حفظ الصبى القرآن ولم يتجاوز التاسعة من عمره وفرح باللقب الذى يطلق على كل من حفظ القرآن وهو (الشيخ) وكان أبواه يلقبانه بهذا اللقب إعجابًا به، وكان الصبى ينتظر شيئًا آخر من مظاهر المكافأة وهو لبس العمة والقفطان.
- والحقيقة أنه لم يكن مستحقًا لذلك، لأن حفظه للقرآن لم يدم طويلاً لأنه لم يداوم على مراجعته ، وكان يومًا مشئومًا عندما امتحنه والده فى حفظك وتأكد أنه نسيه تمامًا، فغضب من نفسه وغضب عليه سيدنا، وأخذ الصبى يتساءل: أيلوم نفسه أم يلوم والده؟ أم يلوم سيدنا لأنه أهمله؟
- وقع عليه السؤال وقع الصاعقة: كان السؤال عن:
1- حفظه للقرآن وطلب تسميع سور منه.
2- سبب تأخره فى العودة إلى المنزل.
3- عدم سماعه لنصح سيدنا.
حفظه للقرآن وطلب تسميع سور منه.
السؤال الثانى
أما هو فقد أعجبه هذا اللفظ فى أول الأمر، ولكنه كان ينتظر شيئًا آخر من مظاهر المكافأة والتشجيع...."
أ- اختر:
- اللفظ هو (لقب شيخ - سيدنا - الصبى)
- التشجيع مصدر (ثلاثى - رباعى - خماسى)
لقب شيخ - رباعى
ما المكافأة التى كان ينتظرها الشيخ؟ وهل تحققت ؟ ولماذا؟
المكافأة هو أن يلبس الجبة والقفطان ويضع على رأسه عمامة ولم تتحقق لصغر سنه.
(وأجلسه فى رفق وسأله أسئلة عادية ثم طلب إلأيه أن يقرأ سورة الشعراء وما هى إلا أن وقع عليه هذا السؤال وقع الصاعقة ففكر وقدر".
أ- هات مضاد (رفق) وجمع (الصاعقة
شدة وقوة - صواعق
ب- مَنْ الذى أجلسه؟ وماذا طلب منه؟
- والده وطلب منه تسميع بعض سور القرآن
- ما وقع السؤال على نفس الصبى؟ وما شعوره بعد ذلك؟
- وقع السؤال كالصاعقة - شعر بالخزى