أخى ليدر / تحية عطرة
ولكنى مع كل الاحباطات التى لاتخطئها العين فأنى أرى ضوءا فى نهاية النفق ومع ميلاد كل جبان ومتخاذل يولد الف خالد بن الوليد ومليون صلاح الدين ليس فى مصر وحسب بل فى انحاء الوطن العربى وأعتقد أن الاتحاد قادم رغم أنف الانفصاليين ودعاة التفرق وأن الوحدة أتية لاريب لأنها صارت قدرا محتما ومطلبا عالميا فكل شعوب الدنيا تتجه للأندماج رغم مابينهم من فوارق لغوية وعقائدية .
والأمر فى منتهاه بل أقرب ربما من سقوط المارد المتهالك المدعو الولايات الامريكية!!