4- بين "مهددًا" و"متوعدًا" : (ترادف - تفصيل - تضاد)
- ترادف
5- مقابل "وثقت": ( غيرت - قللت - أضعفت)
- أضعفت
ب) أجب عن الأسئلة التالية:
1- لماذا اختار المؤلف لهذا الفصل عنوان (مفاجأة)؟
اختار هذا العنوان (مفاجأة) لكثرة المفاجآت فى أحداثه، منها:
( ا ) مفاجأة (نجم الدين) وهو منهمك فى مواجهة الأعداء بموت أبيه (الكامل).
(ب) ومفاجأته باتفاق الأمراء على تولية أخيه الأصغر (سيف الدين بن سوداء) ملك مصر والشام مع إبقائه كما هو أميرًا على الثغور بالشرق.
(جـ) ومفاجأته بخروج (الخوارزمية) عليه ومطاردته وهو منسحبٌ من (الرحبة). ( د ) ومفاجأته بحصار (بدر الدين لؤلؤ) له فى قلعة (سنجار).
(هــ) وأخيرًا مفاجأة (الخوارزمية) لـ (بدر الدين) وجيوشه لفك الحصار عن (سنجار) و(لغياث الدين الرومى) لفك الحصار عن (آمد) وإنقاذ (توران شاه بن نجم الدين).
2- ما الخبر المفزع الذى أحزن (نجم الدين)؟ ولماذا أحزنه؟
- الخبر المحزن هو وفاة والده الملك (الكامل) ، والخوف من انقسام الأمراء والصراع على الحكم
3- ما الأفكار التى دارت فى رأس (نجم الدين) بعد هذا الخبر؟
- الأفكار التى دارت برأس (نجم الدين) تفكيره فى سلامة الدولة وعدم الصراع بين الأيوبيين ، وجيشه الذى لا يقدر على مواجهة هذه الأخطار ، وعدوه اللدود ( بدر الدين لؤلؤ ) أمير الموصل وغيره من الطامعين
4- كيف عالجت (شجرة الدر) الموقف الصعب الذى كان فيه زوجها؟ وما دلالة ذلك؟
- استشار ( نجم الدين ) (شجرة الدر) فى هذا الموقف الصعب وأخبرها بعزمه على الانسحاب من حصار (الرُّحبة) فوافقته قائلة (خيرا تصنع ) ولكنه فوجئ فى أثناء الانسحاب بـ (الخوارزمية) يطاردونه فأفلت منهم ولجأ إلى قلعة ( سنجار ) ولكن ( بدر الدين لؤلؤ) أسرع بحصارها . وهنا ظهرت (شجرة الدر) التى أنقذت الموقف حيث استدعت القاضى ( بدر الدين الرزرازى) وأمرته بحلق لحيته وبإنزاله من القلعة بالحبال وأعطته كتابا لقومها ( الخوارزمية ) تستنجد بهم فأسرعوا إليها وفكوا الحصار عن سنجار حيث كان (توران شاه) محصورا هناك ، وهذا يدل على ذكاء (شجرة الدر) وإخلاصها لزوجها.
5- ماذا قرر (نجم الدين) فى هذا الموقف؟ ولماذا وافقته (شجرة الدر)؟
- قرر (نجم الدين) الانسحاب من محاصرة ( الرُّحبة ) حتى يتفرغ لمواجهة المشكلات الأخرى وعرض رأيه على ( شجرة الدر) فوافقته بسرعة وقالت له ( خيرا تصنع يا مولاى )
6- لماذا اختلف (الخوارزمية) مع (نجم الدين)؟ وماذا فعلوا؟
- اختلف (الخوارزمية) مع ( نجم الدين ) لأنه لم يستجب لمطامعهم ومطالبهم الكثيرة وانتهزوا فرصة انسحابه من (الرحبة) وطاردوه ولكنه أفلت منهم ولجأ إلى قلعة (سنجار) الحصينة.
7- كيف أفلت منهم؟ وأين استقر؟ ولماذا؟
- استطاع ( نجم الدين ) الإفلات من مطاردة (الخوارزمية) له وتخفى فى قلعة (سنجار) لأنها حصينة .
8- دلل على ذكاء (شجرة الدر) وحسن تخطيطها بموقفين فى هذا الفصل؟
- إخراج القاضى (بدر الدين) من القلعة.
