسجلة .
ÙŠÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù… لصØÙيات المؤسسة، أن خالد ØµÙ„Ø§Ø ÙŠÙضل بشكل عام ربما كمعظم الصØ٠الخاصة المØررة الصØÙية صغيرة السن لسهولة تطويعها للسياسة التØريرية، واغراءها، Ùضلا عن الطموØØŒ والتطلع، واجادة اللغات واستخدام أدوات العصر التكنولوجية، وهو يقبل على مضض ذات الأصول الريÙية، إذا كانت طموØØ©ØŒ مميزة وهذه يعاملها ØµÙ„Ø§Ø Ø¨ØÙاوة واصطناع للأدب، وهنا ÙŠØرص خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ù„Ù‰ التقرب انسانياً- كما يدعي – Ùيعرض الØنو الزائد وربما المساعدة مالياً على اعتبار أنه “زى باباكى وزى أخوكى”ØŒ ولأن بابا من الممكن أن ÙŠØتضنك ويقبلك Øناناً وعطÙاً، Ùلابد من تطبيق مبدأ الأخذ والعطاء، وعلى من تتخذ موقÙاً نشازاً السلام، Ùلا مكاÙآت، ولا إشادة، ولا أى شئ، بل يبدأ ÙÙ‰ تهميشها مبدئياً إذا ما وجد منها عناداً Øتى البت ÙÙ‰ أمرها، ولا يكتÙÙŠ ØµÙ„Ø§Ø Ù‡Ù†Ø§ بتطبيق ذلك بنÙسه، بل يتم ” تدوير وتدويل ” التعذيب والعقاب مناصÙØ© بينه وبين مدراء تØريره ومساعديه، وبعض رؤساء الأقسام.
وهناك واقعه لإØدى المØررات المسيØيات اللاتى تم ابتزازها ورÙضت الاستجابة نهائيا له وقامت بتقديم استقالتها على الÙور، وعندما اختل٠مع صاØب اØدي القنوات الÙضائية استخدم الرجل Øملات اعلانية ضد اليوم السابع اشتهرت ب” اليوم الساقع”ØŒ ÙˆØينها واجه خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø±Ø¬Ù„ الأعمال صاØب هذه الØملات بÙØªØ Ù…Ù„Ùاته غير النظيÙØ© المتعلقة بقايا Øبس لنجله ونشرها على صÙØات الموقع، ÙˆÙÙ‰ مقابل ذلك قام الرجل بتهديد خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ø¨Ø± ايميله الشخصي، Ùأرسل له يخيره بين الاعتذار عن نشره خبر Øبس نجله، أو Øذ٠الخبر نهائياً من على الموقع، وإلا Ùإنه سيقوم بÙØ¶Ø Ù‚ØµØ© الصØÙية المسيØية ومØاولاته لإبتزازها، وعندها توق٠خالد عن النشر واعتذر لرجل الأعمال، خوÙاً على امكانية وصول الأمر إلى مسامع نجيب ساويرس، رجل الأعمال المسيØÙŠ ومن ثم تدهور علاقته به إذا ما عر٠قصة ابتزازه للمØررة المسيØية.
وللاستاذ المتØول الكبير المداÙع الآن Ùقط عن ثورة شباب الÙيس بوك، الذين أسماهم” الخلايا النائمة” ÙÙ‰ آخر Øلقات برنامج 48 ساعة كبش Ùداء قناة المØور، قصة مع هذه الثورة، ÙŠØكى كبار المØررين باليوم السابع أنه اجتمع بهم قبل وأثناء الثورة ليخبرهم أن سياسة اليوم السابع التØريرية لن تكون مساندة للثورة، وأن الخطوط الØمراء التى لن يتم المساس بها هى، مبارك، جمال ØŒ صÙوت-السيد أشر٠الشري٠نجل السيد صÙوت الشري٠اØد المساهمين ÙÙŠ الجريدة والصديق المقرب للدكتور وليد مصطÙÙŠ رئيس مجلس الادارة – ØŒ وأنه لابد من التركيز على تدريبات هؤلاء الشباب بالخارج ووجود أجندات لديهم.. إلخ، هذا عن دور اليوم السابع، أما دوره هو Ùكان عبارة عن Ùترة كمون، تلتها Ùترة نشاط ملØوظة على الÙضائيات تركز دوره خلالها سواء بمداخلاته التليÙونية أو مشاركته كضي٠على الهواء مباشرة على Ù…Ø¯ÙŠØ Ø´Ø¨Ø§Ø¨ الثورة وتثبيط هممهم وعزائمهم ÙÙ‰ الوقت Ù†Ùسه” على طريقة ” رجل هنا ورجل هناك”ØŒ أو “أضرب ولآقي ” التى ÙŠÙضل استخدامها كما ورد بمكالمته المسجلة مع رجل الأعمال، Ùكان ÙŠÙ„Ø Ø¹Ù„Ù‰ الشباب بلغة معسولة علي الÙضائيات ارجعوا يكÙÙŠØŒ أنتم عملتم انجاز مكناش Ù†Øلم بيه، ادوا Ùرصه للريس وعمر سليمان هيعدلوا البلد ليس هذا Ùقط بل وصلت به “البجاØØ©” لكي يكتب مقالا منشورا ÙÙ‰ اليوم السابع تØت عنوان تعالوا نصدق جمال مبارك http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=305465&
وكعادته أخذ يدس السم ÙÙ‰ العسل وبـ” أدب “ØŒ Ùˆ” شياكة ” كما ذكر عن طريقته ÙÙ‰ المكالمة المسجلة، والتى لو تتبع القارئ الذكى مقالاته Ùسيجدها الطريقة الغالبة بالÙعل على كتابات خالد صلاØØŒ تكتيك ” الأرضية “أو بمعنى Ø£ØµØ Ø§Ø³ØªØºÙال القارئ وخداعه، وبعدين نعمل اللى اØنا عاوزينه، وكله بأدب وشياكة، وقد بدا ذلك واضØاً على سبيل المثال لا الØصر بعد الضجة التى Ø£Øدثتها اعلان الجريدة عن نيتها نشر كتاب أنيس الدغيدي، ” Ù…Øاكمة النبي عليه الصلاة والسلام” المسئ للرسول صلى الله عليه وسلم، وتبادله تقبيل اللØÙ‰ والذقون مع مشايخ السلÙية Ùˆ ÙˆÙÙ‚ منطق “الأرضية”ØŒ “وبعدين نعمل اللى اØنا عاوزينه”.
