بسم الله الرحمن الرحيم








س1- منح (الله) عباده نعما (كثيرة)، فأعطى الإنسان عقلا يفكر به فيجب على الناس أن (يشكروا) الله حتى يزيدهم من فضله.
(أ) أعرب ما بين القوسين.
- الله : لفظ الجلالة، فاعل مرفوع بالضمة.
- كثيرة : نعت منصوب بالفتحة.
- يشكروا : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون، لأنه من الأفعال الخمسة، واو الجماعة : فاعل مبني في محل رفع.



(ب) استخرج :
1- فعلا مجردا.
2- فعلا مزيدا مع بيان الزيادة.
1- منح.
2- "أعطى" مزيد بالهمزة.



(ج) 1- زن كلمة "يجب".
2- اكشف في المعجم عن "استقام".

1- يَعِل.
2- في مادة "قوم".


س2- السلام مطلب حضاري، تسعى إليه (القلوب) المؤمنة، التي لا تعرف (المغالطة). والسلام مطلب إنساني يثق به كل أخ وأخت ويدعو إليه كل ابن وبنت. وطالما انطلقت الدعوات من الآباء والأمهات تدعو بالسلام (إشفاقا) على الأرواح وحفاظاً على الثروات. وإن المؤمنين بالسلام الحقيقي يحرصون عليه فهو (حلم) البشرية.
(أ) أعرب ما بين القوسين.

القلوب : فاعل مرفوع بالضمة.
المغالطة : مفعول به منصوب بالفتحة.
إشفاقاً : مفعول لأجله منصوب بالفتحة.
حُلْمُ : خبر مرفوع بالضمة.



(ب) استخرج :
1- فعلاً مجرداً.
2- فعلاً مزيدا.
3- خبراً لناسخ وبين نوعه.
1- تسعى - تعرف - يثق - تدعو.
2- انطلقت.
3- (يحرصون) خبر جملة فعلية.



(ج) عوا قولكم جيداً قبل الإجابة. زن (عوا).

عوا.



(د) اكشف عن كلمة "جار" في معجمك.
في مادة (جور).


س3- (الحياة غالية)، لأن الإنسان لن يحياها إلا مرة واحدة. ولا يعد عاقلا من فرط في حياته فأضاعها. ومن استرخص (قيمة) الحياة فتركها تفلت من بين يديه فلن يعلو ولن يرقى.
(أ) أعرب ما بين القوسين.
1- الحياة.
2- غالية.
3- قيمة.

1- الحياة : مبتدأ مرفوع بالضمة.
2- غالية : خبر مرفوع بالضمة.
3- قيمة : مفعول به منصوب بالفتحة.



(ب) من العبارة السابقة استخرج ما يلي :
1- فعلا مزيدا بثلاثة أحرف.
2- فعلا ثلاثيا مزيدا بالتضعيف.
3- فعلا مضارعا منصوب.
1- استرخص.
2- فرّط.
3- يعلوَ - يرقى - يحيا.



(ج) زن كلمة (واحدة) وبين كيف تكشف عنها في معجمك.

فاعلة، ونكشف عنها في : (وحد).


س4- إن (السلام) هو أمل كل إنسان، والعالم كله يسعى جاهداً كي ينتشر السلام ويعم أرجاء (الأرض) فيطمئن (الإنسان) على مستقبله.
(أ) تخير الصواب مما بين القوسين :
1- "السلام" منصوبة لأنها : (اسم إن - صفة - يدل).
2- "الأرض" : (مرفوعة - منصوبة - مجرورة).
3- "الإنسان" "مرفوعة لأنها" : (مبتدأ - فاعل - خبر).
4- الفعل "يعم" مضارع : (مرفوع - منصوب - مجروم).
1- اسم إن.
2- مجرورة.
3- فاعل.
4- منصوب.



(ب) استخرج من العبارة السابقة ما يأتي :
فعلا مجرداً وآخر مزيداً.
المجرد : يسعى، المزيد : ينتشر.



(ج) كيف تكشف في معجمك عن الفعل "يعم"؟
عَمَمَ.



(د) زن كلمة (مستقبله).
مستفعله.


س5- وهب الله العرب وطنا (كبيراً) موفور الخيرات، يستطيع بها تحقيق (الرخاء)، ولكنه (يحتاج) إلى التعاون كي يستثمر هذه الخيرات، فالعرب (أمة) واحدة كالبنيان يشد بعضه بعضاً.
(أ) استخرج من القطعة ما يأتي :
1- فعلاً مجرداً.
2- فعلا مزيدا بحرفين واذكرهما.
3- فعلا مزيدا بثلاثة أحرف واذكرهم.
1- وهب.
2- (احتاج) مزيد بالهمزة والتاء.
3- (يستطيع) : مزيل بالهمزة والسين والتاء.



(ب) أعرب ما بين القوسين في العبارة السباقة.

- كبيراً : نعت منصوب بالفتحة.
- الرخاء : مضاف إليه مجرور بالكسرة.
- يحتاج : مضارع مرفوع بالضمة.
- أمة : خبر مرفوع بالضمة.



