أخرج البخاري وغيره عن ابن عباس قال : صعد رسول الله ذات يوم على الصفافنادى : يا صباحاه ، فاجتمعت إليه قريش ، فقال : أرأيتم لو أخبرتكم أنالعدو مصبحكم أو ممسيكم أكنتم تصدقوني ؟ قالوا : بلى ، قال : فإني نذيرلكم بين يدي عذاب شديد ، فقال أبو لهب : تباً لك ألهذا جمعتنا ، فأنزلالله ( تبت يدا أبي لهب وتب ) إلى أخرها .
قال الإمام أحمد : إن المشركين قالوا للنبي : انسب لنا ربك ، فأنزل اللهتعالى قُلْ هُوِاللّهُ أَحَدُ ) وعن ابن عباس (: قالت قريش : يا محمد صفلنا ربك الذي توعدنا إليه ، فنزلت ، وعنه أيضا أن السائل اليهود
أخرج البيهقي في دلائل النبوة من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال: مرض رسول الله مرضاً شديداً فأتاه ملاكان ، فقعد أحدهما عند رأسه والأخرعند رجليه ، فقال الذي عند رجليه للذي عند رأسه : ما ترى ؟ قال : طُبَ ،قال وما طُبَ ؟ قال : سُحِرَ ، قال ومن سَحَرَهُ ؟ قال : لُبُيد ابنالأعصم اليهودي ، قال : أين هو ؟ قال في بئر آلِ فلان تحت صخرة في كرية ،فأتوا الركية فانزحوا مائها وارفعوا الصخرة ثم خذوا الكرية واحرقوها ،فلما أصبح رسول الله ، بعث عمار بن ياسر في نفر ، فأتوا الركية فإذا ماؤهامثل ماء الحناء ، فنزحوا الماء ، ثم رفعوا الصخرة ، وأخرجوا الكريةوأحرقوها فإذا فيها وتر فيه إحدى عشرة عقدة ، وأنزلت عليه هاتان السورتانفجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة ( قل أعوذ برب الفلق ) ( قل أعوذ برب الناس) .
أخرج البيهقي في دلائل النبوة من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال: مرض رسول مرضاً شديداً فأتاه ملاكان ، فقعد أحدهما عند رأسه والأخر عندرجليه ، فقال الذي عند رجليه للذي عند رأسه : ما ترى ؟ قال : طُبَ ، قالوما طُبَ ؟ قال : سُحِرَ ، قال ومن سَحَرَهُ ؟ قال : لُبُيد ابن الأعصماليهودي ، قال : أين هو ؟ قال في بئر آلِ فلان تحت صخرة في كرية ، فأتواالركية فانزحوا مائها وارفعوا الصخرة ثم خذوا الكرية واحرقوها ، فلما أصبحرسول الله ، بعث عمار بن ياسر في نفر ، فأتوا الركية فإذا ماؤها مثل ماءالحناء ، فنزحوا الماء ، ثم رفعوا الصخرة ، وأخرجوا الكرية وأحرقوها فإذافيها وتر فيه إحدى عشرة عقدة ، وأنزلت عليه هاتان السورتان فجعل كلما قرأآية انحلت عقدة ( قل أعوذ برب الفلق ) ( قل أعوذ برب الناس )