ليس هذا ÙØسب، Ùهذا الرجل العنترى المداÙع عن ثورة الÙيس بوك، ÙˆØرية الرأى والمعارض الآن لسياسات الأمن القمعية وتسلط الØزب الوطنى، هو Ù†Ùسه الذى قام بÙصل اØدي الصØÙيات التى كانت تعمل بالجريدة منذ تأسيسها، لأنها نشرت على الÙيس بوك قرارا كان قد اتخذه بعدم نشر اى شئ سلبي عن الجريدة على مواقع التواصل الاجتماعية ” Ùيس بوك وتويتير” بل وعدم الØديث عن الجريده نهائيا بما ÙÙŠ ذلك ÙÙ‰ الجلسات الخاصة والعامة، وقام بوضع اعلان يتضمن قرارا اداريا على Øوائط الجورنال مؤكدا Ùيه على أنه من يضبط بذلك الÙعل الشنيع مكتوبا او مسموعا او منقولا Ùسو٠يتخذ معه اعن٠القرارات الادارية، وبالÙعل قام خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¨Ùصل وسب عدد من العاملين بالجريدة الأمر الذي تعاطÙت معه المØررة وقامت بنشر ذلك على الÙيس بوك Ùقام باستدعائها وابلغها بالÙصل، وتهكم عليها قائلاً: “روØÙ‰ Øضري لوازم الاعتصام بالنقابة”ØŒ وبعدها أخذ يهدد ويتوعد مؤكدا على انه ليس Ùردا عاديا ÙÙ‰ الجريدة، وأن زوجته السيدة ماجدة ابراهيم تمتلك نصيب الاسد من الاسهم ÙÙ‰ الجريدة الامر الذي يجعله يتخذ اى قرار دون الرجوع لاØد لانه امبراطور هذا المكان مستهزئً بالنقابة، ومن Ùيها، وقائلا:” لا انا بÙكر Ø§Ø±Ø´Ø Ù†Ùسي ÙÙ‰ انتخابات، ولا بدخل النقابة من الاساس، اعلى ما ÙÙŠ خيلكو اركبوه”ØŒ بعدها قام بسØب خطاب ØªØ±Ø´ÙŠØ Ø§Ù„ØµØÙية للنقابة الذي كان قد ارسله قبل ايام من ارساله قرارا بانهاء خدمتها مسببا ذلك بانها قامت بنشر قرار ادارى للجريدة– الا وهو قرار منع النشر على الÙيس بوك – على موقع الÙيس بوك وقد ادانت لجنة الاداء النقابة بنقابة الصØÙيين وبرئاسة الاستاذ على القماش تلك الÙعلة ÙÙ‰ تقريرها الشهرى عن اداء الصØ٠مؤكدا – على القماش – بان ما يجرى من اØداث وتصرÙات ÙÙ‰ اليوم السابع غير مطمئنة وتدعو للقلق على مستقبل المهنة واخلاقها وشرÙها .
