انسحب الإعلاميون وجميع كاميرات الفضائيات من محيط دار القضاء العالي، بعد وقوع مشادات افتعلها المنتمون للتيار الإسلامي، كما انسحب أيضاً المتضامنون مع باسم منعاً لوقوع مشادات أخرى.
وقد سيطر عدد لا يتجاوز العشرة أفراد من المنتمين للتيار الإسلامي على محيط دار القضاء العالي، مطالبين بحبس ومحاكمة الإعلامي ”باسم يوسف”، كما اتهموه بنشر الفجور.
وحدثت المشادات حينما ردد أحد المؤيدين لـ باسم ”الضحك ليس فجورا وإنما الكذب وسرقة مال الشعب هو الفجور”
