[color=red]1)تتجدد خلايا الشعيرات الجذريـة باستمرار .[/color]
لأن خلايا البشرة تتمزق بين الحين و الآخر عند احتكاكها بحبيبات التربة . و تعوض باستمرار من منطقة الاستطالة .
[color=red]2)تتشرب الجدر السليولوزية و البلازمية للشعيرات الجذرية بالماء بخاصية التشرب .[/color]
لأن الشعيرات الجذرية محاطة بطبقة غروية تلتصق بها حبيبات التربة و ما عليها من أغشية مائية و ذائبات .
[color=red]3) تعتـبر الخليـة النبـاتيـــة جهـاز إسموزي . أو { تعتبر الشعيرة الجذرية جهاز إسموزي } .[/color]
لأن محلول العصير الخلوي للشعيرات الجذرية أكثر تركيزاً من محلول التربة نظراً لوجود السكر مذاباً في العصير الخلوي أي أن تركيز الماء في محلول التربة أعلي منه في الفجوات العصارية لخلايا الشعيرات الجذرية .
[color=red]4)يزداد الضغط الإسموزي في جذور النباتات الصحراوية و نباتات الأراضي الملحية ليصل إلي ما بين 50 إلي 200 ضغط جوي [/color]
حتى تتمكن الشعيرات الجذرية من امتصاص أكبر قدر من الماء من البيئة المحيطة بها .
[color=red]5)تموت النباتات العادية إذا زرعت في تربة ملحية أو صحراوية .[/color]
لأن تركيز الأملاح في التربة أكبر كثيراً من تركيز الأملاح في العصير الخلوي للشعيرات الجذرية ( الضغط الإسموزي لجذر النباتات العادية من 5 إلى 20 ضغط جوي ) فينتقل الماء من الشعيرات الجذرية إلي محلول التربة بالإسموزية مما يؤدي إلي موتها .
[color=red]6)يمر الماء عبر الإندودرمس بالإسموزية و لا يمر بالتشرب .[/color]
يمر بالإسموزية : لأن الخلية تستطيع السيطرة على الماء الذي يمر عبر فجوتها العصارية و يساعدها على ذلك وجود تدرج إسموزي من الداخل للخارج ، لا يمر الماء بالتشرب : لأن الخلية لا يمكنها السيطرة على الماء الذي يمر على الجدران من الخارج و يساعدها على ذلك وجود شريط كاسبير من مادة السيوبرين غير المنفذة للماء .
[color=red]7)يعمل الإندودرمس على رفع الضغط الإسموزي لأوعية الخشــب .[/color]
حيث يقوم الإندودرمس بالنقل النشط للأملاح المذابة في الماء من القشرة إلى الاسطوانة الوعائية ؛ لترفع الضغط الإسموزي للاسطوانة الوعائية مما ينشأ عنه تدرج إسموزي يساعد على امتصاص الماء .
[color=red]8)امتلاء خلايــــــا الإندودرمس بجزيئات النشا ذات الطاقة العالية .[/color]
لتمنح خلايا الإندودرمس الطاقة اللازمة للنقل النشط للأملاح المذابة في الماء من القشرة إلى الاسطوانة الوعائية .
[color=red]9)انتقال أيونات الأملاح من محلول التربة إلى خلايا الجذر ضد التدرج في التركيز .[/color]
تنتقل الأيونات من التربة ضد تدرج التركيز بقوة النقل النشط باستهلاك الطاقة الناتجة من تنفس أنسجة الجذر ؛ حتى يؤدي تراكمها إلى رفع الضغط الإسموزي للجذر لتسهيل انتقال الماء من التربة للنبات .
[color=red]10)من الضروري توفر السكر والأكسجين لقيام جذور النبات بامتصاص الأملاح المعدنية من التربة .[/color]
ليستخدم السكر كمصدر للطاقة خلال التنفس الخلوي الهوائي في وجود الأكسجين لتحرير الطاقة اللازمة للنقل النشط لأيونات الأملاح ضد تدرج التركيز .
[color=red]11)تفاوت تركيز الأيونات التي يمتصها طحلب نيتللا .[/color]
لأن امتصاص الأيونات يتم اختيارياً حسب حاجة الخلية بصرف النظر عن حجم أو تركيز أو شحنة الأيونات .
[color=red]12)الحياة ظاهرة ضوء كيميائية و لولا البناء الضوئي لما استمرت الحياة علي الأرض .[/color]
لأنه لا يمكن تصور وجود الحياة دون امتصاص الطاقة الضوئية و تحويلها إلي طاقة كيميائية فعملية البناء الضوئي هي قاعدة الحياة الأساسية لإنتاج الغذاء و تحرير الأكسجين .
[color=red]13)ملائمة تركيب الورقة لعملية البناء الضوئي .[/color]
تنتشر الأوراق على الساق و الفروع في نظام يعرضها لأكبر قدر من أشعة الشمس .
نصل الورقة دقيق و مفلطح مما يساعده على استقبال الضوء .
يدعم نصل الورقة عرق وسطي يتفرع إلى أفرع أصغر فأصغر مكوناً شبكة تتخلل النصل و ذلك يسمح بتزويد الورقة بالماء و الأملاح الممتصة عن طريق الجذر ، و نقل المواد الغذائية عالية الطاقة التي تكونها الورقة .
يغطى سطحها العلوي و السفلي بالكيوتين للحد من تبخر الماء عدا { الثغور } و هي المكان الرئيسي لتبادل الغازات في النبات .
الثغور تفتح في الضوء و تغلق في الظلام متأثرة بدرجة رطوبة الجو لتتحكم الورقة في كمية الماء المتبخر منها .
[color=red]14)السطح العلوي للورقة أكثر إخضراراً من السطح السفلي .[/color]
لأن خلايا النسيج العمادي المواجه للبشرة العليا تزدحم بالبلاستيدات بكمية أكبر من الموجودة في خلايا النسيج الإسفنجي المواجه للبشرة السفلى .
[color=red]15)يلعب عنصر الماغنسيوم دوراً هاماً في عملية البناء الضوئــي .[/color]
يعتقد أن هناك علاقة بين وجود ذرة الماغنسيوم و قدرة الجزئ على امتصاص الطاقة الضوئية ( حيث توجد ذرة الماغنسيوم في مركز الجزيء) .
[color=red]16)الهيدروجين الناتج من انشطار الماء في التفاعلات الضوئية يتحد مع مركب مستقبل للهيدروجين و الالكترونات هو NADP ، و يختزله مكوناً مركب حامل للهيدروجين و الإلكترونات هو NADPH2 . [/color]
و ذلك حتى لا يتحرر الهيدروجين إلى خارج البلاستيدة أو يعود للاتحاد مع الأكسجين .
[color=red]17)يطلق على ( A T P ؛ N A D P H 2) معاً مركبي الطاقة التثبيتية .[/color]
لأن الهيدروجين المحمول على مركب NADPH2 يستخدم في تثبيت ( اختزال ) غاز CO2 لتكوين الكربوهيدرات (الجلوكوز ) بمساعدة الطاقة المختزنة في جزئ ATP .
[color=red]18)قدرة بعض النباتات الخضراء على تثبيت CO2 في الظلام بعد فترة من تعرضها للضوء .[/color]
لأنها تدخر قدر من الطاقة في جزيئات ATP أثناء تعرضها للضوء و يمكنها استخدام هذه الطاقة في الظلام في اختزال CO2 لتكوين الكربوهيدرات .
[color=red]19)تلجأ الكائنات غير ذاتية التغذية إلى هضم الغذاء الذي تحصل عليه .[/color]
لأن جزيئات الطعام الكبيرة يصعب عبورها من ثقوب الغشاء البلازمي للخلايا الحية ، و عند تكسيرها تمر بسهولة بالانتشار الغشائي و النقل النشط إلى داخل الخلايا لتستخدم ( كمصدر للطاقة ، أو في البناء و استمرار النمو ) .
[color=red]20)بعض الإنزيمات تفرز في حالة غير نشطة .[/color]
حيث أن الإنزيمات الهاضمة للبروتين إذا تم إفرازها في صورة نشطة فقد تؤثر على الخلايا المفرزة لها ، نظراً لأن تركيب الغشاء البلازمي لأي خلية يحتوي على البروتين ، أمثلة ذلك :
•الببسين : هو إنزيم هاضم للبروتينات يفرز من جدار المعدة في صورة غير نشطة تسمى الببسينوجين ، و ينشط في تجويف المعدة بتأثير حمض الهيدروكلوريك ( HCl )
•التربسين : هو إنزيم هاضم للبروتينات يفرز من البنكرياس في صورة غير نشطة تسمى التربسينوجين ، و ينشط في تجويف الأمعاء الدقيقة بتأثير إنزيم الإنتروكينيز .
[color=red]21)تعتبر عملية البلع فعل منعكس .[/color]
هي فعل منعكس منسق يبدأ بمجرد وصول الطعام إلى نهاية التجويف الفمي ، فترتفع قمة القصبة الهوائية و الحنجرة أمام لسان المزمار لغلق فتحة القصبة الهوائية ، فيمر الطعام إلى المريء .
[color=red]22)ضرورة مضغ الطعام جيداً في الفم خاصة الأغذية النشوية .[/color]
حتى يهضم النشا هضماً جزئياً بواسطة إنزيم التيالين ( الأميليز الفمي ) ، حيث يتحول إلى سكر مالتوز ثنائي ( سكر الشعير ) ، كما أن اختلاط باقي الأطعمة باللعاب المحتوي على المخاط يسهل البلع و فعل العصارات الهاضمة فيما بعد .
