الفرح الحزن اى شعور فى الدنيا مؤقت ..الفخر الكرامة الكبرياء كل شىء نسبي الا الحب فالمرء يكون على يقين اذا احب او كره كذلك
ماذا اذا تهت فى هذا العالم الافتراضى فنحن نقول ع الانترنت عالم افتراضى و ليس حقيقى بلعكس فانا ارى ان ما نحن نعيش به افتراضيا حيث ان تلك الدنيا كلها ستذول حتى نحن و كل شيء بها محتمل لذا فهى افتراضية و لو دخلنا فى عالم الافتراضات و الاحتمالات فنحن لم نحيا بعد ، فتلك مجرد حياه مؤقته فالبشر يعيش سبع حياوات و هى فى كجنين ثم بعد الولادة و العبور من عالم داخل بطن والدته الى العالم الخارجى الذى نحيا به الان و هى حياه الاختبارات فى الدنيا وحياه الاحلام التى لا نستطيع تأكيد اذ كنا بها احياء ام لا فهى واقعية كالتى بها و نحن متيقظون ثم فى القبر و بكون كروضة من رياض الجنه او نعيش به عذاب القبر ثم يوم القيامة ثم نموت ثم الصراط المستقيم ثم اخيرا الجنه ان شاء الله او النار و اليعاذ بالله
اذن فحياه الخلد قادمه" لا محال"
ما احاول ان اقوله و باختصار لا اطيل عليكم ان تعيشوا بالرغم من كل شيء سيء جدا و ان كل ما حولكم ضدكم من اشياء و اشخاص و غيره حتى تصبحوا انتم و تكونوا فخورين بما "انتم " نعم انتم فقط عليه