اننا المصريين لسنا من بدأ وقمنا بالهجوم المستفز والعير مقبولا لا دفى الدين ولا باسم العروبة والوطن
بل نحن حتى الان نقف موقف الدفاع عن النفسبدون ان نخطىء فالجزائر تجاو ت حدود الكرة
عندما اهانت كل الرجال المصريين عندما اهانت رجلا مصريا و هو حسن شحاتة وعندما اهانت ابناء المنتخب الوطنى
هى التى فامت بحرق العلم المصرى
هى التى عايرتننا بهزيمة 67
هى التى ضربت اتوبيس منتخبنا الوطنى فى السودان هى التى ضربت المصريين الذين لا ذنب لهم بعد المباراة واصابت 7 منهم هى التى تحاصر عمال لا حول ولا قوة لهم الا بالله وتهددهم اذا قزنا فى مباراة السودان وغير ذلك مما فعلت
ولذلك فأنا اعتبر ان كلمات الليدر تعبر عما بداخلنا جميعا
وندعو لله ان تفيق الجزائر ليعود العرب الاشقاء الى اخوتهم فى هذه الايام المباركة