يمكن لأنشطة الإنسان وتدخله فى البيئة أن تحدث خللا فى التوازن الطبيعى لذا فالحفاظ على البيئة يعتبر ضروريا للأسباب الآتية:
حماية أنواع النبات والحيوان من الفناء (الانقراض).
المحافظة على نظام بيئى ثابت متوازن.
المحافظة على الحياة البحرية.
ويتم الحفاظ على البيئة عن طريق:
أولا: بالحد من التلوث.
ثانيا: بشكل مباشر من خلال الحفاظ على المصادر الطبيعية
الحد من التلوث البيئى
الحد من تلوث الهواء:
تشجيع مشروعات جمع القمامة وتحويلها إلى أسمدة عضوية بدلا من حرقها.
إعادة تدوير القمامة والمخلفات الزراعية والاستفادة منها.
الاهتمام بزراعة الأشجار للتقليل من نسب التلوث.
الحد من استخدام الأيروسولات والمبيدات الكيميائية والفريون الذى يستخدم فى أجهزة التكييف والتبريد لتأثيرها على طبقة الأوزون.
استعمال المرشحات فى المصانع والسيارات للحد من انبعاث الأدخنة.
استخدام أنواع وقود أقل تلويثا للبيئة مثل الغاز الطبيعى والطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
الحد من تلوث الماء:
عدم إلقاء مخلفات المصانع والمزارع والمنازل فى مياه الأنهار والمجارى المائية.
عدم إلقاء الحيوانات الميتة فى الأنهار أو المجارى المائية.
عدم التبول والتبرز فى المجارى المائية.
الحد من التلوث الحرارى الناتج عن العمليات الصناعية.
الإقلال من استخدام المبيدات الحشرية.
الحد من تلوث التربة:
الحد من استخدام المبيدات الحشرية الضارة عن طريق استخدام الطرق الحديثة فى مكافحة الآفات الزراعية.
مراعاة النسب المسموح بها عالميا عند استخدام المبيدات الحشرية.
الحد من التلوث الضوضائى:
نقل الورش والمصانع خارج الكتل السكنية.
بناء المطارات بعيدة عن المناطق السكنية.
الالتزام بقوانين منع استخدام آلات التنبيه.
عدم استخدام مكبرات الصوت.
الحملات الإعلامية المكثفة للتوعية بأثر الضوضاء وما تسببه من أخطار على صحة الإنسان.