أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات 56 نيوز، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





24-05-2009 08:38 صباحاً
رحمة
الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 6
المشاركات : 9822
الدولة : EG
الجنس : أنثى
الدعوات : 29
قوة السمعة : 1561
التعليم : جامعي
الهواية : طهي
  

[CENTER]ماء زمزم غير صالح للشرب؟؟؟!!!








قال أحد الأطباء في عام 1971م



إن ماء زمزم غير صالح للشرب



استناداً إلى أن موقع الكعبة المشرفة



منخفض عن سطح البحر ويوجد في منتصف



مكة المكرمة ، فلا بد أن مياه الصرف الصحي



تتجمع في بئر زمزم


ما أن وصل ذلك إلى علم الملك فيصل رحمه الله



حتى أصدر أوامره بالتحقيق في هذا الموضوع



وتقرر إرسال عينات من ماء زمزم
إلى معامل أوروبية لإثبات مدى صلاحيته للشرب



ويقول المهندس الكيميائي معين الدين أحمد



الذي كان يعمل لدى وزارة الزراعة



والموارد المائية السعودية في ذلك الحين



أنه تم اختياره لجمع تلك العينات



وكانت تلك أول مرة تقع فيها عيناه على البئر



التي تنبع منها تلك المياه وعندما رآها
لم يكن من السهل عليه أي يصدق
أن بركة مياه صغيرة



لا يتجاوز طولها 18 قدما وعرضها 14 قدماً



توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج



منذ حفرت في عهد إبراهيم عليه السلام







وبدأ معين الدين عمله بقياس أبعاد البئر



ثم طلب من أن يريه عمق المياه
فبادر رجل بالاغتسال ، ثم نزل إلى البركة



ليصل ارتفاع المياه إلى كتفيه



وأخذ يتنقل من ناحية لأخرى في البركة
بحثاً عن أي مدخل تأتي منه المياه إلى البركة



غير أنه لم يجد شيئاً





وهنا خطرت لمعين الدين فكرة



يمكن أن تساعد في معرفة مصدر المياه



وهي شفط المياه بسرعة



باستخدام مضخة ضخمة كانت موجودة



في الموقع لنقل مياه زمزم إلى الخزانات



بحيث ينخفض مستوى المياه



بما يتيح له رؤية مصدرها






غير أنه لم يتمكن من ملاحظة شيء



خلال فترة الشفط



فطلب من مساعده أن ينزل إلى الماء مرة أخرى



وهنا شعر الرجل بالرمال تتحرك تحت قدميه



في جميع أنحاء البئر أثناء شفط المياه
فيما تنبع منها مياه جديدة لتحلها
وكانت تلك المياه تنبع بنفس معدل



سحب المياه الذي تحدثه المضخة



بحيث أن مستوى الماء في البئر



لم يتأثر إطلاقاً بالمضخة







وهنا قام معين الدين بأخذ العينات



التي سيتم إرسالها إلى المعامل الأوروبية



وقبل مغادرته مكة استفسر من السلطات



عن الآبار الأخرى المحيطة بمدينة مكة المكرمة



فأخبروه بأن معظمها جافة







وجاءت نتائج التحاليل التي أجريت



في المعامل الأوروبية ومعامل وزارة الزراعة



والموارد المائية السعودية متطابقة



فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه



مدينة مكة



كان في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم



ولعل هذا هو السبب في أن مياه زمزم



تنعش الحجاج المنهكين





ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي



على مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم







وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت



في المعامل الأوروبية أن المياه صالحة للشرب



ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن بئر زمزم



لم تجف أبداً منذ مئات السنين



وأنها دائما ما كانت توفي بالكميات المطلوبة



من المياه للحجاج ، وأن صلاحيتها للشرب تعتبر



أمراً معترفاً به على مستوى العالم



نظراً لقيام الحجاج من مختلف أنحاء العالم



على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه



المنعشة والاستمتاع بها وهذه المياه طبيعية تماماً



ولا يتم معالجتها أو إضافة الكلور إليها







كما أنه عادة ما تنمو الفطريات والنباتات



في الآبار



مما يسبب اختلاف طعم المياه ورائحتها



أما بئر زمزم فلا تنمو فيها أية فطريات أو نباتات
فسبحان الله رب العالمين
[CENTER]zamzam2
صورة لماء زمزم وهي تتدفق من البئر
والعناصر الكيميائية في ماء زمزم يمكن تقسيمها إلى أيونات موجبة



