محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة ...... بن عدنان .
تاريخ ولادته " صلى الله عليه و سلم " :
يوم الأثنين 12 / ربيع الأول عام الفيل الموافق 20 نيسان 571م .
مكان ولادته " صلى الله عليه و سلم " :
مكة المكرمة - دار أبي طالب في شعب بني هاشم .
أسم امه " صلى الله عليه و سلم " :
آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب .
محل الإقامة " صلى الله عليه و سلم " :
مكة ثم المدينة .
صفاته الخلقية:
لونه " صلى الله عليه و سلم " :
ازهر اللون - يتلألأ نوراً .
وجهه " صلى الله عليه و سلم " :
مشرق كالقمر بين الاستدارة و الإسالة واسع الجبين .
حاجباه " صلى الله عليه و سلم " :
قويان مقوسان متصلان اتصالاً خفيفاً ، دقيق الحاجبين في الطول .
عيناه " صلى الله عليه و سلم " :
واسعتان جميلتان شديدتا سواد الحدقة ، في بياض عينيه حمرة محمودة ، أكحل ، رموشه ذات أهداب طويلة حتى تكاد تلتبس من كثرتها .
أنفه " صلى الله عليه و سلم " :
مرتفع قصب الأنف مع احديداب يسير فيها .
فمه و أسنانه " صلى الله عليه و سلم " :
أبيض الأسنان مفلج ، مفرج بين الثنايا و الرباعيات أحسن عباد الله شفتين و ألطفهم ختم فم .
لحيته " صلى الله عليه و سلم " :
كث اللحية سوداء بمقدار قبضة اليد و كان يحف الشارب .
شعره " صلى الله عليه و سلم " :
شديد سواد الشعر ليس مسترسلاً ولا أجعد ، يتراوح طوله بين شحمة أذنيه و منكبيه .
عرقه " صلى الله عليه و سلم " :
اطيب الطيب و ازكى من المسك و العنبر ابيض صافيا كاللؤلؤ .
هيئته العامة " صلى الله عليه و سلم " :
مربوع القامة ليس بالطويل و لا بالقصير ، عريض المنكبين طويل الذراعين ليس بالسمين ولا بالنخيل .
علامة خاصة " صلى الله عليه و سلم " :
خاتمالنبوة حجمه كحجم بيضة الحمامة مثل الهلال يتفاوت لونه بين الحمرة و لونجسده يقع في أعلى كتفه الأيسر . وقد ختمه به جبريل عليه السلام في حادثةشق الصدر .
قال " صلى الله عليه و سلم " فيها حتى وجدت برد الخاتم في قلبي ).
خلقت مبرءاً من كل عيب ..كأنك قد خلقت كما تشاء
معجزاته " صلى الله عليه و سلم " :
المعجزة الكبرى و هي القرآن العظيم الذي لا يأتيه الباطل من يديه ولا من خلفه
من معجزاته الحسية " صلى الله عليه و سلم " :
انشقاقالقمر ، سلام الشجر و الحجر عليه رد البصر لمن فقده ، تسبيح الطعام والحصى ، نبع الماء من بين أصابعه الشريفة ، زيادة الطعام ببركته ، حنينالجذع ، حبس الشمس كل ذلك .
صفاته الخلقية " صلى الله عليه و سلم " :
تواضعه" صلى الله عليه و سلم " مع الامة و الصبي و المسكين و العبد و الأرملة ،وكان في مهنة أهلة يخيط ثوبه و يخصف نعله فإذا حضرت الصلاة توضأ و خرجللصلاة . و كان يجيب الدعوة ولو إلى خبز شعير ، وكان يدفع عنه الناس ولايضربوا عنه .
رحمته وشفقته " صلى الله عليه و سلم " :
( لقد جائكم رسول من أنفسكم عزيز علي ما غنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم ) 128 التوبة .
( وكان خلقه القرآن )
و فاته " صلى الله عليه و سلم " :
اختاره الله جواره سنة 11هـ وله من العمر ثلاث و ستون سنة و دفن في حجرة عائشة في المدينة المنورة .