<font style="vertical-align: inherit;">إعادة بناء الأذن هي شكل من أشكال الجراحة التي يمكن أن تعيد بناء الأذن التي تضررت بسبب الصدمة أو جراحة السرطان ، أو تشوه أو فقدت شكلها بسبب اضطراب خلقي (موجود عند الولادة). إلى جانب الجراحة لإعادة بناء الأذن أو إصلاحها ، قد يكون من الضروري إعادة تأهيل السمع مع طبيب الأذن.

<font style="vertical-align: inherit;">أنواع جراحة إعادة بناء الأذن

<font style="vertical-align: inherit;">إصلاح ميكروتيا

<font style="vertical-align: inherit;">Microtia تعني أذنًا صغيرة ، وتشير إلى حالة فطرية تكون فيها إحدى الأذنين الخارجيتين أو كلتيهما صغيرة جدًا أو مشوهة أو غير موجودة. تحدث صيوان الأذن مرة واحدة من كل 6000 ولادة. بعض أشكال تشوهات الأذن هذه وراثية وقد تحدث مع مشاكل خلقية أخرى.

<font style="vertical-align: inherit;">قد تشمل الجراحة لإصلاح صيوان الأذن إنشاء أذن جديدة من أنسجة الشخص ، مثل غضروف الضلع ، أو بناء أذن صناعية (صناعية).

<font style="vertical-align: inherit;">تجميل الأذن

<font style="vertical-align: inherit;">عملية تجميل الأذن هي عملية جراحية يتم إجراؤها على الأجزاء الخارجية المرئية من الأذن. على سبيل المثال ، يمكن أن يؤدي تثبيت الأذن إلى تقريب الأذنين جراحيًا من الرأس لجعلها أقل بروزًا.

<font style="vertical-align: inherit;">إصلاح عيوب الأذن

<font style="vertical-align: inherit;">يمكن أن تؤدي جراحة الصدمة أو السرطان إلى فقدان الأنسجة ، مما يتطلب جراحة تجميلية لاستعادة شكل ووظيفة الأذن الخارجية.

<font style="vertical-align: inherit;">جراحة إعادة بناء الأذن: الإجراءات والعناية

<font style="vertical-align: inherit;">يمكن إجراء إعادة بناء الأذن في عيادة الجراح الجراحية أو في مركز جراحة العيادات الخارجية أو في المستشفى.

<font style="vertical-align: inherit;">قبل الجراحة ، سيُجري الجراح تاريخًا شاملاً وفحصًا شاملاً ، بالإضافة إلى اختبارات السمع. سيقيم الجراح أيضًا ما إذا كان سيستخدم نسيج الشخص (ذاتي المنشأ) ، مثل الجلد أو الغضروف ، لإعادة بناء الأذن أو ما إذا كان من المرجح أن تسفر الأطراف الاصطناعية عن نتيجة أفضل.

<font style="vertical-align: inherit;">بغض النظر عن المواد المستخدمة ، سيضمن الجراح أن يكون الشخص مرتاحًا أثناء العملية باستخدام التخدير . يسبب التخدير العام نومًا عميقًا أثناء الجراحة ، في حين أن مزيجًا من الأدوية المهدئة والتخدير الموضعي يسمح للمريض بالبقاء مستيقظًا ولكن في حالة استرخاء وخالٍ من الألم طوال العملية.

<font style="vertical-align: inherit;">التعافي من جراحة إعادة بناء الأذن

<font style="vertical-align: inherit;">يعتمد طول فترة تعافي الشخص على مدى إعادة الإعمار. في معظم الحالات ، يغادر الشخص مكان الرعاية الصحية بالضمادات الناعمة والضمادات في مكان عملية تجميل الاذن ، وتبقى في مكانها لبضعة أيام.

<font style="vertical-align: inherit;">من المتوقع حدوث بعض الانزعاج الخفيف ، ويمكن أن تساعد أدوية الألم التي يوصي بها الجراح أو يصفها الجراح. يمكن أن يؤثر اضطراب أنماط النوم على أولئك الذين اعتادوا النوم على جانبهم ، حيث يجب تجنب ذلك لمدة أسبوعين أو أكثر. يمكن للعصابات المرنة ، من النوع الذي يرتديه السباحون ، أن تثبت المنطقة الجراحية أثناء التئام الشقوق.

<font style="vertical-align: inherit;">يسعى جراحو تجميل الوجه دائمًا إلى تقليل ظهور الندبات ، ويعملون على إخفاء الشقوق الموجودة في الطيات الطبيعية لتشريح الأذن. ستشفى أي ندوب بصرية في النهاية وتظهر كخطوط رفيعة قد تكون أفتح أو أغمق من الجلد المحيط.

<font style="vertical-align: inherit;">من المهم للغاية اتباع تعليمات الجراح بعد الجراحة بعناية ، وخاصة:

• <font style="vertical-align: inherit;">تجنب بعض الأنشطة والبيئات.

  </li>
  

• <font style="vertical-align: inherit;">تنبيه فريق الجراحة على الفور في حالة حدوث أي مشكلة أو تغيير غير متوقع خاصة إذا كان هناك ألم شديد في منطقة الجراحة.

  </li>
  
  
  
  
  
  

• <font style="vertical-align: inherit;">حافظ على مواعيد المتابعة.

  </li>