الأخت الفاضلة رحمة أشكرك على متابعتك وردك المشجع والمشكلة ليست وليدة فلسطين والعراق ولبنان والسودان والصومال وليس ضياع الأندلس انما المسألة ضياع الهوية والأنتماء ذلك الضياع التدريجى الذى عملت عليه الصهيونية العالمية منذ عام 1897 وساعدهم على ذلك قلة استيعابنا للحدث وما يحاك من حولنا ومساعدة بعض خبرائنا فى مجال الخيانة وكراهية الوطن !!!
شكرا لك لاحتمالى