أسئلة امتحانات الثانوية العامة على نص مناجاة من الغربة
96دور أول هل تذكرون غريباً عاده شـجن *** من ذكركم وجـفا أجفانه الوسن؟
يخفي لواعجه والشوق يفضحه *** فقد تساوى - لديه - السر والعلن
يا ويلتاه ، أيبقى في جـوانحه *** فـــؤاده وهو بالأطلال مرتهن؟
(أ) - ضع مضاد " الوسن " ، وجمع " فؤاد " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - تفيض الأبيات بحزن الشاعر وأنينه وحنينه . وضح ذلك .
(جـ) - استخرج من الأبيات لوناً بلاغياً ، وبين نوعه ، وقيمته الفنية .
1998دور أول وأرق العين والظـلماء عاكفة *** ورقاء قد شفها - إذ شفني - حزن
فبت أشكو وتشكو فوق أيكتها *** و بات يهفو ارتياحاً بيننا الغصــن
يا هل أجالس أقواماً أحبهم ؟ *** كنا وكانوا - على العهد - فقد ظعنوا
أو تحفظون عهوداً لا أضيعها *** إن الكرام - بحــفظ العهد - تمتحن (أ) - هات معنى " أرق " ، ومضاد " ظعنوا " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - وصف الشاعر إحساسه من خلال مقارنة رقيقة بينه وبين الحمامة . وضح ذلك .
(جـ) - عين في البيت الثاني صورة خيالية ، ووضحها ، ثم اذكر أثرها في المعنى .
2000دور أول هل تذكرون غريباً عاده شـجن *** من ذكركم وجـفا أجفانه الوسن؟
يخفي لواعجه والشوق يفضحه *** فقد تساوى - لديه - السر والعلن
يا ويلتاه ، أيبقى في جـوانحه *** فـــؤاده وهو بالأطلال مرتهن؟ (أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي :
- " هل تذكرون " استفهام غرضه : (التحسر - التعجب - التمني - التشويق) .
- " لواعجه " المراد منها : (أفكاره - أسراره - أحزانه - أشواقه) .
- " الأطلال " مفردها : (طل - طلل - طلة - طليل) .
(ب) - تصور الأبيات الشاعر في غربته وقد حركت الذكرى مشاعره . وضِّح ذلك .
(جـ) - بين سر الجمال في قول الشاعر : " جفا أجفانه" و " السر والعلن ".
(د) - كشفت ألفاظ الشاعر عن عاطفته الحزينة ، هات من الأبيات أربعة ألفاظ تشير إلى ذلك .
2001دور ثان - إن كانَ عادَكُمُ عيدٌ فَرُبَّ فتًى *** بالشَّوْقِ قد عادَهُ من ذِكْرِكُمْ حزَنُ
- و أَفْرَدتْه اللَّيالِي من أَحِـبَّته *** فباتَ يُنْشِدُها مما جــنى الزَّمَنُ
- بِمَ التَّعلُّل ؟ لا أهـلٌ ولا وطنٌ *** ولا نَديمٌ ، ولا كأسٌ ، ولا سَــكَنُ (أ) - في ضوء فهمك لسياق الأبيات تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي:
- " التعلل " مرادفها التعالي - التشاغل - العلة - العلا).
- " نديم " جمعها أندام - نوادم - ندماء - ندام).
(ب) - وضح فكرة الأبيات ، مبينا عاطفة الشاعر فيها.
(جـ) - بين ما يلي:1 - علاقة قوله : " فبات ينشدها ... " بما قبلها.
2 - غرض الاستفهام في قوله : " بم التعلل ؟ " .
3 - فائدة تكرار " لا " في البيت الأخير وتنكير ما بعدها.
(د) - هات من البيت الأول لونا بيانيا وآخر بديعيا ، وبين أثر كل منهما.
2003دور أول هل تذكرون غريباً عاده شـجن *** من ذكركم وجـفا أجفانه الوسن؟
يخفي لواعجه والشوق يفضحه *** فقد تساوى - لديه - السر والعلن
يا ويلتاه ، أيبقى في جـوانحه *** فـــؤاده وهو بالأطلال مرتهن؟ (أ) - ضع مضاد (الشجن) ، ومرادف (الوسن) في جملتين من تعبيرك .
(ب) - اكتب الأفكار التي عبر عنها الشاعر في الأبيات الثلاثة .
(جـ) - هات من الأبيات : استعارة ، وبين قيمتها الجمالية ، ومحسنا بديعيا وبين أثره .
(د) - لعاطفة الشاعر أثرها في اختيار الألفاظ . وضح ذلك .
2006دور أول يا هل أجالس أقواما أحـبهم ؟ ** كنا وكانوا – على عهد – فقد ظـعنوا
أو تحفظون عهودا لا أضيعها ** إن الكرام بحــــفظ العـهد تمتحن
إن كان عادكم عيد فرب فتى ** بالشوق قد عاده – من ذكركم – حزن
وأفردته الليالي من أحــبته ** فبات ينشدها مما جـــــنى الزمن (أ) - عندما يلتقي الأصدقاء بعد طول غياب تضمهم فرحة غامرة ولكن أحياناً يكون الإنسان في أشد الاحتياج لمن يحبهم وبخاصة في غربتهم ؛ هات من الأبيات السابقة ما يتناسب وهذا المعنى.
(ب) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القواسين فيما يلي:
- " ظعنوا " مضادها: (عادوا - رحلوا – خاصموا - فنوا)
- "من ذكركم " جملة اعتراضية أفادت: (الإيضاح - التخصيص والتعليل – التأكيد- التفصيل)
(جـ) - بم التعلل؟ لا أهل ! ولا وطن ولا نديم ! ولا كأس ولا سكن !
ومن معاني المتنبي :
كيف الخلاص مما أنا فيه وقد أصبحت غريباً لا أهل ولا وطن ولا نديم ولا سكن
ما مدى التطابق بين بيت ابن زيدون ، ومعنى المتنبي
2008دور ثان - يا وَيلَتاهُ ، أيبْـقَى في جوانِحِه فـؤادُه و هُو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ ؟
- و أرَّق العينَ والظلماءُ عـاكفةٌ ورقـاءُ قد شفَّها إذْ شفَّني حـزَنُ
- فبتُّ أشكو وتشـكو فوق أيكتِها و باتَ يهفُو ارتياحًا بيننَا الغُصنُ (أ) - في ضوء فهمك للمعاني في سياقها ضع :مرادف " مرتهن " ومضاد " شفها " في جملتين
(ب) - ما الذي أرق ابن زيدون ؟ وكيف شاركته الطبيعة في ألمه ؟
(جـ) - " تشـكو فوق أيكتِها " . حدد نوع الصورة البيانية في هذه العبارة ، وبين أثرها في المعنى .
(د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
" أتمنى لقاء الأحبة ، ولست أدري إن كانوا لا يزالون على العهد القديم " .