الأخت الفاضلة رحمة أشكرك على متابعتك وردك المشجع والمشكلة ليست وليدة فلسطين والعراق ولبنان والسودان والصومال وليس ضياع الأندلس انما المسألة ضياع الهوية والأنتماء ذلك الضياع التدريجى الذى عملت عليه الصهيونية العالمية منذ عام 1897 وساعدهم على ذلك قلة استيعابنا للحدث وما يحاك من حولنا ومساعدة بعض خبرائنا فى مجال الخيانة وكراهية الوطن !!!
شكرا لك لاحتمالى
اخي الفاضل عابر سبيل ما دمنا لا نستطيع ان نتحد علي قول اذا لا نستطيع ان نتحد علي قرار و لهذا كان الالم الذي نعيشة فقط لاننا نعرف و هذا هو الالم الحقيقي اما اذا كنا لا نعرف اي شيء فالكل عندنا سواء ادا الله لنا القران الكريم ليذكرنا بلغتنا و بديننا الذي اذا ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله و لك كل التقدير علي كلماتك الحساسة و تقبل مروري