اسمحي لي أن اضيف دمعة لا أعلم لها هوية ولا وطن ولا عنوان وهي دمعة فرح فكثيرا ما نتقابل مع تلك الدمعة التائهة التي كانت حبيسة حزن أو معاناه فوجدت بوابة صغيرة يعلوها عنوان الفرح أو الفرج أو كما يحلو لكم تسميتها فتنساب منها علي صفحة خد يحتضنها بعد طول انتظار.