لقد تركنا الرسولُ صلى الله عليه وسلم
على المحجة البيضاء
وقد أكمل اللهُ الدين فقال سبحانه
{اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضي لكم الإسلام ديناً}
وقال صلى الله عليه وسلم
{من أحدث في ديننا هذا ما ليس منه فهو ردٌ}
أي مردود على صاحبه
ومن أدخل في الدين ماليس منه فقد إتهم الله عزوجل بعدم إكتمال الدين .
ويقول الشافع رحمه الله :
من استحسن فقد شرَّع !
فدعووووونا من هذه الخزعبلات ، وإهمالها وعدم الرد عليه كثيراً
هو إماته لها