طبعا أنا أشكر كل من دخل الموضوع ولكن فى الوقت الراهن أعتقد الكل بيتكلم فى موضوع البردعى أذا كان هيرشح نفسه للرئاسه أم لاا وهل سوف يصلح أن يكون رئيسا خلفا للأستاذ محمد حسنى مبارك فخامة رئيس الجمهورية الحالى طبعا هو موضوع شاغل الرئ العام حيث أنه والمقرر غدا 24/2/2010 أجتماع للسيد محمد الردعى مع كل من أقراء النص الأتى باللون الأحمر
أكد د. حسن نافعة، منسق اللجنة التحضيرية لضد التوريث، أن د. سعد الكتاتنى، رئيس الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين، سيشارك غدا الثلاثاء فى اللقاء الذى يجمع أطياف القوى السياسية وتياراتها المختلفة مع د. محمد البرادعى المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما أكد علية محمد عبد القدوس، الذى قال إنه سيشارك فى اللقاء غدًا بجانب د. الكتاتنى، مع احتمالات مشاركة د. محمد البلتاجى أيضا كما يؤكد جورج إسحق، المنسق السابق لحركة كفاية.
وبشأن اللقاء الذى عقد اليوم بين عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، مع د. البرادعى، وسط حالة من الغموض بعد رفضهم الإدلاء بأى تصريحات حول اللقاء، لم يستبعد أن يتم مناقشة مسائل سياسية، حيث قال: عندما يتقابل سياسيون معا فى مثل تلك الظروف لا تكون مجرد مجاملة.
وأضاف إسحق، سنتعرف غدا على تفاصيل اللقاء الذى جمع بين موسى والبرادعى، فإذا رغب موسى فى الانضمام لمعركة التغيير والإصلاح السياسى فأهلا وسهلا به، وأن ذلك سيكون شرفا للحركة الوطنية، مشيرا إلى أنه إذا خسر معركة التغيير فلن يؤثر ذلك على د. البرادعى، الذى دعا بنفسه سابقا جميع الشعب وقياداته للمشاركة فى كفاح التغيير بحيث يكون هناك عدة مرشحين، مضيفا أن تعدد المرشحين أفضل سبيل حتى لا يستطيع أحد أن يقول إنه لا وجود للمنافسين.
وقال إسحق، إذا قرر "موسى" أن يخوض عملية التغيير، بجانب د. البرادعى مع القوى السياسية فعليه أن يتفرغ تماما لهذا الأمر، مشيرا إلى أنه سيتم مناقشة برنامج مجموعة القوى السياسية مع د. البرادعى، والاستماع إلى الأطروحات التى يقدمها د. البرادعى بشأن تغيير الدستور.
وصف المستشار محمود الخضيرى، منسق مصريون من أجل انتخابات حرة نزيهة، اللقاء الذى سيعقد غدا فى حضوره ليجمع بين القوى السياسية مع د. البرادعى، بـ"التمهيدى" للترحيب به أولا باعتباره أول لقاء يجمعهم بعد استقبالهم إياه فى المطار، أما ثانيا فالاستماع إليه فى رؤى التغيير والإصلاح السياسى التى لم يعرضها جميعها على وسائل الإعلام بعد مقابلة واستماعه للقوى السياسية.
وأكد الخضيرى، أنهم يسعون لتوحيد صفوف جميع التجمعات والحركات مثل "مصريون من أجل انتخابات حرة نزيهة" و"ضد التوريث"، بحيث يعمل كل منهم فى اتجاه مع توحيد الهدف الرئيسى حيث التغيير والإصلاح السياسيين، مشيرا إلى أنه مرحب بعمرو موسى إذا رغب فى الانضمام لحملة التغيير التى تقبل بكل المصريين.
فيما قال د. يحيى الجمل، الفقيه الدستورى وأحد الشخصيات التى ستلتقى غدا مع د. البرادعى، إنه سيعرض عليه الانضمام للجنة التحضيرية لوضع دستور جديد للبلاد، وأنه سيحرص على توجيه رسالته له، بأن لا يهتم كثيرا بالنشرات الحكومية وأن يستمر فى كفاحه من أجل الوطن فى حركة التغيير.
