6) بدأت باسلوب ثناء " الحمد لله " ، السورة اسم لأحد الأقوام التي كانتتسكن جنوب الجزيرة العربية وهي سبأ والتي ورد اسمها في عدد من المواقع مثلسورة النمل .
7) الجزء "22" الحزب "43،44" الربع "3،4،5،6" .
محور مواضيع السورة :
سور سبأ من السور المكية التي تهتم بموضوع العقيدة الإسلامية وتتناول أصول الدين من إثبات الوحدانية والنبوة والبعث والنشور .
سبب نزول السورة :
أخرج ابن أبي شيبة وغيره عن ابن زيد قال : كان رجلان شريكان خرج أحدهماإلى الساحل وبقي الآخر فلما بعث النبيكتب إلى صاحبه يسأله فكتب اليه :إنهلم يتبعه أحد من قريش إلا رذالة الناس ومساكينهم، فترك تجارته وأتى صاحبهفقال له :دُلَّنِي عليه ، وكان يقرأ الكتب فأتى النبي فقال : إلام تدعو ؟قال : إلى كذا وكذا قال : أشهد أنك رسول الله قال : مَا عِلمُكَ بذلك ؟،قال :إنه لم يبعث نبي إلا اتبعه رذالة الناس ومساكينهم ؛ فنزلت هذهالآيات فأرسل إليه النبي : إن الله قد أنزل تصديق ما قلت " .
2) أخرج ابن جرير وغيره عن ابن زيد في هذه الآية قال :هم قتلى المشركين من أهل بدر نزلت فيهم هذه الآية .
6) بدأت باسلوب ثناء ،بدأت السورة " بالحمد لله " فاطر هو أحد أسماء الله .
7) الجزء "22" الحزب "44" الربع "6،7،8" .
محور مواضيع السورة :
سورة فاطر مكية نزلت قبل هجرة رسول اللهفهي تسير في الغرض العام الذي نزلتمن أجله الآيات المكية والتي يرجع أغلبها إلى المقصد الأول من رسالة كلرسول وهو قضايا العقيدة الكبرى الدعوة إلى توحيد الله وإقامة البراهين علىوجوده وهدم قواعد الشرك والحث على تطهير القلوب من الرذائل والتحلي بمكارمالأخلاق .
سبب نزول السورة :
سورة فاطر مكية نزلت قبل هجرة رسول اللهفهي تسير في الغرض العام الذي نزلتمن أجله الآيات المكية والتي يرجع أغلبها إلى المقصد الأول من رسالة كلرسول وهو قضايا العقيدة الكبرى الدعوة إلى توحيد الله وإقامة البراهين علىوجوده وهدم قواعد الشرك والحث على تطهير القلوب من الرذائل والتحلي بمكارمالأخلاق .
2) أخرج البيهقي وغيره عن عبد الله بن أبي أوفيقال :قال رجل :يا رسول اللهإن النوم مما يقر الله به أعيننا في الدنيا فهل في الجنة من نوم ؟ ،قال لاإن النوم شريك الموت وليس في الجنة موت ) قال : يا رسول الله فما راحتهم ؟فأعظم ذلك النبي وقال ليس فيها لغوب كل أمرهم راية فنزلت هذه الآية .
فضل السورة :
أخرج ابن سعد عن ابن أبي مليكة قال : كنت أقوم بسورة الملائكة في ركعة .
6) بدأت بأحد حروف الهجاء " يس " توجد بها سكتة خفيفة عند كلمة " مرقدنا " .
7) الجزء "23" الحزب "45" الربع "1،2، .
محور مواضيع السورة :
سورة يس مكية وقد تناولت مواضيع أساسية ثلاثة وهى : " الإيمان بالبعثوالنشور وقصة أهل القرية والأدلة والبراهين على وحدانية رب العالمين".
سبب نزول السورة :
1) قال أبو سعيد الخدري : كان بنو سلمة في ناحية من المدينة فأرادوا أنينتقلوا إلى قرب المسجد فنزلت هذه الآية (إِنَّا نَحْنُ نُحْيي المَوْتَىوَنَكْتُبُ مَا قَدَّموا وَآثَارَهُم ) فقال له النبي :إن آثاركم تكتب فلمتنتقلون .
2) عن أبي مالك إن أُبيّ بن خلف الجُمَحيّ جاء إلى رسول الله بعظم حائلففته بين يديه وقال : يا محمد يبعث الله هذا بعد ما أرِمْ ؟ فقال : (نعم )(يبعث الله هذا ويميتك ثم يحييك ثم يدخلك نار جهنم ) فنزلت هذه السورة .
فضل السورة :
1) أخرج البزار عن أبي هريرة قال : قال رسول الله: " إن لكل شئ قلبا وقلب القرآن يس ".
2) أخرج ابن حبان عن جندب بن عبد الله قال: قال رسول الله: " من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله غُفِرَ له " .
3) أخرج ابن سعد عن عمار بن ياسر أنه كان يقرأ كل يوم جمعة على المنبر يس " .
6) بدأت السورة بالقسم بجموع الملائكة " والصافات ".
7) الجزء "23" الحزب "45،46" الربع "2،3،4،5" .
محور مواضيع السورة :
سورة الصافات من السور المكية التي تعني بأصول العقيدة الإسلامية "التوحيدوالوحي والبعث والجزاء " شأنها كشأن سائر السورة المكية التي تهدف إلىتثبيت دعائم الإيمان .
فضل السورة :
1) أخرج النسائي والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال : كان رسول اللهيأمرنا بالتخفيف ويؤمنا بالصافات .
2) عن ابن عباس قال: قال رسول الله :" من قرأ يس والصافات يوم الجمعة ثم سأل الله أعطاه سؤله " .
6) بدأت بأحد حروف الهجاء " ص " السورة بها سجدة في الآية 24 .
7) الجزء "23" الحزب "46" الربع "5،6،7" .
محور مواضيع السورة :
سورة " ص " مكية وهدفها نفس هدف السورة المكية التي تعالج أصول العقيدة الإسلامية .
سبب نزول السورة :
عن ابن عباسقال : مرض أبو طالب فجاءت قريش وجاء النبى وعند رأس أبي طالبمجلس رجل فقام أبو جهل كي يمنعه ذلك فشكوه إلى أبي طالب فقال : يا ابن اخيما تريد من قومك ؟ قال : يا عم إنما أريد منهم كلمة تَذِلُّ لهم بها العربوتؤدي إليهم الجزية بها العجم ، قال : كلمة واحدة قال ما هي ؟ قال: لا الهالا الله ، فقالوا اجعل الآلهة إلها واحدا قال : فنزل فيهم القرآن ( صوَالقرآنِ ذِي الذّكرِ بَل الَّذِينَ كَفَروا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ ـ حتىبلغ ـ إنَّ هَذَا إلا اختلاق ) .