س1:كانت البلدة الصغيرةُ هادئةً ساكنةً، صباحُها كمسائِها، وليلُها كنهارِها، الأولادُ يَذْهَبُون إلى مَدَارسِهم في الصَّباح والتجارُ يَقْصِدُون حَوانيتَهم، والفَلاحون يتجهُون إلى مزارعِهم القريبة من أطرافِ البلدة)
(أ) تخيرِ الصوابَ من بين القوسَينِ:
1- (صَبَاحها كَمسَائها) معناه: (ضياءُ دائمُ - ظلامُ دائمُ - حالُها ثابتٌ لا يتغيرُ)
2- (الحوانيت) هي: (المنازل ـ الدكاكين ـ المخازن)
3- نبحثُ في المعجم عن (يتجهون) فى مادة: (وَجَه - تَجه - جَوَه)
1- (صباحها كمسائها) حالها ثابت لا يتغير
2- (الدكاكين)
3- نبحث عنها فى مادة (وَجَه)
(ب) هذه الفِقْرة اشتملتَ على بَعضِ عَناصر القصَّة. وضَّحْ ذلك.
فى هذه الفقرة من عناصر القصة ما يأتى:
- المكانُ: وهو البلدةُ الصغيرةُ - والمدارسُ - والحوانيتُ - والمزارعُ.
- الزْمانُ: وهو الصباحُ.
- الأشخَاصُ: وهم الأولادُ، والتجارُ، والفلاحون.
- الأَحْدَاثُ: وهى السَّعىُ إلى العِلمِ والتجارةِ والزراعةِ.
(ج) هات من الفقرة السابقة ما يأتى:
1- كلمةً بمعنى (يَؤمّون). وأخرى بمعنى (جوانب)
2- تَعْبيرًا يدُلُّ على (عَدَم التَّلوثِ السَّمْعى) - وآخَرَ يَدُلُّ على (ثَبَاتِ الأحوال).
( د ) من الذِى هَبَط القرية؟ وبم يتِّصِف؟ وماذا يَعْملُ؟
1- (يقصدون) (أطراف)
2- (هادئة ساكنة)، (صباحها كمسائها)
( د ) الذى هبط القرية السيد عوض عياد:
* يتصف بالطيبة وحسن الخلق ويبدو عليه الصلاح.
* كان يعمل بالتجارة.
س2:اشترى قَصْرًا كبيرًا قَريبًا من الأرضِ الزَّراعيةِ، هَيّأه وأعدَ فى مَدْخَلِه صالةً فَسِيحَةً، ولم يَمْض إلا زَمنٌ قَليلٌ حتى جَرى اسْمه على أَلسنِة البَلْدة كُلِّها، فما مِنْ كبير أو صَغيرٍ إلا ويَذْكُر السيدَ عوض عياد).
(أ) هات كلا مما يأتى :
1- مرادف (هيَّأه). 2- مضادّ (فسيحة).
3- مفرد (ألسنة).
(ب) لِمَ اشترى هذَا الرجل قصرَه قريبًا من الأرضِ الزراعيَّة؟
(ب) اشترى هذا الرجل قصره قريبًا من الأرض الزراعية كى يستمتع بالطبيعة والخضرة والهواء النقى بعيدًا عن التلوث والضوضاء.
(ج) لماذا أعد السيدُ عوادٌ صالةً فسيحةً فى مدخَلِ قصرِه؟
ج- أعد السيد عوض عياد صالة فسيحة فى مدخل قصره ليستقبل فيها أهل القرية من الزوار.
د- ما صلَةُ هَذا القصْر بأّحْداثِ القصَّة؟
د- صلة هذا القصر بأحداث القصة أنه هو المكان الذى دارت فيه معظم أحداث القصة.
س3: وضّح الجمالَ فى كلَّ تعبير مما يأتى:
1- (مَا مِنْ كبيرٍ أو صغيرٍ إلا ويذكرُ السيدَ عوضَ عياد).
2- (جرى اسْمَهُ على ألسنة البلدة كُلَّها).