ال صلى الله عليه وسلم :
1. " إنها مباركة، إنها طعام طعم وشفاء سقم " [ورد في الطبراني في الكبير برواية عبد الله بن عباس، تصحيح السيوطي :حسن ].
  1. " خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم: فيه طعام من الطعم، وشفاء من السقم. وشر ماء على وجه الأرض ماء بوادي برهوت بقبة حضرموت، كرجل الجراد من الهوام: يصبح يتدفق، ويمسي لا بلال به" [أورده الطبراني في الكبير عن ابن عباس، تصحيح السيوطي : حسن ].
  2. " ماء زمزم لما شرب له: فإن شربته تستشفي به شفاك الله، وإن شربته مستعيذا أعاذك الله، وإن شربته لتقطع ظمأك قطعه الله، وإن شربته لشبعك أشبعك الله، وهي هزمة جبريل، وسقيا إسماعيل" [الدارقطني في السنن والحاكم في المستدرك عن ابن عباس، تصحيح السيوطي: صحيح].
  3. روى ابن ماجة في سننه (كتاب المناسك، حديث 3053) قال : حدثنا هشام بن عمار حدثنا الوليد بن مسلم قال : قال عبد الله ابن المؤمن أنه سمع أباً الزبير يقول : سمعت جابر بن عبد الله يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ماء زمزم لما شربت له " . شرح الحديث :











تم تحرير الموضوع بواسطة :رحمة
بتاريخ:

توقيع :رحمة
quicklook4u-bffcd6e0bc



24-05-2009 08:39 صباحاً
مشاهدة مشاركة منفردة [1]
رحمة
الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 6
المشاركات : 9822
الدولة : EG
الجنس : أنثى
الدعوات : 29
قوة السمعة : 1561
التعليم : جامعي
الهواية : طهي
  
look/images/icons/i1.gif ماء زمزم غير صالح للشرب
بئر زمزم فجرها جبريل (عليه السلام ) بأمر من الله تعالى تكريماً لأم إسماعيل ورضيعها اللذين تركهما نبي الله إبراهيم (عليه السلام ) بواد غير ذي زرع عند بيت الله المحرم، وعندما هم بالانصراف فزعت هذه السيدة الصالحة من قفر المكان، وخلوه من الماء والنبت والسكان، فجرت وراء زوجها تسائله: إلى من تكلنا؟

إلى من تتركنا في هذا المكان القفر ؟ قال إلى الله عز وجل، قالت قد رضيت بالله عز وجل، ثم سألته بثقتها فيه، ويقينها بأنه نبي مرسل : الله أمرك بهذا ؟ فأجاب بنعم واستمر في سيرته، حتى غاب عن زوجته وولده فاستقبل بوجهه البيت ودعا الله لهما بالأنس والرزق والستر. وقفلت أم إسماعيل راجعة وهي تقول: إذاً فلن يضيعنا، ورداً على هذا الإيمان العميق بالله، واليقين الصادق بقدرته ورحمته، ومعيته أكرمها ربنا (تبارك وتعالى ) بتفجير هذه البئر المباركة بغير حول منها ولا قوة ...!

وخروج بئر وسط صخور نارية ومتحولة شدية التبلور، مصمطة، لا مسامية فيها، ولا نفاذية لها في العادة، أمر ملفت للنظر، والذي هو أكبر من ذلك وأكثر أن تظل هذه البئر تتدفق بالماء الزلال على مدى أكثر من ثلاثة آلاف سنة على الرغم من طمرها وحفرها عدة مرات على فترات ويبلغ معدل تدفقها اليوم ما بين 11، 18.5لتراً في الثانية فهي بئر مباركة، فجرت بمعجزة.

كرامة لسيدنا إبراهيم، وزوجته، وولده (عليهم جميعاً من الله السلام ).

ولم يعرف مصدر المياه المتدفقة إلى بئر زمزم إلا بعد حفر الأنفاق حول مكة المكرمة، حين لاحظ العاملون تدفق المياه بغزارة في تلك الأنفاق من تشققات شعرية دقيقة، تمتد لمسافات هائلة بعيداً عن مكة المكرمة وفي جميع الاتجاهات من حولها، وهذا يؤكد قول المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنها نتجت عن طرقة شديدة وصفها بقوله الشريف:

هي : (هزمة جبريل، وسقيا الله إسماعيل)، والهزمة في اللغة الطرقة الشديد.

وبئر زمزم هي إحدى المعجزات المادية الملموسة الدالة على كرامة المكان، وعلى مكانة كل من سيدنا إبراهيم وولده سيدنا إسماعيل. وأمه الصديقة هاجر عند رب العالمين وسيدنا إبراهيم عليه السلام هو خليل الرحمن وأبو الأنبياء، وسيدنا إسماعيل هو الذبيح المفتدى بفضل من الله (تعالى) والذي عاون أباه في رفع قواعد الكعبة: المشرفة وانطلاقاً من كرامة المكان، وعميق إيمان المكرمين فيه، كان شرف ماء زمزم الذي وصفه المصطفى صلى الله عليه وسلم بقوله " ماء زمزم لما شرب له "، وبقوله : " خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم، فيه طعام طعم، وشفاء سقم " .

ويروى عن أم المؤمنين عائشة (رضي الله تبارك وتعالى عنها ) أنها كانت تحمل من ماء زمزم كلما زارت مكة المكرمة، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحمل منه كذلك ليسقي المرضى، ويصب على أجزاء أجسادهم المصابة فيشفون وتشفى أجسادهم بإذن الله .

ولقد جاء في كتاب " فيض القدير" في شرح حديث المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) الذي يقول فيه : " ماء زمزم لما شرب له " .
ما نصه : " وأما قوله (لما شرب له ) فلأنه سقيا الله وغياثه لولد خليله، فبقى غياثاً لم بعده، فمن شربه بإخلاص وجد ذلك الغوث، وقد شربه جمع من العلماء لمطالب فنالوها" .

وذكر ابن القيم (رحمه الله ) في كتابه (زاد المعاد) " وقد جربت أنا وغيري من الأستشفاء بما زمزم أموراً عجيبة، واستشفيت به من عدة أمراض فبرئت بإذن الله، وشاهدت من يتغذى به الأيام ذوات العدد قريباً من نصف الشهر أو الأكثر، ولا يجد جوعاً.

وذلك تصديقاً لوصف المصطفى صلى الله عليه وسلم لهذا الماء المبارك بقوله : " فيه طعام طعم وشفاء سقم ".

وذكر الشوكاني (رحمه الله ) في كتابه ( نيل الأوطار ) ما نصه : " قوله (ماء زمزم لما شرب له ) فيه دليل على أن ماء زمزم ينفع الشارب لأي أمر شربه لأجله، سواء كان في أمور الدنيا أو الآخرة لأن (ما) في قوله (لما شرب له ) من صيغ العموم "، وقد دونت في زماننا أحداث كثيرة برئ فيها أعداد من المرضى بأمراض مستعصية بمداومتهم على الارتواء من ماء زمزم.

وقد أثبتت الدراسات العلمية التي أجريت على ماء بئر زمزم أنه ماء متميز في صفاته الطبيعية والكيميائية، فهي ماء غازي عسر، غني بالعناصر والمركبات الكيميائية النافعة التي تقدر بحوالي (2000) ملليجرام بكل لتر، بينما لا تزيد نسبة الأملاح في مياه آبار مكة وآبار الأودية المجاورة عن 260ملليجرام بكل لتر، مما يوحي ببعد مصادرها عن المصادر المائية حول مكة المكرمة، وبتميزها عنها في محتواها الكيميائية وصفاتها الطبيعة.
والعناصر الكيميائية في ماء زمزم يمكن تقسيمها إلى أيونات موجبة وهي بحسب وفرتها تشمل : أيونات كل من الصوديوم (حوالي 250ملليجرام /لتر)، والكالسيوم (حوالي 200ملليجرام /لتر ) والبوتاسيوم(حوالي 120 ملليجرام /ليتر) والمغنسيوم (حوالي 50ملليجرام /ليتر)، وأيونات سالبة وتشمل أيونات كل من الكبريتات (حوالي 372 ملليجرام /ليتر) والبيكربونات (حوالي 366ملليجرام /ليتر).

والنترات (حوالي 273/لتر)، والفوسفات (حوالي 0.25ملليجرام /ليتر)، والنشادر (حوالي 6ملليجرام/لتر) .

وكل مركب من هذه المركبات الكيميائية له دوره المهم في النشاط الحيوي لخلايا جسم الإنسان، وفي تعويض الناقص منها في داخل تلك الخلايا، ومن الثابت أن هناك علاقة وطيدة بين اختلال التركيب الكيميائي. لجسم الإنسان والعديد من الأمراض. ومن المعروف أن المياه المعدنية الصالحة وغير الصالحة للشرب قد استعملت منذ قرون عديدة في الاستشفاء من عدد من الأمراض من مثل أمراض الروماتيزم، ودورها في ذلك هو في الغالب دور تنشيطي للدورة الدموية، أو دور تعويضي لنقص بعض العناصر في جسم المريض.

