[b][size=4]ثالثا إن تكوين القاعدة العلمية [/size][/b]
[b][size=2]
[font=Times New Roman]–[/font][/size][/b]
[b][size=4]
التكنولوجية يتطلب عدة مداخل رئيسية[/size][/b][b][size=4]، [/size][/b][b][size=4]منها :[/size][/b]
[size=4]أ - الانطلاق من مفهوم جديد للتعليم[/size][size=4] التقني[/size][size=4] والتدريب[/size][size=4] المهني[/size][size=4]، يواكب القفزة العلمية [/size]
[size=2]
[font=Times New Roman]–[/font][/size]
[size=4]
التكنولوجية العالمية. ومن هنا يجب إعادة النظر فى[/size][size=4] جميع [/size][size=4]المشروعات [/size][size=4]القائمة [/size][size=4]لتطوير التعليم [/size][size=4]التقني لمواكبة المعايير العالمية في مجال الجودة بالذات[/size][size=4].[/size]
[size=4]ب- تكوين [/size][size=4]فئة عريضة للتقنيين والمهنيين والعلميين، [/size][size=4]من خلال مشروعات وطنية كبرى للانطلاق العلمي [/size]
[size=2]
[font=Times New Roman]–[/font][/size]
[size=4]
التكنولوجي فى مجالات محورية كالفضاء
[/size][size=4] (تصنيع "الأقمار الصناعية" لأغراض البحث والبث) ،[/size][size=4] و[/size][size=4]توليد الكهرباء من [/size][size=4]الطاقة الذرية[/size][size=4] (والاستخدامات السلمية الأخرى للطاقة النووية)[/size][size=4] والهندسة الوراثية[/size][size=4]، والمواد الجديدة، وعلوم الحياة والاتصالات[/size][size=4].[/size][size=4] إن هذه المشروعات تعتبر بمثابة "مدارس" حقيقية لتكوين أجيال جديدة من الطلائع التقنية والمهنية.[/size]
[size=4]ج- تعظيم قدرات المنشآت [/size][font=Times New Roman][size=2]competence[/size]
[/font][size=4]
حيث أصبحت القدرة [/size][size=4]محصلة ل[/size][size=4]لمهارة والمعرفة . و تؤدى [/size][size=4]"[/size][size=4]القدرة[/size][size=4]"[/size][size=4] بهذا المعنى [/size][size=4]إ[/size][size=4]لى آثار [/size][size=4]ممتدة[/size][size=4] على المنظومة التعليمية [/size]
[size=2]
[font=Times New Roman]–[/font][/size]
[size=4]
التدريبية[/size][size=4] ، من خلال العملية المسماة [/size][size=4](التغذية العكسية) [/size][size=4]أو التغذية التبادلية.[/size]