فيديو 56 نيوز

فيديو: احمد الشحات هو من أنزل العلم الاسرائيلي بشهادة صاحبة الشقة في عمارة السفارة

httpv://www.youtube.com/watch?v=BVY8vUx2ah4

Related Articles

4 Comments

  1. العلم و تشويه الرمز.
    الغريبة مازالت الصحف العميلة و المأجورين من الخونة، يريدون أن يشوهوا كل إنجاز جميل ينجزه خير أجناد الأرض، ليخرج علينا خسيس حقير مأجور مندس يريد تشويه صورة الإنجاز العظيم الذى هز مصرنا و العالم و دول إفساد الأرض، و تبدأ حرب من الذى قاد مسيرة إنزال العلم، لتشويه الصورة فحسب، جرائد خسيسة مأجورة ، فالعمل لا يهم من الذى قام به، فهو أنبل عمل تم ، و الشهداء لا يتفاخرون بشهادتهم، إنهم يبغون وجه الله تعالي، فمن يريد أن يشوه صورتهم ما هو إلا حقير تماما كالذى يريد تشويه صورة الإنجاز العظيم، و يلهم الشعب عن عظمة الهدف بتفاهات، فلعنة الله علي القوم الفاسقين.

  2. العلم و تشويه الرمز.
    الغريبة مازالت الصحف العميلة و المأجورين من الخونة، يريدون أن يشوهوا كل إنجاز جميل ينجزه خير أجناد الأرض، ليخرج علينا خسيس حقير مأجور مندس يريد تشويه صورة الإنجاز العظيم الذى هز مصرنا و العالم و دول إفساد الأرض، و تبدأ حرب من الذى قاد مسيرة إنزال العلم، لتشويه الصورة فحسب، جرائد خسيسة مأجورة ، فالعمل لا يهم من الذى قام به، فهو أنبل عمل تم ، و الشهداء لا يتفاخرون بشهادتهم، إنهم يبغون وجه الله تعالي، فمن يريد أن يشوه صورتهم ما هو إلا حقير تماما كالذى يريد تشويه صورة الإنجاز العظيم، و يلهم الشعب عن عظمة الهدف بتفاهات، فلعنة الله علي القوم الفاسقين.

  3. العلم و تشويه الرمز
    الغريبة مازالت الصحف العميلة و المأجورين من الخونة، يريدون أن يشوهوا كل إنجاز جميل ينجزه خير أجناد الأرض، ليخرج علينا خسيس حقير مأجور مندس يريد تشويه صورة الإنجاز العظيم الذى هز مصرنا و العالم و دول إفساد الأرض، و تبدأ حرب من الذى قاد مسيرة إنزال العلم، لتشويه الصورة فحسب، جرائد خسيسة مأجورة ، فالعمل لا يهم من الذى قام به، فهو أنبل عمل تم ، و الشهداء لا يتفاخرون بشهادتهم، إنهم يبغون وجه الله تعالي، فمن يريد أن يشوه صورتهم ما هو إلا حقير تماما كالذى يريد تشويه صورة الإنجاز العظيم، و يلهم الشعب عن عظمة الهدف بتفاهات، فلعنة الله علي القوم الفاسقين

  4. أرجو محاكمة مصطفى كامل الكاذب الأفاق كى يكون عبره لمن يعتبر وحرام تشويه صورة أحمد الشحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button