[color=red]23)يتوقف عمل إنزيم التيالين في المعدة . [/color]
لأنه يعمل في وسط قلوي ضعيف ، و الوسط في المعدة حمضي قوي ( PH = 1.2 : 2 ) بتأثير إفراز HCL .
[color=red]24)لا تقوم المعدة بهضم نفسها رغم وجود الإنزيمات بداخــلـها .[/color]
لأن الإفرازات المخاطية الكثيفة للجدار الداخلي للمعدة تحمي المعدة من فعل العصارات الهاضمة ، إنزيم الببسين لا يفرز في الصورة النشطة و لكن يفرز في صورة غير نشطة تسمى الببسينوجين و لا ينشط إلا في تجويف المعدة بتأثير HCl .
[color=red]25)لا تحدث عصارة الصفراء أي تفاعلات للهضم أو { تعتبر الصفراء عصارة غير هضمية }.[/color]
لأنها لا تحتوي على أي إنزيمات هاضمة .
[color=red]26)تحتوي كل من العصارة الصفراوية و البنكرياسية على بيكربونات الصوديوم .[/color]
ليبقى الوسط في الأمعاء الدقيقة قلوي قوي ( PH = 7.5 : 8 ) ، و هو الوسط المناسب لعمل الإنزيمات الهاضمة التي تفرز من البنكرياس ( العصارة البنكرياسية ) و جدار الأمعاء الدقيقة ( العصارة المعوية ) .
[color=red]27)ضرورة اختلاط الدهون بالعصارة الصفراوية .[/color]
لتحسين كفاءة هضم الدهون ؛ حيث تعمل أملاح الصفراء على تحويل الدهون إلى مستحلب دهني لتسهيل عمل الإنزيمات الهاضمة للدهون فيما بعد .
[color=red]28)نشاط الكبد يحسن من كفاءة عملية الهضم .[/color]
لأن الكبد هو المسئول عن تكوين العصارة الصفراوية التي ............................... ( نكمل بإجابة السؤال السابق ) .
[color=red]29)يلعب إنزيم الإنتروكينيز دوراً غير مباشر في هضم البروتينات .[/color]
لأنه ليس من الإنزيمات الهاضمة و لكنه يفرز من الطبقة المخاطية للإثنى عشر لتنشيط إنزيم التربسينوجين بتحويله إلى التربسين الهاضم للبروتين .
[color=red]30)يفرز إنزيم التربسين من البنكرياس في صورة غير نشطة بينما يفرز الأميليز في صورة نشطة .[/color]
لأن إنزيم التربسين في صورته النشطة هاضم للبروتين يمكن أن يهدم الخلايا المفرزة له ، بينما إنزيم الأميليز هاضم للنشا فلا يؤثر في صورته النشطة على جدران الخلايا المفرزة له .
[color=red]31)الامتصاص من خملات الأمعاء قد يحتاج لاستهلاك طاقة وقد لا يحتاجها .[/color]
قد يحتاج طاقة إذا تم بالنقل النشط عندما يكون تركيز المواد الممتصة في الأمعاء اقل من التركيز في الدم ، و قد لا يحتاج للطاقة إذا كان تركيز المواد الممتصة في الأمعاء أعلى منه في الدم فتنتقل المواد الممتصة بالانتشار .
[color=red]32)وجود خلايا بلعمية في الطبقة الطلائية للخملات .[/color]
لتنقل قطيرات الدهون غير المهضومة إلى الطريق الليمفي بالبلعمه .
[color=red]33)وجود خميلات دقيقة تمتد من الطبقة الطلائية للخملات .[/color]
لتزيد من مساحة سطح الامتصاص .
[color=red]34)يمر فيتامين ( B ) عبر الطريق الدموي بينما يمر فيتامين ( A؛D؛K) عبر الطريق الليمفــــــي .[/color]
لأن فيتامين B يذوب في الماء ، بينما فيتامينات ( A؛D؛K) تذوب في الدهون فتنتقل معها عبر الطريق الليمفي .
[color=red]35)توجد كثير من التحززات في بطانة الأمعاء الغليظة .[/color]
لتساعد على امتصاص الماء .
[color=red]36)في النبات يحدث الامتصاص قبل البناء الضوئي و في الإنسان يحدث الهضم قبل الامتصاص .[/color]
في النبات : الامتصاص يسبق البناء الضوئي لأنه العملية التي توفر المواد الخام اللازمة للبناء الضوئي ، في الإنسان : يحدث الامتصاص بعد الهضم لأنه العملية التي تنقل نواتج الهضم إلى الدم و الليمف و هما المواد الناقلة للغذاء المهضوم حتى الخلايا [/right]