ﻋﺠﺒـــﺎً ﻋـلى ﻭﺭﺩﺓ ﻭﺳـــــــﻂ ﺑـﺴﺘــﺎﻥ
ﺗـﺘﺒﺎهى ﺑﺠﻤـــﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﺗﻮﺣــﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤـــــﻦ
ﻣـــــﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻠﺒــﻞ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ أﻧﺎ ﻋﻄشان
ﻓأسقته ﻣــﻦ رحيقهــا ﻭ أﻋﻄتــه الأﻣﺎﻥ
... ﻭﻟﻤﺎ إﺭﺗﻮى ﻗﻄﻔﻬﺎ ﻭﺭﻣﺎﻫﺎ وقام بالطيران
... ... ﻓﺮﺁﻩ ﺻﻴﺎﺩ ﺍﻟﻘـــﺪﺭ ﻭﺿﺒــﻂ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻨﺸﺎﻥ
فوﻗﻊ ﺍﻟﺒﻠﺒــﻞ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺴﺘﺎﻥ
ﻭ ﻫكــــذﺍ ﻫﻮ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﺪﻧﻴـﺎ ﻛـﻤﺎ ﺗﺪﻳﻦ ﺗدان