- رسالتها تستنجد بقومها.
9- لخص الأفكار الأساسية لرسالة (شجرة الدر) إلى قومها تستميلهم لمساعدة زوجها. ودلالتها على شخصيتها.
- خلاصة أفكار رسالة (شجرة الدر) إلى قومها (الخوارزمية) :
1- استثارت عواطفهم بقولها ( أنتم أهلى وعشيرتى )
2- أثارت حماستهم بقولها ( لم يبق لى غيركم )
3- أثارت غيرتهم من أعدائهم بقولها ( إلى من ألجأ ؟ إذا تخليتم عنى ؟ إلى التتار أم إلى الفرنج ؟
4- الحث على سرعة النجدة بقولها ( أسرعوا إلى ابنتكم وأدوا حق أبوتكم وأخوتكم )
5- إغراؤهم بتحقيق مطامعهم عند (نجم الدين) بقولها ( لكم عند نجم الدين ما تشاءون ) وهذا يدل على قوة شخصيتها وذكائها وبلاغتها.
10- للنجاح فى التغلب على المشكلات الصعبة لابد من تخطيط دقيق وفكر سليم فى حرص ومهارة وحسن تصرف، وضح ذلك فى ضوء دراستك لهذا الفصل.
- خططت ( شجرة الدر ) لإنقاذ الموقف باستدعاء القاضى ( الرزرازى ) وإنزاله سرا من القلعة وإرساله إلى ( الخوارزمية ) برسالة محكمة تثير النخوة والشهامة وفيها وعد بتحقيق المطامع . ونجحت فى ذلك .
11- تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس:
( ا ) حزن (نجم الدين) عند وفاة والده: (لأنه فقد ملك مصر ـ لخوفه على تفرق الدولة ـ لهما معًا).
(ب) عندما ضاق صدر (نجم الدين) ولم يجد حلاً لمشاكله لجأ إلى: (مستشاره الخاص ـ زوجته شجرة الدر ـ يئس واستسلم).
(جـ) استعان (نجم الدين) بزوجته شجرة الدر: (فساعدته ـ فسكتت ـ فوقفت ضده).
( د ) أفلت (نجم الدين) من الخوارزمية بعد أن: (هاجموه ـ تغلبوا عليه ـ هموا بالقبض عليه ـ كل ذلك).
(هــ) عند تنفيذ أى مشروع يحتاج إلى: (تخطيط دقيق ـ حرص وذكاء ـ جرأة ـ حسن تصرف ـ كل ذلك).
( ا ) لهما معاً
(ب) زوجته شجرة الدر
(جـ) فساعدته
( د ) هاجموه
(هـ) كل ذلك
1- لماذا قلق (نجم الدين) على أنصاره فى مصر؟ ومتى زال هذا القلق؟
- قلق ( نجم الدين ) على أنصاره فى مصر لعدم مجىء أحد منهم إليه من هناك وعدم وصول أخبار عنهم .وزال عنه القلق عندما زاره ( أبو بكر القماش) التاجر المصرى ونقل إليه أخبارهم وانتظارهم لوصوله إليهم ، كما حمل إليه دينارا ذهبيا كتب عليه اسم الملك ( العادل ملك مصر والشام واليمن ) فشعر بالحزن الشديد . وأخبره ( القماش) بفساد الملك الجديد وسوء أحوال الشعب واعتقاله الكثير منهم وفى مقدمتهم ( الأمير فخر الدين ).
2- ماذا كان شعور كل من (نجم الدين، وشجرة الدر) عندما رأيا الدينار الجديد؟ ولماذا؟
- امتعض ( نجم الدين ) عندما رأى العملة الجديدة وقرأ المنقوش عليها وناولها ( شجرة الدر) فلم تنطق ولكن ظهر فى ملامحها الحزن والشجن.
3- كيف استقبل المصريون موكب الملك (العادل)؟ وما موقف الأمراء والقواد منه؟
- استقبل المصريون موكب الملك (العادل) بالهتاف طمعا فى اللحوم التى ستوزع عليهم فى ساحة القلعة وفى الشوارع وهم لا يعلمون حقيقة الموقف.
