إن المشروع الذي أطلقته مكتبة الاسكندرية "ذاكرة مصر المعاصرة" اعتبر الملك أحمد فؤاد الثاني أحد حكام مصر ووضعت صورته وهو رضيع في صفحة حكام مصر منذ عهد محمد علي وحتي عهد أنور السادات.
وعلق الدكتور عاصم الدسوقي أستاذ التاريخ بجامعة حلوان "إن مكتبة الاسكندرية وقعت في خطأ تاريخي ، حيث لا يعد أحمد فؤاد من بين حكام مصر لأنه لم يتوج ملكا عليها .... وم جانب آخر قالت الدكتورة لطيفة سالم أستاذ التاريخ بجامعة بجامعة بنها "إن أحمد فؤاد كان ملكا لمصر تحت الوصاية منذ 1952 حتي عام 1953" مشيرة إلي ان " خروج الملك فاروق من مصر لم ينه الملكية وكان هناك مجلس وصاية يحكم البلاد ولكن الثورة كانت تسيطر علي هذا المجلس.
يا تري ما هي الحقيقة حاكم ولا ......؟