س1: قال تعالى:
"يا (بني) آدم خذوا (زينتكم) عند كل (مسجد) وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب (المسرفين). قل من حرم زينة الله التى أخرج لعباده (والطيبات) من الرزق قل هى للذين آمنوا فى الحياة الدنيا (خالصة) يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون. قل إنما حرم ربى الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغى بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانًا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون. ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون". (الأعراف: 31-34).
استخرج من الآيات:
أ- فعلاً صحيحًا سالمًا، وآخر مُضَعَّفًا.
أ- (ظهر) (يحبُّ).
ب- فعلاً معتلاً أجوف.
ب- (قال).
ج- فعلين مضارعين: أحدهما علامة رفعه الضمة، والآخر علامة جزمه السكون.
ج- مضارع مرفوع: (يحبُّ) - مضارع مجزوم (ينزل)
د- ثلاثة أفعال من الأفعال الخمسة: أحدها مرفوع، والثانى منصوب، والثالث مجزوم، وبين علامة الإعراب.
د- (تعلمون) مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون.
(تقولوا) منصوب وعلامة نصبه حذف النون.
(تسرفوا ) مجزوم وعلامة جزمه حذف النون.
هـ- همزتين إحداهما للوصل، والأخرى للقطع.
هـ- (همزة الوصل): المسرفين-القيامة.
(همزة القطع): إنما، أن، أمة.
و- كلمتين بإحداهما لامٌ شمسية، والأخرى بها لام قمرية.
و- اللام الشمسية فى (الطيبات، الرزق)
اللام القمرية فى (المسرفين - الفواحش).
ز- كلمةً بها حرفٌ يُكتَبُ ولا يُنْطقُ
ز- (كلوا - اشربوا ) حرف الألف.
س2: ما الفرق بين (لا) فى (لا تسرفوا) وفى (ما لا تعلمون)؟
- (لا تسرفوا): لا ناهية تجزم المضارع.
(لا تعلمون): لا نافية.
س3: هات الفعل الماضى من (خذوا - كلوا - قل) وبين نوع الفعل: أصحيح هو أم معتل.
- الماضى من (خذوا): أخذ : صحيح
(كلوا) : أكل : صحيح
(قل) : قال : معتل
س4: ضع علامة ( ) أمام الصحيح وعلامة (×) أمام الخطأ معللاً:
أ- اشربوا: فعل معتل الآخر ( )
أ- ( ) لأن أصله: ( شرب ) يخلو من أحرف العلة.
ب- حرَّم: فعل صحيح سالم.
ب- ( )
ج- أخرجَ: فعل مهموز ( )
ج- ( ) لأن أصله: ( خرج ) ، ليس فيه همزة.
د- يُنزِّلُ: فعل صحيح مضعَّف ( )
د- ( ) لأن أصله: ( نزل ) ، ليس فيه تضعيف.
هـ- يستأخِرون: فعلٌ صحيحٌ مهموز ( )
هـ- ( )
س5: عين الفعل المبنى والمعرب وبين علامة الإعراب:
أ- المصلون يأخذون زينتهم عند كل مسجدٍ.
ب- الأمهاتُ لا يُسْرِفْن فى النفقات.
ج- لم يحرم الله الطيبات بل حرم الخبائثَ.
د- من أكبر الكبائر أن تشرك بالله.
هـ- كل واشرب ولا تسرفنَّ.
أ- ( يأخذون ) مضارع معرب مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون -----
ب- ------ ( يسرفنَ ) مضارع مبنى على السكون
ج- (يحرم) مضارع معرب مجزوم وعلامة الجزم السكون (حرم) ماضٍ مبنى على الفتح
د- (تشرك) مضارع معرب منصوب -----
هـ- -------- ( كل، اشرب، تسرفن) أفعال مبنية
س6: تخيّر الصحيح مما بين القوسين لما بين علامتى التنصيص:
أ- "ينهى" الله عن كل الفواحش.
مرفوع وعلامة رفعه (الضمة الظاهرة - الضمة المقدرة - الياء)
أ- ينهى: مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
ب- لن "يبغى" إنسانٌ يخاف الله.
منصوب وعلامة نصبه: (الفتحة المقدرة - الفتحة الظاهرة - الياء).
ب- يبغى: منصوب وعلامة نصبه الفتحة ظاهرة.
ج- "الرياضيون" يقتصدون فى الأكل.
مرفوع وعلامة رفعه: (ثبوت النون - الواو والنون - الواو).
ج- الرياضيون: مرفوع وعلامة رفعه الواو.
