فيديو 56 نيوز

فيديو: من أتلف شرائط المتحف شريك مبارك في قتل المتظاهرين

اتهم عاشور في مداخلة هاتفية مع الاعلامي معتز مطر في برنامج محطة مصر علي مودرن حرية كل من قام بمحو ادلة ثبوت قتل المتظاهرين فهو شريك لحسني مبارك واعوانه في قتل المتظاهرين

واكد عاشور ان ادلة الثبوت تم محوها عن عمد وهي عبارة عن ” سي دي ” يحتوي علي تسجيلات اوامر قتل المتظاهرين كما ان هناك فيديوهات خاصة بكاميرات المراقبة الموجودة اعلي المتحف المصري والتي سجلت احداث الثورة من 25 الي 28 فبراير والتي تم مسحها بالكامل .

وقال عاشور ان المحكمة شهدت اثناء مثول المشير طنطاوي للادلاء بشهادته العديد من المخالفات الصارخة التي تبطل محاكمة مبارك واعوانه ابرزها عدم السماع بدخول المحاميين وقيام احد ضباط الحراسة الخاصة بالمشير طنطاوي بضرب محامي اثناء حديثة مع القاضي ولم يتحرك المستشار احمد رفعت حول هذا التعدي الصارخ

httpv://www.youtube.com/watch?v=j49DIweydhY

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. حتى اذا لم يعطىاوامر بالقتل فهو المسئول عن الانفلات الامنى المتعمد الذى اودى بحياة المتظاهرين وهو الذى بث روح العدوانية والفرقة بين الشرطة والشعب وهو الذى دمر مصر اجتماعيا وثقافيا وعلميا وحضاريا رحم الله سيدنا عمر بن الخطاب الذى قال لو دابة تعثرت بالعراق لسال عنها عمر

  2. حتى اذا لم يعطىاوامر بالقتل فهو المسئول عن الانفلات الامنى المتعمد الذى اودى بحياة المتظاهرين وهو الذى بث روح العدوانية والفرقة بين الشرطة والشعب وهو الذى دمر مصر اجتماعيا وثقافيا وعلميا وحضاريا رحم الله سيدنا عمر بن الخطاب الذى قال لو دابة تعثرت بالعراق لسال عنها عمر

  3. الحق واضح وضوح الشمس فى كبد النهار حتى القاضى نفسه تابع الاحداث بل عاشها معنا ويحتاج الى شهود ليه هى جريمة قتل بين اتنين او جثة عثرت عليها الشرطة لحد مجهول ده قضية شعب رسول الله عندما مرت عليه جنازة وسمعالناس يذكروان صاحبها بالصلاح فقال هو كذلك وانت يشهد لك 85 مليون وتطلب سماع فلان وعلان الصبر يا رب

  4. الحق واضح وضوح الشمس فى كبد النهار حتى القاضى نفسه تابع الاحداث بل عاشها معنا ويحتاج الى شهود ليه هى جريمة قتل بين اتنين او جثة عثرت عليها الشرطة لحد مجهول ده قضية شعب رسول الله عندما مرت عليه جنازة وسمعالناس يذكروان صاحبها بالصلاح فقال هو كذلك وانت يشهد لك 85 مليون وتطلب سماع فلان وعلان الصبر يا رب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى