أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات 56 نيوز، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





21-05-2009 08:52 مساءً
مشاهدة مشاركة منفردة [0]
رحمة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 6
المشاركات : 9822
الدولة : EG
الجنس : أنثى
الدعوات : 29
قوة السمعة : 1561
التعليم : جامعي
الهواية : طهي
  
look/images/icons/i1.gif الجزء الثانى من نماذج الوزارة كادر المعلم تخصص عربى
60 ـ كم طالب كان رسوبه بسبب الإهمال .

كم : خبرية مبنية على السكون في محل نصب خبر كان مقدم عليها ، وكم مضاف ، وطالب تمييز مجرور بالإضافة .

كان رسوبه : فعل ماض ناقص مبني على الفتح ، ورسوبه اسم كان مرفوع ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

بسبب الإهمال : بسبب جار ومجرور متعلقان بـ " رسوب " ، وسبب مضاف ، والإهمال مضاف إليه مجرور .



27 ـ قال الشاعر :

لا طيب للعيش ما دامت منغصة لذاته بادكار الموت والهرم .

لا طيب : لا نافية للجنس حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، طيب اسمه مبني على الفتح في محل نصب .

للعيش : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر لا ، ويجوز أن يكون تعلق الجار والمجرور بـ " طيب " ، وخبر " لا " محذوف .

ما دامت : ما مصدرية تفيد الظرف ، دامت فعل ماض ناقص ، والتاء للتأنيث الساكنة .

منغصة : خبر ما دام مقدم على اسمها منصوب بالفتحة .

لذاته : اسم مادام مرفوع بالضمة ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

بادكار : جار ومجرور متعلقان بـ " منغصة " وهو مضاف .

الموت : مضاف إليه مجرور بالكسرة .

والهرم : الواو عاطفة ، الهرم معطوف على الموت مجرور بالكسرة .



61 ـ قال تعالى : { فأوجس في نفسه خيفة موسى } .

فأوجس : الفاء للاستئناف ، أوجس فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر .

في نفسه : جار ومجرور متعلقان بـ " أوجس " ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه يعود على موسى .

خيفة : حال منصوبة بالفتحة .

موسى : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر .



62 ـ قال تعالى : { ليس البر أن تولوا وجوهكم } .

ليس : فعل ماض جامد ناقص مبني على الفتح ، وجمدت لكونها جاءت بصيغة الماضي ، ومعناها نفي الحال ، فلم يتكلف لها بناء آخر فاستعملت على لفظ واحد ، كما أنها خالفت الأفعال بوضعها للنفي والسلب ، ولم تضع الأفعال لنفي وسلب المعنى ، لذلك أنزلت منزلة الحرف ، فجمدت ، ولم

تتصرف ، والدليل على فاعليتها اتصالها بالضمائر المرفوعة بها .

البر : خبر ليس مقدما علي اسمها منصوب بالفتحة .

أن تولوا : أن حرف مصدري ونصب ، تولوا فعل مضارع من الأفعال الخمسة منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون ، وواو الجماعة ضمير متصل في محل رفع فاعله ، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل رفع اسم ليس مؤخر ، ويجوز في " البر " أن يكون اسم ليس ، والمصدر خبرها وذلك في إحدى القراءات .

وجوهكم : مفعول به منصوب ، وهو مضاف ، والكاف ضمير متصل لفي محل جر مضاف إليه .



28 ـ قال الشاعر :

سلي إن جهلت الناس عنا وعنهم فليس سواء عالم وجهول

سلي : فعل أمر مبني على حذف النون ، وياء المخاطبة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعله .

إن جهلت : إن حرف شرط جازم ، جهلت فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل ، والتاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل رفع فاعل .

وجملة " جهلت " في محل جزم فعل الشرط ، وجواب الشرط محذوف يل عليه سياق الكلام ، والتقدير : إن جهلت فاسألي .

الناس : مفعول به منصوب بالفتحة .

عنا وعنهم : عنا جار ومجرور متعلقان بـ " سلي " ، وعنهم الواو حرف عطف ، عنهم جار ومجرور معطوف على ما قبله .

فليس : الفاء حرف دال على التعليل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، ليس فعل ماض ناقص مبني على الفتح

سواء : خبر ليس مقدم عليها منصوب بالفتحة الظاهرة .

عالم : اسم ليس مؤخر عن الخبر مرفوع بالضمة .

وجهول : الواو حرف عطف ، جهول معطوف على ما قبله .



63 ـ قال تعالى : { ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم } .

ألا يوم : ألا حرف استفتاح مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، يوم ظرف زمان منصوب بالفتحة لأنه مفعول به تقدم على عامله " مصروف " ، وقيل هو ظرف ، والعامل فيه محذوف ، ويوم مضاف .

يأتيهم : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء تتقل ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا

تقديره : هو يعود على العذاب ، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به ، والميم علامة الجمع .

وجملة : يأتيهم : في محل جر مضاف إليه ليوم .

ليس : فعل ماض ناقص مبني على الفتح ، واسمه ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو يعود على العذاب أيضا .

مصروفا : خبر ليس منصوب بالفتحة .

عنهم : جار ومجرور متعلقان بـ " مصروفا " .

والشاهد في الآية قوله تعالى : " يوم يأتيهم " على اعتبار أن " يوم " مفعول به لخبر ليس

" مصروفا " واستدلوا به على جواز تقديم خبر ليس عليها بحكم تقدم معمول خبرها ، ولم يجزه العض فتدبر .



29 ـ قال الشاعر :

أبا حراسة أمّا أنت ذا نفر فإن قومي لم تأكلهم الضبع

أبا : منادى بحرف نداء محذوف منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة ، وهو مضاف .

خراشة : مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لمنعه من الصرف للعلمية والتأنيث .

أما : كلمة مركبة من " أن " المصدرية ، و" ما " الزائدة ، معوض بها عن " كان " المحذوفة .

أنت : ضمير منفصل في محل رفع كان المحذوفة .

ذا نفر : ذا خبر كان منصوب بالألف من الأسماء الستة ، وهو مضاف ، ونفر مضاف إليه مجرور بالكسرة ، والتقدير : أن ما كنت ذا نفر .

فإن قومي : فأن الفاء حرف دال على التعليل ، إن حرف توكيد ونصب مشبه بالفعل ، قومي اسم إن منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم ، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون قي محل جر مضاف إليه .

لم تأكلهم : لم حرف نفي وجزم وقلب ، تأكلهم فعل مضارع مجزوم بلم ، وعلامة جزمه السكون ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

الضبع : فاعل مرفوع بالضمة تأخر عن المفعول به ؛ لأن المفعول به ضمير متصل بالفعل ، والفاعل اسم ظاهر ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن .



64 ـ قال تعالى : { الناس مجزيون بأعمالهم أن خيرا فخير وإن شرا فشر } .

الناس : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة .

مجزيون : خبر مرفوع بالواو جمع مذكر سالم .

بأعمالهم : جار ومجرور متعلقان بـ " مجزيون " وأعمال مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

إن خيرا : إن حرف شرط جازم ، خبرا خبر كان المحذوفة مع اسمها بعد إن الشرطية ، منصوب بالفتحة الظاهرة ، والتقدير : إن كان عملهم خيرا فجزاؤهم خير .

فخير : الفاء واقعة في جواب الشرط ، خير خبر مرفوع بالضمة لمبتدأ محذوف تقديره : فجزاؤهم ، والجملة في محل جواب الشرط .

وجملة : كان المحذوفة مع اسمها وخبرها في محل جزم فعل الشرط .

وإن شرا فشر : الواو حرف عطف ، والجملة معطوفة على ما قبلها .



65 ـ التمس ولو خاتما من حديد .

التمس : فعل أمر مبني على السكون ، وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنت .

ولو : الواو للاستئناف ، لو حرف شرط غير جازم يفيد الامتناع لامتناع ( امتناع الجواب لامتناع الشرط ) ، مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

خاتما : خبر كان المحذوفة مع اسمها بعد لو ، منصوب بالفتحة .

والتقدير : ولو كان الملتمس خاتما .

من حديد : جار ومجرور متعلقان بـ " خاتما " .



30 ـ قال الشاعر :

قد قيل ما قيل إن صدقا وإن كذبا فما اعتذارك من قول إذا قيل

قد قيل : قد حرف تحقيق ، وقيل فعل ماض مبني على الفتح .

ما : ما اسم موصول مبني على السكون في محل رفع نائب فاعل .

قيل : فعل ماض مبني للمجهول ، ونائب فاعله مستتر فيه جوازا تقديره : هو ، يعود على " ما " الموصولة . والجملة الفعلية بعد " ما " لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .

إن صدقا : إن شرطية ، صدقا خبر كان المحذوفة مع اسمها ، منصوب بالفتحة ، والتقدير : إن كان المقول صدقا .

وإن كذبا : الواو حرف عطف ، إن كذبا معطوف على ما قبله .

وكان المحذوفة في الموضعين في محل جزم فعل الشرط ، وجواب الشرط محذوف في الموضعين لدلالة ما قبله عليه .

فما اعتذارك : الفاء لتزيين اللفظ حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، وما اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ ، اعتذارك خبر مرفوع بالضمة ، وهو

مضاف ، والكاف ضمير مبني في محل جر مضاف إليه .

من قول : جار ومجرور متعلقان بـ " اعتذار " .

إذا قيلا : إذا ظرف للزمان المستقبل تضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب ، وهو مضاف ، وقيل فعل ماض مبني للمجهول ، مبني على الفتح ، والألف للإطلاق ، ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو ، يعود إلى قول ، والجملة في محل جر بالإضافة لـ " إذا " .

وجواب إذا محذوف يدل عليه ما قبله ، والتقدير : إذا قيل قول فما اعتذارك منه .



3




الساعة الآن 04:06 PM