أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات 56 نيوز، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





21-05-2009 04:34 مساءً
مشاهدة مشاركة منفردة [0]
رحمة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 6
المشاركات : 9822
الدولة : EG
الجنس : أنثى
الدعوات : 29
قوة السمعة : 1561
التعليم : جامعي
الهواية : طهي
  
look/images/icons/i1.gif اسئلة نماذج الوزارة تخصص عربى
(1) يوسف [95] (2) يوسف [85] .

(3) آل عمران [35] (4) الانفطار [5] .

التاء



نحو : مؤمنة ، ومسلمة ، وجمعها مؤمنات ، ومسلمات .

وتكون لتحديد اسم المرة واسم الهيئة .

كما تكون لتمييز الواحد من أسماء الجنس ، كتمييز : ثمرة من ثمر ، وبقرة من بقر .

والتاء التي تلحق الأسماء كما ذكرنا في الأمثلة السابقة مختلف فيها ، فلم يعدها بعض النحويين من حروف المعاني ، وجعلها البصرويون تاء في الأصل (1) .

ثالثاً : وتأتي التاء ضمير رفع متحرك تتصل بالأفعال .

وتكون للمتكلم ، نحو : كتبت الدرس ، ومنه قوله تعالى ( وإذا كففت بني إسرائيل عنك )(2) .

أو للمخاطب ، نحو : أنت كتبت الدرس ، ومنه قوله تعالى ( ثم جئت على قدر يا موسى )(3) .

أو للمخاطبة ، نحو : هل كتبت الدرس ، ومنه قوله تعالى ( قالوا يا مريم لقد جئت شيئاً فريا )(4) .

رابعاً : وتأتي التاء للخطاب إذا لحقت الضمير المرفوع المنفصل .

نحو : أنتَ ، وأنتِ ، وأنتما ، وأنتم ، وأنتن .

ـــــــــــــــ

(1) راجع الجنى الداني في حروف المعاني ص58 .

(2) المائدة [110] (3) طه [40] .

(4) مريم [27] .

التاء



فالتاء فيما سبق حرف خطاب و ( أن ) هو الضمير ، وهو مذهب جمهور النحاة ، أما بعض النحاة كالفراء فيرى أن مجموع الكلمة ( أنت ) هو الضمير .

أما الميم في أنتما وأنتم ، فهي زائدة للدلالة على الجمع ، وكذلك النون في أنتن زائدة للدلالة على النسوة .

خامساً : وتأتي التاء أحد حروف الزيادة المجموعة في كلمة ( سألتمونيها ) ، وتزاد في الأفعال كما في قولهم : تناثرت فصوص العقد ، وتحطمت السفينة ، وتدحرجت الكرة ، فالتاء في أول الفعل تناثر ، وتحطم ، وتدحرج حرف من حروف الزيادة .

وتزاد في المصادر ، كما في المصدر تكليم ، ومنه قوله تعالى ( وكلم الله موسى تكليماً )(1) وكما في تكرمة ، وتقتال ، وتحنان ، وتكون زيادتها في المصادر للمبالغة .

ومنها التاء الزائدة في أواخر المصادر ، نحو : دحرجة ، واستعانة ،
واستقامة .

وتزاد في أواخر الأسماء ، وتستبدل بهاء السكت ، نحو : حمزه ، وطلحه .

وفي نحو : ملكوت وجبروت ، وهي بمعنى الملك والتجبر .

وكما في عنكبوت ، لأن الأصل عنكباء ، وفي الجمع عناكب ، فسقوط التاء دليل على زيادتها (2) .

ــــــــــــــ

(1) النساء [164] .

(2) أنظر شرح المفصل لابن يعش ج9 ص157 وما بعدها .

تا



اسم إشارة للمفردة المؤنثة ، ومثناها تان وجمعها أولاء .

كقوله تعالى ( ها أنتم أولاء تحبونهم )(1) .

وتدخل عليها هاء التنبيه ، فنقول : هاتا ، وهاتان ، وهؤلاء .

ومنه قوله تعالى قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا )(2) .

وقوله تعالى ( قال هؤلاء بناتي )(3) .

وتعرب ( تان وهاتان ) إعراب المثنى ، فترفع بالألف وتنصب وتجر بالياء .

نحو : هاتان طالبتان مجتهدتان .

ومثال النصب : تسلمت هاتين الرسالتين .

ومثال الجر : قوله تعالى ( أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين )(4) .

ـــــــــــــ

(1) آل عمران [119] (2) النحل [86] .

(3) هود [78] (4) القصص [27] .

التاء



نماذج من الإعراب



قال تعالى ( قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم ) .

قالوا : فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل .

تالله : التاء حرف جر للقسم ، ولفظ الجلالة مجرور بها ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل المحذوف ( نقسم ) .

إنك : إن حرف مشبه بالفعل ، والكاف في محل نصب اسمها .

لفي : اللام مزحلقة ، في : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

ضلالك : ضلال اسم مجرور ، وهو مضاف ، والكاف في محل جر مضاف إليه .

والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر إن في محل رفع .

القديم : صفة مجرورة .

والجملة الاسمية من ( إن ) وما بعدها في محل نصب مقول القول .



قال تعالى ( وإذ كففت بني إسرائيل عنك ) .

وإذ : الواو للعطف ، إذ : ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب متعلق بكففت الآتي ، وهو مضاف .

كففت : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل ، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل . والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه .

بني : مفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وهو مضاف .

إسرائيل : مضاف إليه مجرور بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة .

عنك : جار ومجرور متعلقان بكففت .

تارة تبا تجاه



تارة

ظرف زمان متعلق بما قبله ، متضمن معنى ( حين ) .

نحو : تركته تارةً ولحقت به تارةً أخرى .

ومنه قوله تعالى ( أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارةً أخرى )(1) .

وقوله تعالى ( ومنها نخرجكم تارةً أخرى )(2) .



الساعة الآن 02:20 PM