4- صف حياة الملك (العادل) الخاصة ولماذا لا تعجبك هذه الحياة؟
- كان الملك ( العادل) منغمسا فى اللهو والفساد ، مع إهماله لأحوال البلاد فتركها للحاشيه تتصرف كما تشاء لا تعجبنى هذه الحياة الفاسدة لأن الحاكم مسئول عن شعبه .
5- من الذين قربهم الملك (العادل) إليه؟ ولماذا اعتقل الأمير (فخر الدين)؟
- قرب الملك ( العادل) إليه كل المنافقين الذين يهتفون باسمه ويصفقون له ليتمكنوا من نهب أموال الشعب أما المخلصون فقد أساء إليهم وفى مقدمتهم ( الأمير فخر الدين) الذى اعتقله لأنه يدافع عن الحق .
6- "زاد الأمل إشراقًا يا مولاى؛ فهل بعد دمشق سوى مصر؟".
وضح المناسبة التى قالت فيها (شجرة الدر) العبارة السابقة؟ وماذا تعنى بقولها: هل بعد دمشق سوى مصر؟
- قائلة العبارة ( شجرة الدر ) بعد عرض(الجواد) أمير دمشق مقايضة (نجم الدين) بها مقابل قلعتى (كيفا وسنجار ) ومعناها أن دمشق قريبة من مصر والمسافة بينهما تستغرق ثمانية عشر يوما بالسير الهادئ . فالأمل كله متعلق بحكم مصر .
7- ما المقايضة التى تمت بين (نجم الدين) وبين (الجواد)؟ وما أثرها؟
- المقايضة التى تمت بين (نجم الدين) و( الجواد) أن يأخذ الجواد ( كيفا وسنجار) ويأخذ ( نجم الدين) دمشق ـ وأثرها على (نجم الدين) موافقته لأنها تقربه من مصر
8- كيف تحققت (بسمة الأمل) فى هذا الفصل؟
- تحققت ( بسمة الأمل) بالمقايضة بين ( نجم الدين) و( الجواد) على أن يأخذ (نجم الدين) (دمشق) ويأخذ (الجواد) قلعة (كيفا وسنجار) . فتلك تقربه من مصر .
9- هات مضاد كل كلمة مما يأتى:
بشاشة - الوئيد - الحازم - امتلأت - الخبيثة - المنيع
2- طلب عما (نجم الدين) منه بعد عودتهما من مصر أن: (كلا من الاختيارين - يخلص مصر من شر (العادل) وينقذها من الفساد - ينقذها من الفساد ويقضى على الفرنج)
- لكى يخلص مصر من شر (العادل) وينقذها من الفساد، و يقضى على الفرنج
3- حذرت (ورد المنى ونور الصباح) عمها (نجم الدين) من:
1- البقاء معه ومساعدته
2- بطش (شجرة الدر) بهما ومن أنها تسعى للملك لنفسها
3- من كل ذلك
- من كل ذلك
4- الأمل فى خروج (نجم الدين) من المأزق الذى وقع فيه هو:
1- الانتظار لتقوية جيشه
2 - الاستسلام والخضوع للصالح (إسماعيل)
3- الاستعانة بصاحب الكرك
- الاستعانة بصاحب الكرك
أ) أجب عن الأسئلة التالية:
1- لماذا فر عما (نجم الدين) من الملك (العادل)؟ ولماذا قدما إلى (نجم الدين)؟
- فرا لعدم رضاهما عن سلوك ( العادل ) الفاسد ، وليطلبا من ( نجم الدين ) سرعة القدوم إلى مصر لإصلاحها .
2- كان (نجم الدين وشجرة الدر) يكرهان الفرنج لسبب مختلف، وضح ذلك.
- ( نجم الدين ) لا ينسى مأسى الفرنج ولا يغيب عن باله أنهم أخذوه رهينة فى موقعة دمياط أمام والده ( الكامل) و(شجرة الدر) لا تنسى ما فعلوه فى قومها من عدوان على العرب والمسلمين.