3- (صَبَاحُها كَمَسَائِها، ولَيْلَها كنَهارها).
1- تضاد بين كبير وصغير يوضح المعنى ويقويه.
2- تعبير يدل على أنه صار معروفًا ومشهورًا.
3- تضاد يوضح المعنى.
س4 :كيف تتصرف فى المواقف الآتية تصرفًا يَتفقُ مع ما نَتَعلّمه مِنَ القِصة؟
(أ) غابَ جَارُك عَنْ بَيْته مُدَّة طويلةً.
أ- أسأل عنه وأطمئن على أولاده وأقضى لهم حاجاتهم.
(ب) أقام جارك حفلاً لنجاح ابنه.
ب- أذهب إليه وأقدم التهنئة.
(ج) مرِضَ جَارُك وذهب إلى المستشفى.
ج- أذهب إليه للزيارة والاطمئنان على صحته.
(د) رَفع جَارُك صَوْتَ المذياع بصورة مزعجة.
د- أنصحه بخفض صوت المذياع بأسلوب مهذب.
س5:عاش السيد (عوض) عياد وجاره الشيخ عبد الرحمن حياة كلها مودة وحب وإخلاص، كان البيتان (متجاورين)، وكانت القلوب متآلفة، وكل يوم يخرج أبناء "الشيخ عبد الرحمن وأبناء السيد عوض"، فيلعبون معًا، وإذا سافر السيد عوض أو غاب عن البلدة وجد أبناؤه فى الشيخ عبد الرحمن أبًا يُلَبى طلباتهم، ويضع نفسه في خدمتهم، ويقوم على شئونهم ورعايتهم حتى يعود أبوهم الغائب.
(أ) أين كان يسكن الشيخ عبد الرحمن، وكيف كانت أخلاقه؟
أ- كان الشيخ عبد الرحمن يسكن بجوار السيد عوض عياد، وكانت أخلاقه حسنة وكان متسامحًا، محباً لجيرانه.
(ب) كان أولاد الرجلين كأنهم إخوة أو أخوات. فلماذا؟ إلى أى مدى وصلت العلاقة بين الجارين؟
ب- لأنهم كانت تجمعهم مسرات واحدة وأحزان واحدة ويقضون معظم الوقت برفقة بعضهم. وتوطدت العلاقة بين الجارين حتى صار كل منهما أبًا لأبناء الآخر.
1- جمع (جار): جيران (بيت): بيوت (أب): آباء (نفس): نفوس وأنفس
2- مفرد (القلوب): قلب (ابناء): ابن (شئون): شأن (طلبات): طلب
3- مرادف (مودة): محبة (متجاورين) متلاصقين (متآلفة): متحابة (يلبى): يجيب
4- مضاد (يخرج): يدخل (سافر): أقام (غاب): حضر (وجد): فقد
س6:عاشت (الأسرتان) على هذه الحال (ردحًا) من الزمن، ومرت (السنون) وهم فى سعادة (ونعيم).
(أ) كيف عاشت الأسرتان؟ وما مظاهر التعاون بينهما؟
أ- عاشت الأسرتان متحابتين، أعيادهما واحدة ومسراتهما واحدة، ومظاهر التعاون بينهما أن كلاً من الجارين كان بمثابة الأب لأبناء الآخر حال غيابه عن منزله.
(ب) ما معنى (ردَحًا)؟ وما مضادُ (سعادة)؟
ب- معنى (ردحًا): مدة طويلة من الزمن مضاد (سعادة): شقاء
(ج) اسرد من القصة ما يدل على تغيير حال السيد عوض عياد.
ج- ما يدل على تغير حال عوض عياد خسارة تجارته وكثرة ديونه، واضطراره لبيع القصر قضاءً للديون.
(د) وضحْ موقفَ كلًّ من الجارين فى مواجهة هذه الشدة.
1- موقف السيد عوض عياد كان التفكير في بيع القصر لقضاء الديون. 2- موقف الشيخ عبد الرحمن: التمسك بجاره والإصرار على عدم البيع وسداد ديون جاره.
