ذكرياتي مع السقوط....!
السقوط الحر
في مرة كنت مسافر مع اصحابي فكنا في مكان مش فاكر اسمة والله بس هو كان مجري نهر منحدر (شلال اندفاع المياه فيه متوسط) فانا لقيت حجر كبير ممكن اوصلة بسهوله فقلت اخد عندة صورة فرحت انا وصاحبي واديت الكاميرا لزميلة لينا وبعد ما خلصت هو قام وعدي
بس انا الظاهر كدا اني (الكوتشي كان بيزحلق) لسة برفع رجلي وما اولكوش علي اللي حصل
كملت الطريق بهدومي كلها ماية مبلولة
ولغاية ما وصلت للاتوبيس وطلعت طبعا اعدت متلج بالتكييف اللي كانوا مشغلينة وحظي ان دا كان اخر حاجة في البروجرام.
............................................
ومن ذكرياتي في السقوط بس مش الحر
كنت مرة في الوادي الجديد وكنا مسافرين رايحين (عيون المياة الكبريتية) فانا اتفقت مع اولاد خلاتي ان احنا ننزل الماية مفيش مشكلة بس بعد كدة رجعت اولتلهم لا احنا نحط رجلينا بس ورحنا علي اساس كدة ونزلنا (كان نظام حمامات سباحة تدفق فيها المياه الكبريتية) وحطينا رجلينا وبعد شوية بردوا ماقولكوش علي اللي حصل
انا لقيت اللي بيشد في رجلية وعايز ينزلني بهدومي والله انا فاكر الحوار دة بالزات اعدت اقول (يا عموا ابراهيم والله ما عايز انزل ......طيب اوك هنزل بعد شوية وهو يقولي لا هتنزل طيب اقوم اغير هدومي يقولي لا ماتحاولش هتنزل يعني هتنزل) لغاية ما استسلمت للامر الواقع وطبعا شدني بهدومي في الماية
وطلعت بعد ما شدني غيرت هدومي وغسلتها سريع وسبتها علي اساس انها تنشف بس للاسف بردوا روحت وهدومي كلها ماية والتكييف بتاع الاتوبيس كان المرة دي عامل شغل اجمد بس كانت ايام جميلة
ياليت الشباب يعود يوما