اسمحي لي أن اضيف دمعة لا أعلم لها هوية ولا وطن ولا عنوان وهي دمعة فرح فكثيرا ما نتقابل مع تلك الدمعة التائهة التي كانت حبيسة حزن أو معاناه فوجدت بوابة صغيرة يعلوها عنوان الفرح أو الفرج أو كما يحلو لكم تسميتها فتنساب منها علي صفحة خد يحتضنها بعد طول انتظار.
مي
الف شكر لموضوعك المعبر جدا
توقيع :Galal Hasanin
Mr. Galal Hasanin
Expert Teacher of English Language
El-Malek El-Kamel High School
Mansoura Secondary High School