تابع أخي الكريم أعزك الله
!! ماهو التلمود !!
يدعي اليهود أن موسى عليه السلام ألقى التلمود على بني إسرائيل
فوق طور سيناء وحفظه عند هارون ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ،
ثم( إليعازر) وهلم جرا
حتى وصل الحاخام يهوذا حيث وضع التلمود بصورته الحالية
في القرن الثاني قبل الميلاد وذلك على ما يزعمون
والحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس
وخرافات بني إسرائيل ويعطي اليهود (
عليهم لعنة الله ) التلمود أهمية كبرى
لدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني
والمصدر الثاني للتشريع حتي أنهم يقولون
‘أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله’
فلا عجب من نشرهم للفساد بجميع إنحاء المقطورة فهذا الكتاب ( ماقصر )
والمشناة والجمارة هما جزءا التلمود
وكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم
وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية
لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم
يقول لتلمود
‘إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذي يصفع اليهودي
كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء’
والعياذ بالله
ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه
‘اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه’
ومن أقبح ما جاء في التلمود البابلي قولهم
‘من رأى أنه يجامع أمه فسيؤدى الحكمة ..
ومن رأى أنه يجامع أخته فسيأتيه نور العقل’
ويقول التلمود
‘ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر’
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ولا حرج ولو كانت متزوجة
كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية أمام زوجته
ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود
ولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم
لكل ما يحث على الرذيلة والفساد
( فنجد مُلاك اكبر قنوات العهر وبؤر البغايا هم يهود
فلا حرج عندهم بذلك فكتابهم يحث عليه )
وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبى الأنبياء إبراهيم عليه السلام
‘ إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهم دفعة واحدة
ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً ‘
وجاء في التلمود كذلك
‘إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجيه مائه وثلاثين سنة
وليليا هي شيطانه .. وقد أنجبت له شياطين وأقزاما..
وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجية وأنجبت للشيطان ذرية’
تأملوا بالله عليكم هذا الفُجر والخيل اليهودي بما يعتقده خنازير بنى صهيون
من خرافات وشركيات وإجرام .. أليس يدل على ذلك أنهم منا كير ملاعين أنجاس !!
وجاء أيضا في التلمود
‘ يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات
ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم
وعلى الكهنة اليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري ‘
وجاء أيضا في التلمود
‘والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة
لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين
والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك ‘ !!
وجاء أيضا في التلمود
‘ فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة
وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا
ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات لمسخرة له’
المصدر من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمد عارف
قال تعالي
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا
و لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى
ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَ أَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ )