مني زكي باعت هدومها وداليا البحيري في دار أيتام .. وإيمان البحر درويش يسامح شيرين !
أخيراً أسدل الستار على الخلاف بين نقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش والفنانة شيرين عبد الوهاب، بعد تدخل زوجها الموزع محمد مصطفى وطلبه عقد لقاء بينهما وطي صفحة الخلافات إلى الأبد.
وأكد درويش، أن أزمة المطربة شيرين عبد الوهاب مع النقابة قد انتهت بعد تدخل زوجها وطلبه عقد لقاء بينه وبين شيرين لتوضيح بعض الأمور.
وكان نقيب الموسيقيين قد أكد أنه لا يعاقب أي مطرب لعدم اشتراكه في الأعمال الخيرية، نافياً ما نقل على لسانه بشأن شيرين ووصفها بالناكرة للجميل. كما أضاف أن إنكار زوج المطربة جميع التصريحات التي أدلت بها سابقاً اعتراف ضمني بالاعتذار.
وعزا النقيب تضخم الأزمة إلى دخول أحد الأطراف ونقل الحديث بشكل خاطئ ويحمل إساءة، موضحا أنه سيعقد جلسة مع الفنانة بعد عودته من لبنان لإنهاء الأزمة، وكان زوج شيرين قد أنهى الأزمة من خلال اتصال هاتفي أعلم فيه درويش أن الأخيرة ستأتي لتجديد البطاقة الخاصة بها- حسب ما جاء في شبكة العربية-
وكانت المطربة شيرين عبد الوهاب قد عبرت عن غضبها من الضجة التي أثيرت حولها بشأن رفضها الغناء لصالح نقابة الموسيقيين، لدرجة وصف البعض لها بالناكرة للجميل، وامتناعها عن تقديم المساعدة والعون لصندوق معاشات النقابة.
ووصفت شيرين الأمر بأنه محاولة لتشويه صورتها أمام جمهورها، وإفساد فرحتها بالنجاح الذي يحققه الألبوم الجديد.
وكشفت شيرين أن درويش لم يكلمها مباشرة، بل تحدث مع زوجها الموزع محمد مصطفى، وعرض عليه أن تشارك في جولة غنائية تنظمها نقابة الموسيقيين، لكنها وجدت أن العرض لا يناسبها، ولا يعقل ألا يكون للفنان حق اختيار الطريقة والشكل والمكان والوقت المناسب الذي يظهر فيه، كما أنه ليس من شأن النقابة التدخل في ذلك.
مني زكي باعت هدومها!
نظّمت الممثلة منى زكي “Open Day” (يوم مفتوح) في منزلها القديم خصصته لبيع ما لديها من ملابس قديمة.
وحظي هذا اليوم بإقبال كبير من قبل أصدقاء منى التي اتفقت معهم على تكرار هذه التجربة بين الحين والآخر.
ومن المعروف أنّ زكي تحرص دوماً على حضور هذه المناسبات، خصوصاً أنّها “مجنونة تسوق” كما تصف نفسها، تعشق شراء الملابس والهدايا.
داليا البحيري تتربي في دار أيتام!
تستعد الفنانة داليا البحيري لتصوير مسلسل ” في غمضة عين ” في اول أبريل القادم وذلك في مدينة الإنتاج الأعلامي لتصويرأول مشاهد المسلسل الذى سوف يعرض فى رمضان القادم.
وتقوم داليا في المسلسل بدور فاطمة التي تنشأ فى دار أيتام وتتعرف على نبيلة التي تجسد شخصيتها المطربة انغام في اول تجاربها في الدراما إلا أن الظروف تفرقهما وتتولد بينهما المفارقات الدرامية الاجتماعية تبعا لسياق الأحداث.
مسلسل “فى غمضة عين” بطولة أنغام, داليا البحيرى, أحمد وفيق, فادية عبد الغنى, محمد الشقنقيرى, شريف رمزى, ونجلاء بدر تأليف فداء الشندويلى وإخراج سميح النقاش.
لطيفة تريد شادية .. وشيرين !
أكدت الفنانة لطيفة أنها سعيدة جدا بالنجاح الذى حققه برنامجها “يلا نغنى” لأنها حاولت جاهدة أن تسعد جمهورها على قدر الامكان بتقديم كافة ضيوف الطرب والغناء عبر البرنامج..
وأضافت قائلة: ولكني كان نفسى فى حاجة لم تتحقق فى البرنامج، أنا بجد كان نفسى شادية تسجل حلقة فى البرنامج لانى أحبها جدا وأعتبرها مثلى الاعلى لكننى لم أستطع الوصول اليها، فشادية كانت تمثل لى كل حاجة حلوة فى الفن الرقى والجمال والصوت وحب الناس وهذه أشياء أتمناها وأتمني أن أكون مثلها .
وقال: أريد أن أقول لجمهورى أنى تعبت جدا فى تصوير البرنامج نظرا لحالة الانفلات التى كانت تشهدها مصر فى ذلك الوقت لكنى أصريت ان أكمل تصوير البرنامج لان مصر لها فضل على ويجب أن أجعل معظم المطربين يشعرون بأن مصر بلد الامن والامان .
أثار الحكيم: متمسكة بالاعتزال!
أكدت الفنانة أثار الحكيم أنها ما زالت متمسكة باعتزال التمثيل، وأنها لم تتراجع عن قرارها، نافية ما تردد عن عودتها للفن لتقديم شخصية زينب الغزالي زعيمة الأخوات بجماعة الإخوان المسلمين في عهد عبد الناصر.
واستغربت أثار الحكيم في تصريحات لشبكة MBC من بعض الزملاء الذين ما زالوا يعرضون عليها أعمالا فنية جديدة دون علمهم بالقرار، مشيرة إلى أنه ربما تزامن قرار اعتزالها مع الأحداث الساخنة والملتهبة التي تمر بها مصر جعل الكثيرين منهم لا يعرفون به.
وأعربت عن أمنيتها التي لم تتحقق قبل الاعتزال بأن يكون في رصيدها الفني عملان، أحداهما ديني والآخر عن الثورة”.
ورفضت أثار التراجع عن قرارها بالاعتزال من اجل أي عمل فني الآن، وقالت: “أعتبر نفسي في حالة نقاهة وغير متقبلة لفكرة التمثيل مرة أخرى، إلى درجة أنني لا أشاهد حتى الأعمال الدرامية سواء كانت أفلاما أو مسلسلات”، وإلى “أن يفعل الله أمرا كان مفعولا”.
واعتبرت أن ما نُشر عن قبولها تجسيد شخصية المناضلة الإسلامية “زينب الغزالي” التي سُجنت وعذبت كثيرا في الستينيات من القرن الماضي حيث كانت رئيسة جمعية الأخوات المسلمات في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر هو بعيد تماما عن الحقيقة.
وقالت: “إنني لم أترشح لهذا العمل، ولم يصلني ورق خاص به، ولم أوافق عليه، ولم التق أيًّا من القائمين على الأعمال الفنية في جماعة الإخوان، كما نشر الخبر كل هذه التفاصيل”.
ونوّهت عن “أنها قرأت الكثير عن تلك الشخصية الإسلامية، وكانت تتمنى تقديمها في عمل درامي منذ 10 سنوات، كما حلمت بتقديم شخصيتي روز اليوسف وكليوباترا”.
وطالبت “أن يتحرى الصحفيون الدقة في نشر الأخبار، والتأكد من مصدر الخبر قبل نشره، لأنني بالفعل تعجبت من طريقة نشر الخبر، وكأني سأدخل البلاتوه لتصويره في الغد”.