بعد ما انتهيت من التعليق السابق حضرتني مقولة الرسول صلي الله عليه وسلم عندما تحدث الي عمه:
(والله يا عم ، لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري علي أن أترك هذا الأمر ما تركته أو أن أهلك دونه)
اخوتي لست أدري هل هذه المقولة تناسب ما نتحدث فيه ؟ لا أعلم ولكنني استشعرت منها ايمانا وصلابة واصرار علي تنفيذ أمر الله ونشر رسالته .. وأعتقد أن هذا ما نفتقر اليه في أيامنا الحزينة
توقيع :Galal Hasanin
Mr. Galal Hasanin
Expert Teacher of English Language
El-Malek El-Kamel High School
Mansoura Secondary High School
معلش هكون انا اخر تعليق على موضوع المسجد الاقصى وبعدين اختاروا موضوع تانى
لازم يكون فى وحده بين الدول الاسلاميه بدل ماكل رئيس مش مهتم الا بوطنه ونفسه قبل وطنه اصلا كل رئيس لبلد اسلاميه هو المسئول عن الشعب والتحاد والوحده وما قد يصيب الوطن من تخلف وتأخر وكل رئيس فى يوم من الايام هيقف بين يدى الله يوم يعامل مثل كل انسان هيتحاسب على كل اعماله فياريت كل رؤساء عرب يتحدوا كل العرب مش عارفيين ازاى يتحدوا كل حاجه خلافات. وكل المسلمين مسئولين عن أى شىء يحدث للمسجد الأقصى.
بالنسبه لرد أستاذه رحمة عجبنى جدا ردك بس أنا كنت قرأت فى كتاب ان الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)قال معنى الحديث ان اليهود لن يقوا وينشروا الفساد فى الأرض ويفرقوا البلاد ويشتتوا الناس الا مرتين المره الاولى انتهت من قبل والمره الثانيه هى حاليا بيشتتوا البلاد وينشروا الفوضى.
والمسجد الأقصى بيهدم حاليا لما يحدث من أعمال النحت من تحته وأنه سيهدم ومن المحتمل انه عندما يهدم أن تقوم حرب عالميه ثالثه. وبعد ذلك يعلو اسم العرب والمسلميين مره أخرى وعندما نجد ان المسجد الأقصى تم هدمه سيبنى مره أخرى ويبنيه المسلميين.
والمسيح عليه السلام سينزل عليه بملكين وسيجد المهدى يصلى فيه اماما
وسيعرفه المهدى فيبتعد قليلا ليكون المسيح اماما ولكن المسيح سيطلب من المهدى ان يكون هو الامام وتقوم الصلاة
والله اعلم
هذا ما قرأته وأظن أن ذلك صحيح .والله أعلم.
توقيع :MNS
Once more into the fray
Into the last good fight I'll ever know
Live and die on this day
Live and die on this day
شكرا لمحمد نشأت على المعلومة التى اضافاها لنا والتى كنت اريد حقا معرفتها واللهم انصر الاسلام واعزه وحرر المسجد الاقصى وشكرا لشيماء على اختيارها لى ولكن انا ارى يا شيماء اننا نترك القضية لليدر يختارها لنا ونحن فى انتظاره