وهذه نبذة صغير عن الدكتور البردعى حتى تتعرف عليه من قرب
الحمله الشعبية المستقلة لترشيح ودعم د/محمد البرادعى من اجل رئاسة مصر فى 2011 ________ محمد مصطفى البرادعي، الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005. ولد في حي الدقي في محافظة الجيزة في مصر يوم 17 يونيو 1942. والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 حاملًا درجة ليسانس الحقوق. وهو متزوج من عايدة الكاشف، وهي مدرسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية، و لديهما ابنان، وابنتهما ليلى محامية و ابنهما مصطفى مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة، و هما يعيشان في لندن. بدأ حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك و في جنيف. سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق. عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب و البحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987. اكتسب خلال عمله كأستاذ و موظف كبير في الامم المتحدة خبرة بأعمال و صيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام و التنمية الدولية، و حاضر في مجال القانون الدولي و المنظمات الدولي الحد من التسلح و الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، و وضع مقالات و كتبا في تلك الموضوعات، و هو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولي و و الجماعة الأمريكية للقانون الدولي. التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية في سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتى عين رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس و ذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005. جائزة نوبل في أكتوبر 2005 حصل محمد البرادعي على جائزة نوبل للسلام مناصفة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما لاحتواء انتشار الأسلحة النووية. وقال البرادعي «إن الفقر وما ينتج عنه من فقدان الامل يمثل "أرضا خصبة" للجريمة المنظمة والحروب الاهلية والارهاب والتطرف.» تتألف الجائزة من شهادة و ميدالية ذهبية و 10 ملايين كرونا سويدية (حوالي 1.3 مليون دولار) مناصفة بين الوكالة ومديرها. وقال البرادعي إن نصيبه من الجائزة التي سيحصل عليها ستذهب إلى دور لرعاية الأيتام في بلده مصر، و أن نصيب الوكالة سيستخدم في إزالة الألغام الأرضية من الدول النامية. العلاقة بأمريكا عارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته من قيام الولايات المتحدة بالتنصت على مكالماته على أمل العثور على ما يساعدها على إزاحته عن رئاسة الوكالة. و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين على رئاسة الوكالة في ذلك الوقت، حاولت الولايات المتحدة إقناع رئيس الوزراء الأسترالي ألكسندر كونر بالترشح إلا أنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتى نهاية مايو 2005، عندما أسقطت الولايات المتحدة من اعتراضاتها على رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة بينه و بين كوندوليسا رايس و هو ما فتح الطريق أمام مجلس محافظي الوكالة للموافقة عليه في 13 يونيو. كان البرادعي قد أثار منذ 2003 تساؤلات حول دوافع و رشد الإدارة الأمريكية في دعواها للحرب على العراق بدعوى حيازتها لأسلحة دمار شامل، حيث كان قد ترأس هو و هانز بلكس فرق مفتشي الأمم المتحدة في العراق، حيث صرح في بيانه أمام مجلس الأمن في في 27 يناير 2003، قبيل غزو الولايات المتحدة العراق،إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق. كما لم يأت تقرير هانز بلكس رئيس فرق التفتيش على أسلحة الدمار الشامل بما يفيد وجود أيا منها في العراق، و إن كان لا ينفي وجود برامج و مواد بهدف إنتاج اسلحة بيولوجية و كيميائية سابقا. قبل عشرة أيام من موعد انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2004، أثار البرادعي تساؤلات حول مآل 377 طنا من المتفجرات التي اختفت في العراق بعد سيطرة الجيش الأمريكي عليها، فيما شكل مفاجأة أكتوبر في السياسة الأمريكية لتلك الانتخابات. البرنامج النووى الايرانى اتهمت الولايات المتحدة الباردعي باتخاذ موقف متخاذل فيما يتعلق بملف البرنامج النووي الإيراني، إلا أن حيثيات فوزه بجائزة نوبل السلام "لجهوده الحثيثة في الحول دون استخدام التقنيات النووية في الأغراض العسكرية و في أن تستخدم في الأغراض السلمية بآمن و أسلم الوسائل الممكنة" فند تلك المزاعم. في مقابلة معه أجرتها قناة سي إن إن في مايو 2007 أدلى البرادعي بتصريح شاجب للإجراءات العسكرية كحل لما تراه دول أنه أزمة الملف النووي الإيراني، فقال البرادعي ما معناه "لا نريد أن تكون حجة إضافية لبعض المجانين الجدد الذين يريدون أن يقولوا هيا بنا نقصف إيران كما قال في مقابلة مع الصحيفة الفرنسية لوموند في أكتوبر 2007: "أريد أن أبعد الناس عن فكرة أن إيران ستصبح تهديدا من باكر، و أننا تحت إلحاح تقرير ما إن كان ينبغي قصف إيران أو السماح لها بأن تحوز القنبلة النووية. لسنا في هذا الموقف. العراق مثل صارخ على أن استخدام القوة، في حالات كثيرة، يضاعف المشكلة بدلا من أن يحلها. كما أنه قال مؤخرا في سنة 2008 "إذا وجهت ضربة عسكرية إلى إيران الآن لن أتمكن من الاستمرار في عملي" ، أي أنه سيستقيل بحسب ما ذكر، كما أنه أوضح بأن ضرب إيران سيحيل المنطقة ويحولها إلى كرة لهب
أما سئوالى فهو أنت مع البردعى فى ترشيحه لرئاسة مصر أو ضددها
توقيع :emadelmansy
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
بجد انا لما قرات تعليق العضو "A.shokry" مع احترامي الشديد لراية بس انا حسيت ان انا عايز اضحك علي الجزء
اقتبـاس ،، هى مصر فعلا محتاجه لتغيير بس فى اولا حاجات لازم تتغير يعنى الرئيس حسنى مبارك طبعا اكيد خايف يسيب الحكم علشان هيتعاقب وليه مخالفات كتير فلازم نطمن له حمايه وامان برضه وممكن انه يسافر لخارج مصر من اجل الحمايه بالنسبه له.والمسامحه على كل أخطائه .
وبالنسبة لراي اعتقد انا انا قلتة قبل كدة انا ضدد ان البرادعي يرشح نفسة ويوم الانتخابات لو اتقدم اعتقد بردوا ان الدستور حاميلي حقي في ان انا مرحش انتخبة وانتخب غيرة وبعدين انتم قلتوا هو قال اية ولاعمل اية علشان انتخبة او حتي افكر فية هو راجل علم يخلية في العلم ويسيب السياسة لناسها