64[right])يختلف التنفس الخلوي عن الاحتراق
الطاقة الناتجة من الاحتراق تتسرب أما في الجسم فتخزن في صورة ATP بالإضافة إلى أن التنفس الخلوي يحدث في غياب أو وجود الأكسجين أما الاحتراق فيحدث فقط في وجود الأكسجين .
65)الغذاء الذي يستخدم كمصدر للطاقة يعبر عنه عادة بــ ( جزيء الجلوكوز ) .
لأن أغلب الكائنات الحية تستخدم الجلوكوز لإنتاج الطاقة أكثر من استخدامها لأي جزيء غداء آخر متوافر } .
66)يعتبر جزئ ( ATP ) عملة الطاقة في الخلية .
لأنه { جزيء صغير سهل الحركة ، كل طاقة تحتاج الخلية إلى تدبيرها يلزمها ATP ، يتحرر من الجزيء قدر معقول من الطاقة عند تحوله إلى ADP يبلغ حولي ( 7 – 12 سعر حراري كبير) } .
67)توجـــــد الأعراف داخــــــــل الميتوكوندريــــــــا .
لتحدث عليها تفاعلات نقل الإلكترون حيث توجد عليها السيتوكرومات و هي المساعدات الإنزيمية التي تنقل إلكترونات الهيدروجين من مستويات الطاقة العالية إلى المستويات المنخفضة .
68)عمليه انشطار الجلوكوز لجزيئين من PGAL في التنفس الخلوي تعتبر عمليه نشطه .
لأنها تستهلك جزيئين من ATP { الأول عند تحول الجلوكوز إلى جلوكوز _ 6 _ فوسفات ، الثاني عند تحول الفركتوز _ 6 _ فوسفات إلى فركتوز _ 1 ، 6 _ ثنائي الفوسفات } .
69)دورة كر يبس لا تــتطـــلب وجـــــود الأكسجين .
لأن كل الإلكترونات التي تزال في أكسدة ذرات الكربون أثناء الدورة تستقبل بواسطة جزيئات NAD+ ، FAD .
70)تقوم الخلية بإدخال جزيئات حمض البيروفيك الناتجة من انشطار الجلوكوز إلى الميتوكوندريا . أو حدوث دورة كربس عقب انشطار الجلوكوز .
تحدث دورة كربس لأن الطاقة الناتجة من انشطار الجلوكوز غير كافية لأداء الوظائف الحيوية ( حيث ينتج فقط 2 ATP من انشطار كل جزيء جلوكوز في السيتوسول ) .
71)تكوين مركبات وسيطة في دورة كربس .
نتيجة أكسدة حمض الستريك .
72)تدور دورة كربس بمعدل لفتان ( دورتان ) لكل جزيء واحد من الجلوكوز .
لأن كل جزيء من الجلوكوز ينشطر إلى جزيئين من حمض البيروفيك ، ثم ينتج من كل جزيء حمض بيروفيك جزيء من أسيتيل مساعد الإنزيم (أ) ، فيصبح لدينا جزيئين من أسيتيل مساعد الإنزيم (أ) ، يدخل كل واحد منهما في دورة كربس مستقلة .
73)الفسفرة التأكسديه ضرورية للنشاط الحيوي .
لأنها العملية التي تستغل فيها الطاقة الناتجة من نقل الإلكترونات في بناء جزيئات ATP من ربط جزيئات ADP مع P ، و أي عملية حيوية تحتاج طاقة تحصل عليها في صورة جزيئات ATP .
74)عند حساب الطاقة الناتجة من انشطار الجلوكوز نحسب 2ATP و لا نحسب الطاقة الموجودة في 2NADH و التي تعادل 6 ATP .
لأن هذه الطاقة لا تتحرر في السيتوبلازم خلال انشطار الجلوكوز و لكن تتحرر في الميتوكوندريا على الأعراف بالغشاء الداخلي بعد مرورها على سلسلة نقل الإلكترون و حدوث الفسفرة التأكسديه .
75)يعتبر حمض البيروفيك مرحلة مشتركة بين التنفس الخلوي الهوائي و اللاهوائي .
