واجهت العصر الجمهوري عدة مشاكل منها: سوء أحوال عامة الشعب الاقتصادية والاجتماعية وثورات العبيد، وتكتلات القواد.
* تميز عصر الإمبراطورية بالصراع الرهيب بين الديانة الوثنية والديانة المسيحية، وازدياد خطر البرابرة على الدولة الرومانية.
* في سنة 395م تم تقسيم الامبراطورية الرومانية إلى قسمين غريبة وشرقية ، وقد سقطت الإمبراطورية الرومانية الغربية في يد البرابرة سنة 476م أما الإبمراطورية الرومانية الشرقية فقد سقطت في يد السلطان العثمانى محمد الفاتح سنة 1453م .
وصل الرومان إلى درجة كبيرة من التقدم في مجال التشريع وسن القوانين حيث تعتبر أهم ما تركه الرومان للعالم في مضمار الحضارة.
لم يهتم الرومان بالآداب والعلوم كما فعل الإغريق نظرًا لاهتمامهم بالنواحي العسكرية والإدارية
لم يكن الرومان ذواقين للفن كالإغريق ولذلك اقتبسوا الفن الإغريقي في أعمالهم الفنية.
اضطهد الرومان الوثنيون أتباع الديانة المسيحية اضطهادًا كبيرًا ولكن المسيحيين صمدوا لهذا الاضطهاد حتى اعترف الامبراطور قسطنطين بالديانة المسيحية
في نهاية القرن الرابع الميلادي اعتبر الامبراطور ثيودوسيوس الديانة المسيحية دينًا رسميًا للدولة وحرم الوثنية تحريمًا تامًا.