القصة الحقيقية لمسلسل حريم السلطان سليمان القانونى
محريمة سلطانة
الاميرة محرمية سلطانة (ولدت باسطنبول21 مارس 1522-25 يناير 1578)ابنة السلطان سليمان القانوني و ابنة السلطانة خرم او روكسلانا ولها اخوة محمد و سليم و بايزيد وعبدالله وجهانكير و هي ثانية بين اخوانها الخمس وفي سن 17 عاما كانت متزوجة من رستم باشا باسطنبول في 26 يوليوز 1561 وانما لم تكن اميرة فقط بل كانت ملكة الام لشقيفها الاصغر السلطان سليم الثاني واسست محريمة مجمعات اسطنبول والمسجد المنطقة التي تحمل اسمها وكما بنت مسجدا صغيرا İskele بدون موافق من القصر .توفيت في اسطنبول في 25 يناير 1578. توفي الأخ الأكبر لها في محمد 1554. انها أيضا ثلاثة من الأخوة الأصغر سنا: سليم الثاني، وجيهانغير بايزيد.
تصنيفان:
مواليد 1522
وفيات 1578
السلطان سليمان القانونى
مات سليمان القانوني أثناء حصار مدينة سيكتوار في 5/6/7 سبتمبر 1566[][].
ذريته
محمود (1512-1521): مات وهو طفل.
شاه زاد مصطفى الصادق (1515-1553). أكبر أبنائه الذين وصلوا إلى سن البلوغ وولي العهد من 1521 إلى 1553. ولد لسليمان من زوجته الأولى مهدفران واغتيل على طلب من والده في 1553.
مراد: مات في 1521 وهو طفل يتعلم المشي[61].
محمد (1521-1543): أكبر أبناءه من روكسلانا ووالي مانيسا في 1542-1543. قبل موته كان يعتبر الوريث الأوفر حظا لخلافة والده.
محريمة سلطانة (1522-1578): كبرى بناته من روكسلانا وتزوجت في 1539 رستم باشا، وهو جنرال كرواتي عثماني أصبح حاجبا مرتين لاحقا (1544-1553, 1555-1561). كان لها تأثير كبير على السلطة حيث أصبحت السلطانة الوالدة بين 1566 و 1578.
عبد الله (1522-1525): مات وهو طفل.
سليم الثاني سارخوش السكير (1524-1574): ابنه من روكسلانا. بعد اغتيال مصطفى في 1553 أصبح ولي العهد وبعد اغتيال بايزيد في 1561 أصبح الوريث الوحيد. فخلف والده في 1566 وتزوج نوربانو سلطان (راكيل ناسي 1525-1583) في 1545. ولد ابنه الأول مراد في 1546 الذي بدوره أصبح سلطانا.
بايزيد فاكاسي (1525-1561): ابنه من روكسلانا ومنافس سليم الوحيد لخلافة سليمان وعهد له بعدة مناصب قبل 1559، عندما هزم على يد سليم ولاذ بالفرار إلى المنفى نحو الحاشية الفارسية. اغتيل بناء على طلب من والده في 1561 (مع أبنائه الأربعة)[50].
جيهانكير (1531-1553): ابنه من روكسلانا وهو أحدب وقتل بعد مقتل مصطفى.
إرثه
قبو (قبر) السلطان في مسجد سليمان القانوني.
تبع فتوحات سليمان توسعات إقليمية مستمرة حتى دور الجمود في 1683.
نعش سليمان في ضريحه الملحق بمسجد سليمان القانوني.
عند وفاة سليمان، أصبحت الإمبراطورية العثمانية بقوتها العسكرية وخيراتها الاقتصادية وتوسعاتها أقوى دولة في العالم[]. وضعت فتوحات سليمان أهم المدن الإسلامية (مكة والمدينة والقدس ودمشق وبغداد) ومقاطعات البلقان (تصل الآن إلى كرواتيا والنمسا) وأغلب أراضي شمال أفريقيا تحت قبضة العثمانيين. ومنحت التوسعات للعثمانيين مكانة مهمة في موازين القوى مما جعل السفير بسكيك يحذر من غزو وشيك لأوروبا: على طرف [الأتراك] نجد موارد إمبراطورية عظيمة، بقوة لاتصد وتعود على النصر وقدرة تحمل للكدح ووحدة وانضباط وتدبير وترقب... هل يمكن أن يكون لنا شك في النتيجة؟... حين سيغزو الترك بلاد فارس ويستقروا فيها، سوف يحلقون فوق رقابنا مدعومين من الشرق بأكمله؛ لن أستطيع البوح بمدى عدم استعدادنا لذلك[]. وحتى بعد ثلاثين سنة من وفاته ذكر السلطان سليمان في رائعة الكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير تاجر البندقية (الفصل 2، المشهد 1).
لم يظهر إرث سليمان في المجال العسكري وحده بل كان الفرنسي جان دي تيفينوت شاهدا بعد قرن على قوة القاعدة الفلاحية للبلاد ورفاهية الفلاحين ووفرة المواد الغذائية الأساسية والتنظيم في حكومة سليمان[]. بقيت الإمبراطورية قائمة بعد عدة قرون وذلك بسبب الإصلاحات الحكومية والقضائية التي قام بها والتي عرف بها وهو إنجاز تطلب أجيالا من ذريته لقلبه[]. ترأس سليمان العصر الذهبي الإمبراطورية العثمانية من خلال رعايته الشخصية لقمة إنجازات العثمانيين الثقافية في مجال الهندسة المعمارية والأدب والفن والفقه والفلسفة[][واليوم في أفق البسفور وفي عدة مدن تركية أو مقاطعات عثمانية سابقة لا والت أعمال معمار سنان المعمارية قائمة. أحد هذه الأعمال مسجد سليمان القانوني مستقر جسد سليمان وهرنزتان: مدفونين في ضريحين منفصلين ملحقين بالمسجد.
تم تحرير المشاركة بواسطة :رحمة
بتاريخ:08-09-2012 02:30 مساءً