لأن حمض البيروفيك ينتج من مرحلة انشطار الجلوكوز و هي المرحلة التي تسبق التنفس الخلوي بنوعيه ، و يكون مصير حمض البيروفيك كما يلي :
في حالة توافر الأكسجين : يدخل حمض البيروفيك إلى الميتوكوندريا حيث يتأكسد عندما يمر بتفاعلات دورة كربس ثُم تفاعلات نقل الإلكترون ؛ لتتحرر أكبر كمية ممكنه من الطاقة ، و تعرف هذه العملية باسم التنفس الخلوي الهوائي
في حالة نقص أو غياب الأكسجين : لا يدخل حمض البيروفيك إلى الميتوكوندريا و لكن يبقى في السيتوسول حيث يختزل بواسطة الهيدروجين المحمول على جزيئات NADH ، و يختلف ناتج الاختزال على حسب نوع الخلايا التي يحدث بها ، و تسمى هذه العملية باسم ( التنفس الخلوي اللاهوائي ) التخمر .
•في الخلايا الحيوانية و خلايا البكتريا ( تخمر حمضي ) : ينتج من كل جزيئين من حمض البيروفيك جزيئين من حمض اللاكتيك
•في الخلايا النباتية و خلايا الخميرة ( تخمر كحولي ) : ينتج من كل جزيئين من حمض البيروفيك ( جزيئين من الكحول الإيثيلي + جزيئين من CO2 ) .
76)أيض الكربوهيدرات أفضل للجسم من أيض البروتينات .
الطاقة الناتجة من هدم جزيء واحد من الجلوكوز تساوي 38ATP ، في حين تقل الطاقة الناتجة من هدم جزيء من الحمض الأميني لتصل إلى 12 ATP لأن البروتينات تدخل إلى دورة كريبس دون المرور بالمراحل التي تسبقها في صورة جزيئات أسيتيل ثنائية الكربون
الفضلات الأيضية من هدم الجلوكوز ينتج ثاني أكسيد كربون و ماء و هي مواد أقل سمية من فضلات هدم البروتين التي تكون في صورة بولينا ( يوريا ) .
77)تزايد حمـــــض اللاكتيك فـــــي أنسجـــــــة العضلات بعد أداء تدريبات شاقة .
عندما يقل أو ينعدم الأكسجين في هذه الخلايا و تحتاج الخلايا إلى طاقة { مثال : عندما تبذل العضلات جهد شاق و لا تكفي الطاقة الناتجة من التنفس الهوائي لسد حاجتها من الطاقة ) فإنها :
•ينشطر الجلوكوز في السيتوسول ( دون الحاجة للأكسجين ) ، و ينتج ( 2 جزيء من حمض البيروفيك + 2 NADH + 2 ATP ) .
• جلوكوز+ 2 NAD + ( (تنفس لاهوائي في وجود إنزيمات تنفسية----- 2( حمض بيروفيك)+ 2 ATP + 2 NADH
يختزل حمض البيروفيك في السيتوسول بواسطة الهيدروجين و الإلكترونات المحمولة على 2NADH ، و ينتج ( 2 جزيء من حمض اللاكتيك C3H6O3 ) .
78)أهمية وجود بخار الماء في هواء الزفير .
لتسهيل تبادل الغازات حيث يتم التبادل بذوبان الأكسجين و ثاني أكسيد الكربون في البطانة الرطبة للحويصلات الهوائية ، كما أن بخار الماء الذي يخرج يمثل 20 % من الماء الذي يخرجه الجسم ( 500 سم3 / يوم ) أي أن له وظيفة إخراجية .
79)ارتخاء عضلات الضلوع و الحجاب الحاجز أثناء عملية الزفير .
ترتخي عضلات الضلوع ليخفض القفص الصدري ، و يرتخي الحجاب الحاجز ليرتفع ؛ و يؤدي ذلك لضيق التجويف الصدري فيزيد ضغط الهواء داخل الرئتين و يندفع الهواء للخارج .
80)تتحرك الضلوع إلي الأمام والجانبين أثناء الشهيق .
لتزيد من اتساع التجويف الصدري فيقل ضغط الهواء داخل الرئتين فيندفع الهواء من الخارج للداخل .
81)تبادل الغازات التنفسية في النبات يتم غالباً بطريقة مباشرة .
لأن كل الخلايا النباتية ( غالباً ) لها اتصال مباشر مع البيئة الخارجية .
82)يرتبط البناء الضوئي بالتنفس في النبات .
لأن ما يتم في البلاستيدة ينعكس في الميتوكوندريا حيث ؛ تستخدم البلاستيدات الماء و ثاني أكسيد الكربون في بناء الجلوكوز باستخدام الطاقة الضوئية و ينتج عن ذلك جلوكوز و أكسجين ، ثم تستخدم الميتوكوندريا الأكسجين في أكسدة الجلوكوز لتحرير الطاقة و ينتج ماء و ثاني أكسيد الكربون .
[/right]