د- لا "تكن" مسرفًا فتندم.
مجزوم وعلامة جزمه: (السكون - حذف الواو - ثبوت النون).
د- تكن: مجزوم وعلامة جزمه السكون.
س7: زنْ الكلمات الآتية ثم بين كيف تكشف عنها فى المعجم:
- (كلوا - قل - الفواحش)
: بين نوع (ما) فيما يأتى:
أ- حرَّم ربى الفواحش ما ظهر منها وما بطَن.
أ- نوع (ما) اسم موصول بمعنى "الذى".
ب- ما ظهرت فاحشةٌ إلا حاربها المصلحون.
ب- نوع (ما) نافية
س9: قال تعالى:
"يا (بني) آدم خذوا (زينتكم) عند كل (مسجد) وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب (المسرفين). قل من حرم زينة الله التى أخرج لعباده (والطيبات) من الرزق قل هى للذين آمنوا فى الحياة الدنيا (خالصة) يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون. قل إنما حرم ربى الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغى بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانًا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون. ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون". (الأعراف: 31-34).
- أعرب ما بين الأقواس:
- (يا بنى): "يا" حرف نداء، "بنى" مُنادى منصوبٌ وعلامة نصبه الياء لأنه مضافٌ إلى آدم.
- (زينتكم) : "زينة" مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة، "كم" مضافٌ إليه مبنى في محل جر .
- (مسجد): مضافٌ إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
(المسرفين): مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
- (الطيبات): معطوفة على زينة، والمعطوف على المنصوب منصوبٌ وعلامة النصب الكسرةُ لأنه جمعُ مؤنث سالم.
- (خالصة) : حالٌ منصوبةٌ بالفتحة.
س10: مقال الأستاذ أحمد بهجت:
الإنسان هو أعظم استثمار مادى، ورغم أن الإنسان ليس مادة فحسب، إنما هو مادة وسر (نسميه) الروح، ورغم ذلك لا يزال الإنسانُ هو أعظم استثمار مادى ممكن، والاستثمار يعنى (الإنفاق) أولاً، ويعنى التضحية فى البداية، وقد يكون هذا الإنفاقُ كثيرًا، أو مُرهقا، أو باعثًا على الخوف من نفاد الإمكانات، ولكن هذا كله غير صحيح، والصحيح أن كل مال ننفقه فى استثمار الإنسان هو مال له مردود، وعائد حتى ولو تأخر هذا العائد طويلاً، والأصل أن يبدأ (استثمار) الإنسان من الطفولة، ولا قيمة لأى استثمار يتجاوزُ مرحلة الطفولة أو يتجاهلها، أو يمر عليها مرور الكرام، هذه حقيقة لم تعد موضع خلاف.
ومن هنا نستطيع (تفسير) اهتمامنا بالطفولة هذه الأيام، وهو اهتمامٌ يلقى من وعى الناس كل تقدير، ولقد كان البدء بالرياضة ممكنًا، ولكننا فضلنا أن نبدأ برياضة العقل، أو الثقافة، وكان هذا اختيارًا أفضل بغير شك، فلا قيمة لجسد قوى يحكمه عقل ضعيف، كما أنه لا قيمة لجسد ضعيف يحكمه عقل قوى.
وفى تصورى أن مكتبات الأطفال التى أنشئتْ وسط خرائب القاهرة بعد تحويلها حدائقَ، فى تصورى أن هذا العمل يعتبر تحولاً ثقافيًّا له دلالته.
استخرج من القطعة:
أ- فعلاً واسمًا مبنيين.
أ- (فعلاً مبنيًا): ليس (اسمًا مبنيًا): هو
ب- جملة اسمية وجملة فعلية، وحدد رُكنَى الجملة.
ب- جملة اسمية: هو اهتمامٌ: (هو) اسم مبنى فى محل رفع مبتدأ، (اهتمام): خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
جملة فعلية: يحكمه عقل: يحكم فعل مضارع مرفوع، الهاء ضمير مبني فى محل نصب مفعول به، (عقل) فاعل.
ج- نكرتَيْن وثلاث معارف مختلفة فى سبب التعريف.
ج- (النكرتين): مادة، سر
ثلاث معارف: (هو: ضمير - ذلك: اسم إشارة - التى: اسم موصول)
د- فعلاً ناسخاً، واذكر عمله، واسمه، وخبره.
د- (الفعل الناسخ): كان: عمله يرفع المبتدأ وينصب الخبر.