(ج) هات المضارع من "وهب" ثم زنه.

يَهب، وزنه : يعَل.



(د) كيف تكشف في المعجم عن "موفور - تحقيق"؟

وفر - حَقَقَ.


س6- إن (مصر) تسعى نحو الرخاء وقد وعد (الرئيس) مبارك بأن يكدِّس الجهد للبناء وأن يخلو الوطن من الفساد، ومن يخلص (النية) لله يجد التوفيق حليفه.
(أ) أعرب ما بين القوسين.

مِصْرَ : اسم إن منصوب بالفتحة.
الرئيس : فاعل مرفوع بالضمة.
النيةَ : مفعول به منصوب بالفتحة.



(ب) استخرج من العبارة: فعلا مجرداً وآخر مزيداً.
المجرد : تسعى - وعد، المزيد : يُكَدِّس.


(ج) "بناء - التوفيق" زن الكلمة الأولى وبين في أي مادة تكشف في معجمك عن الكلمة الثانية.
"بناء" على وزن "فِعال"، "التوفيق" تكشف عنها في : وفق.


س7- إن السلام أمل كل (الشعوب) التي تسعى جاهدة كي ينتشر (السلام) فمتى يعم السلام (يطمئن) الإنسان على مستقبله.
(أ) تخير الصواب مما بين القوسين :
1- "السلام" مرفوعة لأنها : (خبر - فاعل - نائب فاعل).
2- "الشعوب" تعرب : (نعت - حال - مضاف إليه).
3- "يعم" نكشف عنها في المعجم في مادة : (ع.م.و - ع.م.م- ع.ع.م).
1- فاعل.
2- مضاف إليه.
3- ع.م.م.



(ب) استخرج من العبارة :
1- فعلاً مجرداً وآخر مزيدا مع ذكر حروف الزيادة.
فعلاً مجرداً : تسعى.
مزيداً : ينتشر : مزيد بالهمزة والتاء.



(ج) زن (يطمئن).
يَفْعَلِلّ.


س8- ومن أجل ذلك على الإنسان أن يحدد موقفه ابتداء من قضايا (مهمة) وفاصلة، يأتي في مقدمتها (موقف) الإنسان من الإيمان بالله والرضا بالقضاء والقدر يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا أصبح ابن آدم (معافي) بدنه آمناً في سربه عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها.
(أ) أعرب ما بين القوسين.
مهمة : نعت مجرور بالكسرة.
موقف : فاعل مرفوع بالضمة.
معافي : خبر أصبح منصوب بالفتحة.



(ب) استخرج : فعلا مجرداً، وآخر مزيداً.
المجرد : يأتي.
المزيد : يحدِّد.



(ج) زن (حذافير).

فعاليل.



(د) كيف نكشف في معجمك عن (معافي)؟
عَفَوَ.


س9- خص (الله) مصر بالأمن والسلام، فمتى يَحْمِ (المصريون) آثارهم يحصدوا الخير من السياحة. فيا أبناء مصر حافظوا عليها "ليصل" كل خيرها لكم.
(أ) أعرب ما بين القوسين.
الله : لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة.
المصريون : فاعل مرفوع بالواو، لأنه جمع مذكر سالم.
ليصلَ : مضارع منصوب بلام التعليل وعلامة نصبه الفتحة.



(ب) استخرج من العبارة ما يأتي :
فعلا مجرداً وآخر مزيداً.
المجرد : خصّ.
المزيد : حافظوا وهو مزيد بالألف.



(ج) زن ما يأتي (يهب - يحصدوا).
(يهَب) على وزن (يعَل) - (يحصُدوا) على وزن (يَفْعُلوا).



(د) كيف تكشف عن الكلمات الآتية : (قال - يذل - مسلمون)؟
(قال) في : قول، (ينال) في : نيل، (مسلمون) في : سَلِمَ


س10- حقق العرب مجداً (قديماً) وبنوا حضارة عظيمة، ولكن (حاضرهم) لا يناسب ماضيهم، وعدوهم ملأ أسماعهم بما يبث (الفرقة) بينهم ويمنع وحدتهم ويؤخر تقدمهم.
(أ) أعرب ما بين القوسين.
قديماً : نعت منصوب أو ظرف زمان منصوب.
حاضرهم : اسم لكن منصوب بالفتحة، وهم : ضمير مبني في محل جر مضاف إليه.
الفرقة : مفعول به منصوب بالفتحة.



(ب) استخرج من الفقرة:
- فعلاً مجرداً.
- فعلاً مزيداً.
- المجرد : ملأ - يمنع.
- المزيد : حقّق - يؤخِِّر - يناسب.



(ج) زن كلمة "تقدمهم" ثم بين كيف تكشف عنها في معجمك.
(تقدُّمهم) على وزن (تَفَعُّلهم).
ونكشف عنها في المعجم في مادة : قدم.

تقدُّمهم) على وزن (تَفَعُّلهم).
ونكشف عنها في المعجم في مادة : قدم.
1