تعقيب وردا على مدام رحمة هذا فقط من نثر من القصة ولكن ما قصده الناشر هو ما أحسستى به عندما رئيتى الأسد يعانق صاحبيه وهذا هو الأسد وكلنا نعلم ما هو الأسد فهو اشد الحيوانات البرية شراسه وفتكا ولكنه عندما أشتم رائحة صاحبية ورأهم فكان أشد فرحا منهم كما رئيتم فيا له من وفاء ويا له من أخلاص ويا لها من محبة فهم يقنطون فى المانيا والأسد فى جنوب أفريقيا ويا لها من مسافة . لو طلب مننا أن نزور أحد أقاربنا فى مدينه بالجوار لا تأزما أحدا من هذا ولكن الأخوين راحوا وزارو حيوان قد ربواه فى بيتهم وكانت هذه هى المقابله