والمياه المعدنية الصالحة للشرب ثبت دورها في علاج أعداد غير قليلة من الأمراض من مثل حموضة المعدة، عسر الهضم، أمراض شرايين القلب التاجية(الذبحة الصدرية أو جلطة الشريان التاجي)،وغيرها، أما المياه المعدنية غير الصالحة للشرب فتفيد في علاج العديد من الأمراض الجلدية، والروماتيزمية، والتهاب العضلات والمفاصل وغيرها.

وقد ثبت بالتحاليل العديدة أن كلا من ماء زمزم، والصخور والتربة المحيطة بها، خالية تماماً من أية ميكروبات حتى من تلك التي توجد عادة في كل تربة .

فسبحان الذي أمر جبريل (عليه السلام ) بشق بئر زمزم فكانت هذه البئر المباركة، وسبحان الذي أمر الماء بالتدفق إليها عبر شقوق شعرية دقيقة،تتحرك إلى البئر من مسافات طويلة، وسبحان الذي علم خاتم أنبيائه ورسله بحقيقة ذلك كله، فصاغه في عدد من أحاديثه الشريفة التي بقيت شاهدة له صلى الله عليه وسلم بالنبوة وبالرسالة .




تم تحرير المشاركة بواسطة :رحمة
بتاريخ:

توقيع :رحمة
quicklook4u-bffcd6e0bc


24-05-2009 09:59 صباحاً
مشاهدة مشاركة منفردة [2]
منة
مرشح للاشراف
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2009-05-13
رقم العضوية : 3600
المشاركات : 1901
الدولة : مصر
الجنس : أنثى
تاريخ الميلاد : 21-3-1994
الدعوات : 3
قوة السمعة : 31
موقعي : زيارة موقعي
  
look/images/icons/i1.gif ماء زمزم غير صالح للشرب
موضوع مميز بجد يا أستاذة رحمة بجد تستهلى كل خير
توقيع :منة
top4top_736c3640543


24-05-2009 03:07 مساءً
مشاهدة مشاركة منفردة [3]
رحمة
الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 6
المشاركات : 9822
الدولة : EG
الجنس : أنثى
الدعوات : 29
قوة السمعة : 1561
التعليم : جامعي
الهواية : طهي
  
look/images/icons/i1.gif ماء زمزم غير صالح للشرب
ربنا يبارك فيكى ويسعدك يا منة
توقيع :رحمة
quicklook4u-bffcd6e0bc


24-05-2009 03:48 مساءً
مشاهدة مشاركة منفردة [4]
MNS
مرشح للاشراف
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-09-24
رقم العضوية : 184
المشاركات : 4447
الدولة : ُEgypt
الجنس : ذكر
تاريخ الميلاد : 25-1-1994
قوة السمعة : 244
  
look/images/icons/i1.gif ماء زمزم غير صالح للشرب
شكرا استاذه رحمه على الموضوع الجميل ده وبجد عجبنى قوى وبارك الله فيك وحفظك.
توقيع :MNS
Liam-Neeson-in-The-Grey-2-008

Once more into the fray
Into the last good fight I'll ever know
Live and die on this day
Live and die on this day


25-05-2009 09:48 صباحاً
مشاهدة مشاركة منفردة [5]
Ahmed Adel
ذهبي
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-29
رقم العضوية : 10
المشاركات : 339
الدولة : Egypt
الجنس : ذكر
قوة السمعة : 23
  
look/images/icons/i1.gif ماء زمزم غير صالح للشرب
جزاكى الله خيرا كثيرا على هذا الموضوع الرائع وسبحان الله فعلا له فى خلقه شئون ..
توقيع :Ahmed Adel
هتشوفونى ع القناة التانية إن شاء الله ف شهر 6 .. قولوا آآآآآآمين
robocon2009

لا يمكنك الرد على هذا الموضوع لا يمكنك إضافة موضوع جديد
الصفحة 2 من 4 < 1 2 3 4 >




المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
الرد القاطع علي تصريحات خالد منتصر بخصوص ماء زمزم Galal Hasanin
0 2504 Galal Hasanin
خالد منتصر : ماء زمزم مسموم والخنزير حلو والصيام غير مفيد Galal Hasanin
0 2034 Galal Hasanin
صورة نادرة وقديمة جدا للكعبة وبئر زمزم Galal Hasanin
0 2052 Galal Hasanin
اعجوبه بئر زمزم ebsra
0 1783 ebsra

الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 10:46 PM