_لا تشتم حركة كفايه....فحين كنت تستمع الي أغنية اخترناك كانوا في الشارع ينادون ...كفايه لأول مره في تاريخ مصر
_لا تشتم الإخوان ......فعندما كنت تذهب للامتحان في التاكسي كانوا يأتون للجنة في سيارة الترحيلات
_لاتشتم 6 أبريل ....فعندما كنت تخاف أن... تمر أمام أمن الدوله كانوا يتظاهرون هناك ويشتمون ظباط الأمن بلا خوف
_لا تشتم السلفيين ....فعندما كنت تدخن الشيشه علي القهوه كانوا عاكفين في المساجد يدعون الله أن يصلح أحوالك وأحوال البلد
_ماتشتمش خالص وانتقد بموضوعيه ومنهجيه وأدب
.. كن داعيه خير واعلم أن البذاءه ليست من الإسلام في شيء 
باسم يوسف
25 يناير 2011 تجمع الشعب بكل طوائفه من أجل هدف واحد وهو زوال نظام بائد زوال رجل ظالم زوال المخلوع
تحقق الهدف الشريف الذى جمعنا معا
ظهرت الخلافات اختلفنا وتفرقنا وهاجمنا بعضنا بعضا أنت عدوى وأنت مش بتفهم وأنت مين؟ وغيره نسينا أن احنا مصريين لينا هدف واحد نهضه وسمو مصر وتحقيق هدف اخوتنا الشهداء كل شهيد ليه نزل؟
كل شهيد نزل علشان كان نفسه فقط أنه يشوف عدل يشوف نظام شريف يشوف مصر عظيمه ذات كيان ذات سلطه الشهداء هم الثوار الحقيقيين ليس أى أحد غيرهم هم فقدوا حياتهم من أجل هدف سامى أين نحن من ذلك؟ كثير منا دعا أيضا الى الثوره وشارك بها ولكننا ما زلنا أحياء ألن نحقق هدف اخوتنا الشهداء؟
سنحاسب كلنا على كل قطره دم من شهيد ضحى بنفسه من أجل مصر اولا ومن أجلنا نحن أيضا فكل شهيد له فضل عظيم علينا لا ننساه ولا ينكره أحد الا كل ما هو جاحد
أين نحن من ذلك؟ ثورتنا العظيمه دعتنا الى أن نتوحد لمواجهه العالم بأكمله لنصبح جميعنا أخوه لم تقم الثوره لنستبعد أى فصيل سياسى قامت من أجل ظهور مصر جديده مصر أم العالم
بعد الثوره المجيده رغم أنها لم تحقق مكاسب عديده الا أننا من تسبب فى ذلك هاجمنا بعضنا بعضا هاجمنا شباب الثوره هاجمنا الاخوان هاجمنا السلفيين هاجمنا الأقباط هاجمنا 6 ابريل هاجمنا هاجمنا ولم نعلم أين نحن من ذلك لماذا لا نلوم ونهاجم أنفسنا أيضا؟!