اسمه - (البدء)، خبره: (ممكنًا)
هـ- حرفًا ناسخًا، وبين عمله، واسمه، وخبره.
هـ- (الحرف الناسخ): أنَّ: عمله ينصب المبتدأ ويرفع الخبر
(أن الإنسان ليس مادة فحسب): اسمه (الإنسان)، خبره جملة (ليس مادة ).
و- فعلين مضارعين أحدهما صحيح، والآخر معتلّ وأعربهما.
و- (المضارع الصحيح): نبدأ: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة. (المضارع المعتل): يلقى : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
ز- فعلاً مبنيّاً للمجهول، وبين حكم تأنيثه.
ز- (فعلاً مبنيًا للمجهول) أُنشئِت، حكم تأنيثه: واجب التأنيث.
ح- فعلين أحدهما لازم، والآخر متعد.
ح- (الفعل اللازم): تأخر - يبدأ
(الفعل المتعدى): ننفقه.
س11: ضع مكان النقط فعلاً مناسبًا وفاعله واضبط الجملة:
أ- .............. الإنسان أعظم استثمار.
أ- (رأيتُ الإنسانَ أعظمَ استثمارٍ).
ب- ......... البدء بالرياضة ممكنًا.
ب- (علمت).
ج- ......... الإنفاق كثيرًا، لكن الفائدة أعظم.
ج- (وجدت).
د- ........... خرائب القاهرة حدائق.
د- (جعلت الدولة ).
س12: اربط بين كل جملتين بأداة شرط مناسبة واكتب الجملة صحيحة.
أ- يهتمون بالأطفال - ترتقى دُولُهم.
أ- متى يهتموا بالأطفال ترتق دولهم.
ب- يُنْفَقُ على الطفولة - لا يذهب هباءً.
ب- ما ينفق على الطفولة لا يذهب هباء.
ج- تهتم بالطفل - تصنع أجيالاً قوية.
ج- إن تهتم بالطفل تصنع أجيالاً قوية.
د- تسير فى القاهرة - تَجد مكتبات الأطفال.
د- أين تسر فى القاهرة تجد مكتبات الأطفال.
س13: ضع مكان النقط المطلوب أمام كل عبارة:
أ- تنشئ الدولة مكتبة الطفل ........... فى تنمية المواهب (مفعولاً لأجله
ب- مصر من أكثر الدول .......... بالطفل (تمييزًا واضبطه)
ب- (اهتمامًا).
ج- نحنُ الآن نَهتم بالطفل ......... كبيرًا (مفعولاً مطلقًا واضبطه)
ج- (اهتمامًا).
د- ........... أحسنا تربية الطفل جنينا أحسن الثمار (أداة شرط تفيد التكرار)
د- (كلما).
س14: قدم الفاعل على الفعل ثم أعرب الفعل بعد ذلك:
أ- يهتم رجال الإصلاح بالطفولة.
أ- رجال الإصلاح (يهتمون) بالطفولة: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، واو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل.
ب- لن يقصر المصريون فى تربية الأطفال.
ب- المصريون لن (يقصروا) فى تربية الأطفال: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة. واو الجماعة فاعل في محل رفع.
ج- تعرف الأمهات المصريات للطفولة حقها.
ج- الأمهات المصريات (يعرفنَ ) للطفولة حقها: فعل مضارع مبنى على السكون لاتصاله بنون النسوة. ونون النسوة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل.
د- لم يهمل الوالدان الأبناء.
د- الوالدان لم (يهملا) الأبناء: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة. وألف الاثنين ضمير مبنى فى محل رفع فاعل.
س15: زنْ الكلمات الآتية ثم بين كيف تكشف عنها فى المعجم:
(استثمار - الإنفاق - خلاف - اهتمام - تحويل)
- (استثمار): استفعال - (الإنفاق): الإفعال
- (خلاف) : فِعال - (اهتمام): افتعال
- (تحويل) : تفعيل
نكشف فى المعجم:
- (استثمار): فى ثمر - (إنفاق): نفق - (خلاف): خلف
- (اهتمام) : همم - (تحويل): حول
س16: تخير الصحيح مما بين القوسين لما بين علامتى التنصيص فيما يأتى معللاً.
أ- الأمهات "يصنعن" الأبطال. مضارع: (مرفوع - مجزوم - مبنى).
أ- (مبنى) لاتصال الفعل بنون النسوة.
ب- "تنشئ" المتعلمة أبناءها على الفضيلة. تأنيثه: (جائز - ممتنع - واجب).
ب- (واجب التأنيث): لأن الفاعل حقيقى التأنيث.