3- لماذا أرسل (نجم الدين) إلى عمه الصالح (إسماعيل)؟ وكيف كان رده؟
أرسل ( نجم الدين ) إلى عمه ( الصالح إسماعيل) ليساعده فى دخول مصر لكنه لم يرد لتحذير وصله من (ورد المنى ونور الصباح) بأن ذلك خطر عليه
4- كيف استطاعت (ورد المنى ونور الصباح) أن تحذرا عمى (نجم الدين) منه، وتشيعا الفرقة بين أتباع (نجم الدين) من الأيوبيين؟
- بالسخرية منهما لطاعتهما للجارية ( شجرة الدر ) وحذرتهما من البقاء مع ( نجم الدين ) فـ(شجرة الدر) تعمل لحسابها
5- لماذا وافق (نجم الدين) عميه وعاد إلى دمشق بالرغم من أن (شجرة الدر) كانت تفضل التقدم إلى مصر؟
- لأنهما قالا له : أموالنا وأولادنا هناك فى دمشق أتنتظر حتى ينهب (إسماعيل ) دمشق ويقبض على أهلنا ؟ فرافقهما برغم معارضة (شجرة الدر) .
6- "ما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب، ويناضلوا الشدائد" ما المناسبة التى قالت فيها (شجرة الدر) هذه العبارة؟ وما موقف (نجم الدين) من قولها؟
- المناسبة : انسحاب (مجير الدين ــ وتقى الدين) وأتباعهما عائدين إلى دمشق وتركهم ( نجم الدين ) وحيداً فى أزمة وقد وافقها (نجم الدين) على رأيها.
7- كيف أقنعت (شجرة الدر نجم الدين) بتكوين جيش من مماليكه؟
- قالت له : لا ينفعك يا مولاى غير غلمانك تربيهم على طاعتك حتى تصل إلى ما تريد لأن كل الأمراء طامعون فيك فوافقها .
8- لخص الحوار الذى دار بين (شجرة الدر ونجم الدين) حول الخروج من المأزق الذى وقعا فيه ووضح نهايته.
قال (نجم الدين) لـ (شجرة الدر) : كيف نخرج من مأزق اليوم؟! قالت :
- الأمل فى جانب واحد يا مولاى! فى جانب (داود) صاحب الكرك.قال:
ــ عجبًا! وهل يرجى من داود خيرٌ؟!، إنه مرةً معنا ومرةً علينا، وكل همه أن يصل إلى ملك الشام.
قالت: "إنه لن يهاجمنا، لأن ذلك يقوى عدوه إسماعيل فهو فى حاجة إلينا ونحن نتقوى به ولا أظنه إلا مستجيبًا لمساعدتنا .
فوافق (نجم الدين) وكتب إلى (داود) يعده ويمنيه فاستجاب (واود) لطلبه.
9- (لماذا قدم (مجير الدين وتقى الدين) من مصر؟ وما رأيك فى موقفهما مع (نجم الدين)؟ وما دوافعهما؟).
- قدما من مصر كرها للعادل وحثاً لـ (نجم الدين) على دخول مصر لتخليصها من الفساد ولم يكونا مخلصين لـ (نجم الدين) بل تدفعهما مطامعهما فى الحكم.
10- اكتب مذكرات موجزة عن كل من:
( أ ) الصالح إسماعيل.
(ب) ورد المنى.
(جـ) نور الصباح.
( د ) الأمير داود..
.. مفسرًا تصرفهم.
( ا ) الصالح إسماعيل : عم الصالح (نجم الدين ) ولكنه خائن متعاون مع الفرنج وانتهى أمره بالفشل والهزيمة
(ب) ورد المنى : جارية فى قصر ( نجم الدين ) غير مخلصة له بل تكره ( شجرة الدر) وتفشى أسرارها وتساعد (سوداء بنت الفقيه) فى المؤامرات ضد ( نجم الدين )
(جـ) نور الصباح : جارية أخرى فى قصر (نجم الدين) تحقد على ( شجرة الدر) وتقوم بتدبير المؤامرات ضدها متعاونة مع ( سوداء ) و( ورد المنى )
( د ) الأمير داود : من أمراء بنى أيوب وكان قائدا لقلعة ( الكرك )وهو مناف متردد مرة مع نجم الدين وأخرى ضده . وقد دبر خدعة للقبض على نجم الدين وشجرة الدر ، وحبسهما سبعة أشهر ليغلى الثمن الذى يأخذه من العادل
[1]
الفصل الثالث والرابع والخامس من شجرة الدر
الفصل الثالث والرابع والخامس من شجرة الدر