وقام ايضا بتصر٠مشابه مع العاملين بالموقع Øيث اصدر قرارا بتغيير مواعيد العمل-الشيÙتات- للعاملين دون الرجوع لهم وهذا كثيرا ما ÙŠØدث، قابوا بكتابة شكوي وكان ÙØواها انهم متضررين من المواعيد الجديده Øيث انها غير مناسبه لهم وقاموا بالتوقيع عليها وكان المتضررين هم Ù¢Ù Ùرد من اصل ٢٣ وقاموا بتسليمها له وكان ردة Ùعله هي ان ارسل لكل من العشرين Ùرد خطاب يخطرهم Ùيه بانه تم تخÙيض رواتبهم الشهريه ٢٥٪ -ليس خصما ولكن تخÙيض دائم- لكونهم اعترضوا علي جدول المواعيد وطالبوا بان يلتزمون بالمواعيد القديمة ومع الوضع ÙÙŠ الاعتبار ان المواعيد القديمه لم تكن تؤثر علي سير العمل بالجريده والموقع
وعندما ثار اØدهم وقرر انه لن يستمر ÙÙŠ العمل كان الرد “الباب ÙŠÙوت جمل اللي عايز يمشي مع السلامة”
ولتخوÙÙ‡ من ان يثور العاملين ويذهبوا للنقابه تراجع عن Ùكرة تخÙيض المرتبات.
ربما لا يعر٠أØد من خارج اليوم السابع أن خالد ØµÙ„Ø§Ø Ù‡Ùˆ الرجل الذي لم يشاهد وهو يتØدث إلى Ø£Øد من المØررين ÙÙ‰ مكتبه الا وهو جالسا جلسته الشهيرة راÙعا قدميه ÙˆØذاءه على مكتبه ÙÙ‰ وجه من يجلس امامه، وأنه هو Ù†Ùسه الرجل الذي قام بخصم نص٠راتب السيدة النظيÙØ© المØترمة، واØدى ÙƒÙاءات الصØاÙØ© ÙÙ‰ مصر التى أوكل إليها مهمة تأسيس الموقع، وانشاء Ù…Øتواه، ومن ثم كان لها Ùضل وصوله إلى مكانة متقدمة ÙÙ‰ Ùترة وجيزة، لكي ÙŠØكم الخناق عليها ويضطرها لتقديم استقالتها بعد ان رÙضت الاستجابة للكثير من السياسات التØريرية غير النظيÙØ© وغير المØترمة.
ولم يكت٠السيد الÙاضل بالتهام نصيبه من تورته الØريم بالجريدة بل وزعها على اقاربه ايضا Øيث اعطي ميزات لا Øصر لها لكل من تدخل ÙÙ‰ علاقة مع اخوه السيد” Ùؤاد صلاؔ، والذي يعمل بقناه اون تي ÙÙŠ لدرجة ان اØداهن تعرضت لمضايقات وسخاÙات كثيرة لم تتØملها من السيد Ùؤاد الذي كان يطاردها ÙÙ‰ كل مكان وينتظرها تØت بيتها ويضربها اØيانا ان لم تستجب وتنصاع لطلباته Ùقامت بالاستنجاد بأØد اعضاء مجلس النقابة الذي وعدها بØÙ„ الازمة، وعندها اتصل السيد Ùؤاد ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø³ØªÙ‚ÙˆÙŠØ§Ù‹ بأخيه رئيس تØرير اليوم السابع ليقول لعضو مجلس النقابة:” انت مالك انا Øر اعمل معاها اللى انا عايزه”!
هذا غير Øزمة الÙتيات الاخريات الاتي لم يستطعن الشكوي ØÙاظا على عدم قطع رزقهم ÙÙ‰ هذا المكان، – اØدي هؤلاء الÙتيات واتتها الشجاعة
ÙŠØدث ÙÙ‰ عزبة خالد صلاØ
Ù„ÙØ¶Ø Ø§Ù…Ø± المؤسسة التي قالت انها بمثابة وكرا للدعارة Øيث استصدرت اذنا من النيابة العامة بتسجيل مكالمة هاتÙيه يساومها Ùيها مساعد رئيس التØرير- عبد الÙØªØ§Ø Ø¹Ø¨Ø¯ المنعم وهو الذراع الايمن للسيد خالد – عن Ù†Ùسها واخذت Øكما عليه بالسجن ثلاث سنوات وغرامة اربعين ال٠جنيه ثم قام السيد خالد ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø±Ø© اخرى بمساومتها بالتعيين مقابل 3 الا٠جنيه شهريا ومبلغ تعويض 100ال٠جنيه للتنازل عن القضية الا انها رÙضت واصرت على ÙضØØ© قبل ان يستشكل عبد الÙØªØ§Ø Ø¹Ø¨Ø¯ المنعم على الØكم ومازالت القضية ÙÙ‰ المØاكم
واخيرا وليس اخرا يعلم جميع اعضاء مجلس نقابة الصØÙيين بكل ما ÙŠØدث داخل الجريدة وتدخل عدد ليس بالقليل منهم للسيطرة على الوضع المهني والاخلاقى المزري داخل الجريدة، ولكن بلا Ùائدة Ùالسيد خالد متأكد من انه Ùوق الاخلاق، ÙˆÙوق النقابة، ÙˆÙوق شر٠المهنة، ÙˆÙوق التقاليد والاداب العامة، ÙˆØتي Ùوق الدين .
The next time I learn a weblog, I hope that it doesnt disappoint me as much as this one. I imply, I do know it was my option to learn, but I truly thought youd have something fascinating to say. All I hear is a bunch of whining about something that you can repair for those who werent too busy on the lookout for attention.