ج- "امتلأ" المكتبة بكتب الأطفال. تأنيثه: (جائز - ممتنع - واجب).
ج- (جائز): لأن الفاعل مؤنث مجازى التأنيث.
د- قرأ الطفل "متعمقاً". تعرب: (مفعولاً به - حالاً - مفعولاً لأجله).
د- (حال): توضح هيئة الفاعل وقت حدوث الفعل.
س17: حدد الخبر ونوعه فى الجمل الآتية:
أ- شهر رمضان شهرُ الانتصارات.
أ- الخبر: ( شهرُ ). (نوعه) خبر مفرد .
ب- جيشنا حطم خط بارليف فى ست ساعات.
ب- الخبر: (حطم خط بارليف) (نوعه): خبر جملة فعلية.
ج- مصر جنودها خير أجناد الأرض.
ج- (الخبر) جنودها خير أجناد الأرض. (نوعه) خبر جملة اسمية.
د- أروع الانتصارات فى شهر رمضان.
د- (الخبر): فى شهر رمضان. (نوعه): خبر شبه جملة.
س18: الكلمات التى بين الأقواس فى العبارات الآتية منصوبة فلماذا؟
أ- حطمنا خط بارليف (تحطيمًا) كاملاً.
أ- (تحطيمًا): منصوب لأنه مفعولٌ مطلقٌ.
ب- خضنا المعركة (تحريرًا) للأرض الطيبة.
ب- (تحريرًا): منصوبة لأنه مفعول لأجله.
ج- يحقق المعجزات.
ج- (المعجزات): مفعول به منصوب وعلامة نصبه: الكسرة لأنه جمع مؤنث سالم.
د- بدأت ملحمة العبور (الساعة) الثانية ظهرًا.
هـ- حقق جيشنا انتصارًا رائعًا.
هـ- (انتصارًا): مفعول به منصوب.
و- امتلأت القناة (جنودًا).
و- (جنودًا): تمييز منصوب.
ز- فر العدو (مذعورًا).
ز- (مذعورًا): حال منصوب.
س19- تخير الصحيح لما تحته خط مما بين القوسين فيما يأتى:
أ- "هُزِمَتْ" اسرائيلُ : (واجب التأنيث - جائز التأنيث - ممتنع).
أ- (جائز التأنيث)
ب- العزيمة المصرية "تغلبت" على الصعاب. تأنيثه: (واجب - جائز - ممتنع).
ب- (واجب).
ج- "العلم" رفع خفاقاً: العلم تعرب (فاعلاً - نائب الفاعل - مبتدأ)
ج- (مبتدأ).
د- كرمت مصر " من " حققوا النصر: (اسم موصول عام - اسم موصول خاص - اسم شرط).
د- (اسم موصول عام).
س20: ابن الفعل فى الجمل الآتية للمجهول وبين ما حدث للفعل:
أ- هَزم جيشنا الإسرائيليين.
ب- يحقق جيشنا المعجزات.
ج- قاتل المصريون الصليبيين.
د- كرم الرئيس أمهات الأبطال.
هـ- اجتازَ الجيش أخطر مانع مائى.
أ- هُزم الاسرائيليون: ضم أول الفعل وكسر ما قبل آخره.
ب- تُحَقَقُ المعجزاتُ: ضم أوله وفتح ما قبل آخره.
ج- قوتل الصليبيون: ضم أوله، وقلبت ألف الفعل واوًا وكسر ما قبل آخره.
د- كُرِمت أمهات الأبطال: ضم أوله وكسر ما قبل آخره.
هـ- أُجتيز أخطر مانع مائى: قلبت ألف الفعل ياء مع ضم أوله.
س21: (جعل الجنود - أيد الله - ظن العدو - أعطى المصريون - علم العالم). ضع مكان النقط فيما يأتى العبارة المناسبة مما سبق واكتب الجملة صحيحة.
أ- ........ المصرى شجاع.
ب- ........... المصريون غافلون.
ج- ....... خط بارليف حُطام.
د- ............ الإسرائيليون درس.
أ- (عَلم العالم) المصرىَّ شجاعًا.
ب- (ظنَ العدو) المصريين غافلين.
ج- (جعل الجنود) خط بارليف حطامًا.
د- (أعطى المصريون) الإسرائليين درسًا.
س22: حدد أحرف الزيادة فى الأفعال الآتية ثم بين كيف تكشف عن (اجتاز)
(لاقى - حطم - اجتاز - أثبت - تقدم)
منقوول للامانه
[1]
النحو .......
