تسلم الايادي ياميس رحمة
فعلا الحياء نعمة وربنا يزيدها علينا
فليس الحياء في اللبس والقول وانما في الفعل ايضا وليس مع البشر فقط فلابد ان يكون مع الله ايضا في المقام الاول فمن يعمل الاعمال التي لاترضي الله في الخباه استحاة وخوف من الناس فكان الاوله له ان يستحي ويخاف من الله
اللهم زد علينا نعمة الاستحياء
ولا تجعلنا من الذين لا يخشوك