نحن أشخاص هزيله نسينا دماء شهدائنا الأبرار التى سناحاسب عن كل قطره من دمائهم يوم القيامه وسنحاسب على صورتنا للمرشحين الذين قمنا باختيارهم
احنا اخترنا نوابنا بمجلس الشعب وكانت انتخابات نزيهه بالفعل لأول مصر فى مصر منذ عهد الفراعنه
اقتربت انتخابات الرئاسه وهى على الابواب
أمامنا كثير من المرشحيين وده دليل على نجاح مطلب من مطالب الثوره وهو مطلب التغيير نشوف شخصيات وأكون محتار أختار ده ولا ده علشان كل واحد ليه هدف أجمل من التانى نفسى أحققه لمصر لأنى بختار برنامج مرشح نفسى ان البرنامج ده يتحقق بالفعل ويطور مصر وكل مرشح نازل ببرامج رائعه
ولكن مشكلتنا الحاليه هى مع الفلول الذين ارتدوا قناع الكذب والنفاق ظهروا فى عهد مبارك بمظهر وبعد الثوره بمظهر أخر
وهما عمرو موسى واحمد شفيق
أول ما ترشح عبد المنعم أبو الفتوح هاجمناه وهاجمنا الشاطر والمرسى بالرغم أن كل منهم كان شخص شريف مناضل فى عهد مبارك وهاجم النظام بكل جراءه ومنهم من تم اعتقاله ومصادره أمواله ولم يتخلى عن شرفه فى عهد مبارك وفقد عمره فى الاعتقال وغيرهم من المرشحيين
كان نفسى الانتخابات دى كانت تبقى بدون موسى وشفيق كنت هحس أكثر بجمال ورونق وروعه الثوره اللى أبعدت أعداء الثوره
وفعلا أنا موافق وأؤيد أنه من حق أى فصيل سياسى ان يرشح مرشح خاص به فهذا من الحريه والديمقراطيه التى طالبنا بها فى ثوره يناير ولكنى ثابت على رأيي برفض الفلول لأنهم سيظلوا الى الابد أعدائنا وأعداء الثوره
بغض النظر عن الفلول اللى أنا رافض دخولهم بالانتخابات بعد الثوره
الا أنه من حق كل فصيل سياسى أخر أن يتقدم بمرشح يخدم مصر ويرفع من شأنها
يوجد أمثال كثيره الان حمدين صباحى والمرسى وابو الفتوح وخالد على وغيرهم برضه
كل مرشح تقدم ببرنامج رائع ولكن من يصل منهم الى الحكم فليعلم أنه ( خادم عند الشعب المصرى ) من يصل منهم الى الحكم فليقدم برنامجه الانتخابى بتطبيقه كاملا فى فترته الرئاسيه كما وعد الشعب وليس فقد الكلام والقول
كفانا هجوما ولنتوحد من أجل مصر ودماء الشهداء
ولينتقد الجميع بادب واحترام بدون سب وقذف وغيره من الاساليب التى قد تثبت أننا ما زلنا فى العهد البائد كفانا فقرا انه يوجد مرشحان من الفلول وهما عمرو موسى وأحمد شفيق
كل مصرى هيتحاسب على صوته وعلى دم الشهداء دافعنا عنه ولا لأ
لما تنتخب أدى صوتك للى يستحق وابتعدوا عن أعداء الثوره
أبو الفتوح
لم يكفر عندما انفصل عن جماعه الاخوان المسلميين فهو مرشح اسلامى أيضا وكانت نقطه اختلافه فقط مع الجماعه هى نقطه الترشح للرئاسه ولكنه نشأ وتربى مع الاخوان فهو منهم وهم منه وابنه ما زال فى جماعه الاخوان المسلميين ويفخر أبو الفتوح بذلك
واذا كان للاخوان فضل سابق عليه فهو أيضا له فضل سابق عليهم مثلما كان يفخر بانتمائه لجماعه الاخوان المسلميين فالجماعه أيضا كانت تفخر بانتمائه اليها
مثلما حزن على الخلاف الذى حدث بينه وبين الاخوان هو أيضا ما حدث بالنسبه للجماعه
فهو شخص باقى فى قلوب الاخوان الى الابد
وهدفه هو نهضه ورقى مصر
أبو الفتوح ومحمد بديع
الاخوان المسلمين والشاطر والمرسى
محمد بديع
خيرت الشاطر
محمد المرسى
لم يكذب الاخوان عندما رشحوا أحد للرئاسه فهم اذا كانوا راغبين فى السلطه بالفعل كانوا سيعلنوا من قبل منذ سنه بأنهم سيرشحوا مرشح لهم فى الرئاسه وليس فى الفتره الصغيره قبيل الانتخابات
وهم أيضا هدفهم نهضه ورقى مصر
ولنحذر من الفلول
عمرو موسى
أحمد شفيق
ولتحيا الحريه والديمقراطيه فى مصر وليسقط الفلول
ستحيا مصر عزيزه قويه ذات سياده
[1]
الى أين؟
