هذه بعض الاقوال جمعتها وكانت على لسان هتلر عن اليهود ,,,
بالرغم من انه انا مش من محبي النازية ولا الزعيم هتلر إلا أنه برأيي واحد من اللي أحسنوا معاملة اليهود ويا ريته أبادهم عن بكرة ابيهم.......
-قال : لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني
تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم.
-قال : ما من فعل مغاير للأخلاق ، وما من جريمة بحق المجتمع ، الا ولليهود فيها يد
- وقال للألمان في خطبته التي ألقاها سنة 1926م مستحثاً همة ألمان منطقة السوديت: "اتخذوا من الشعب الفلسطيني قدوة لكم، إنهم يكافحون الاستعمار والصهيونية العالمية ببسالة خارقة وليس لهم مساعد أو نصير".
-قال : اليهود براغيث تمتص دمائنا
-قال : وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم,
فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق ,
تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً ,
أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور
بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس .
وقال: كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص ,فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي, وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .
كان بـإمكاني إبادة كل الحشرات اليهودية عن بكرة أبيها , الكثير من أنصاري عارضوني و بـشدة , ضربت بـآرائهم عرض الحائط , لم أمحِ هؤلاء القاذورات [قاصداً
اليهود ] , أبقيت منهم القليل , أقنع كل من يأتي بعدي أنني كنت محقاً حين أردت أن أنظف الكرة الأرضية من حثالتها "
منقول