(هـ) أعربْ ما بين القوسين
س7وحان وقت سداد الدّين ولم يكن عند عوض شىء يدفع هذه الديون فلم يجد أمامه إلا أن يبيع قصره وينتقل هو وأولاده إلى بيت صغير ليتمكن من دفع الديون التى عليه)
أ- هات من عندك:
1- مرادف (حان) 2- جمع (قصر) 3- مضاد (أمامه)
4- مؤنث (صغير) 5- اكشف فى معجمك عن (يجد)
1- مرادف (حان): قرُب 2- جمع (قصر) قصور 3- مضاد (أمامه) خلفه 4- مؤنث (صغير) صغيرة 5- نكشف عن (يجد) فى مادة وجد
ب- لم قرر عوض بيع قصره والانتقال لبيت صغير؟
- قرر عوض عياد بيع قصره ليدفع الدين الذى استدانه من البنوك.
ج- ما سبب استدانة السيد عوض من البنوك؟
- سبب استدانة السيد عوض عياد من البنوك ليتمكن من النفقة على زواج أولاده وتدبير نفقاتهم اليومية بعد خسارة تجارته المتكررة.
س8:"كانت البلدة الصغيرة (هادئة) ساكنة صباحها كمسائها، وليلها كنهارها، الأولاد يذهبون إلى مدارسهم فى الصباح، والتجار (يقصدون) حوانيتهم والفلاحون يتجهون إلى مزارعهم (القريبة) من أطراف البلدة".
أ- تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
1- بين "صباح ومساء" : (تضاد ـ تشابه ـ ترادف)
2- "مزارع" مفردها: (زراعة - مزرعة - زارع)
3- "يقصدون" مرادفها: (يتجهون - يسيرون - يمشون)
ب- البلدة الصغيرة الهادئة تسير على نظام ثابت. هات ما يدل على ذلك من العبارة.
ب- مظاهر ذلك صباح البلدة كمسائها - وليلها كنهارها.
ج- ما المقصود بقول: "الجار قبل الدار"؟
د - أعرب ما بين الأقواس
ج- المقصود: أن نتخير الجار الصالح قبل شرائنا الدار.
د - (هادئة): خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
(يقصدون): فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون، وواو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل.
(القريبة): نعت مجرور وعلامة الجر الكسرة.
س9:قال النبى -صلى الله عليه وسلم- "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت".
أ- ما المرادُ باليوم الآخر؟
أ- المراد باليوم الآخر: يوم القيامة.
ب- كيف يُحْسِنُ الإنسان إلى جاره؟ وكيف يُكْرِم ضيفه؟
ب- يحسن الإنسان إلى جاره بحسن المعاملة، والمشاركة الوجدانية فى أفراحه وأحزانه، والتعاون على البر والتقوى. ويكرم ضيفه بحسن الاستقبال والإكرام.
ج- اذكر من القصة التى قرأتها ثلاثة مواقف تدل على إحسان كل من الجارين (السيد عوض - والشيخ عبد الرحمن).
ج- من المواقف التى تدل على إحسان كل من (السيد عوض - والشيخ عبد الرحمن) المشاركة فى المناسبات ومساعدة الشيخ عبد الرحمن فى سداد ديون السيد عوض وتصميم الشيخ عبد الرحمن على عدم بيع القصر.
س10جئت لأشترى قصرك. فهل تريد منى أن أدفع مالاً ثمناً للجيرة؟)
أ- من قائل العبارة؟ وفى أى مناسبة؟
أ- قائل العبارة الحاج سلمان السباع. والمناسبة عندما قال له السيد عوض وبكم تقدر جيرتك لجارى الشيخ عبد الرحمن الأمين.
ب- بم كان الرد؟ وما رأيك؟
ب- كان الرد: قال السيد عوض (نعم... والله إن جيرة عبد الرحمن لا تقدر بمال فهو خير أخ وأكرم جار): ورأيى أن رد السيد عوض كان سليماً لأن الجيرة الطيبة لا تُقدر بمال.