أ) اختر الإجابة الصحيحة من بين الإجابات
1- نكشف عن ( متجهين ) فى المعجم فى مادة : ( تجه - جوه - وجه)
- وجه
2- مضاد ( الصواب ): (الخطأ - الباطل - الخسارة)
- الخطأ
3- مصدر ( يلهم ): ( إلهام - الهاء - اللهو)
- إلهام
4- ( يحيط ) فعل مزيد: ( بحرفين - بثلاثة - بحرف)
- بحرف
ب) أجب عن الأسئلة التالية:
1- لماذا انسحب (نجم الدين) من حصار (الرحبة)؟ ولماذا هاجمه حلفاؤه (الخوارزمية)؟
- انسحب ( نجم الدين ) من حصار ( الرحبة ) ليتفرغ للموقف الخطير المحيط به من قرارات الأمراء بمصر وتوقع الهجوم عليه من ( بدر الدين لؤلؤ) وغيره ووافقته (شجرة الدر) على الانسحاب قائلة ( خيرا تصنع ) بدلا من إضاعة الوقت فى هذا الحصار بلا فائدة . وبينما هو وجنوده يقومون بالانسحاب هاجمهم ( الخوارزمية ) الذين كانوا أعوانه وانقلبوا عليه لكثرة مطامعهم وكادوا يفتكون به لولا أنه أسرع باللجوء إلى قلعة (سنجار) المنيعة فاحتمى بها ولكنه فوجئ بـ ( بدر الدين لؤلؤ) عدوه اللدود يسرع بحصار ( سنجار ) ويهدد بالقبض على (نجم الدين وشجرة الدر )
2- كيف تحقق لنجم الدين الانتصار على (بدر الدين لؤلؤ) وعلى (غياث الدين الرومى)؟
- طلبت ( شجرة الدر ) من ( نجم الدين )أن يأذن لها فى التصرف فسمح لها . فطلبت القاضى ( بدر الدين الزرزارى) قاضى ( سنجار ) وطلبت منه أن يحلق لحيته ليتخفى عن أتباع ( لؤلؤ) وأمرت بإنزاله بالحبال من القلعة بعيدا عن الجنود وأعطته رسالة تستغيث فيها بقومها ( الخوارزمية ) وبأنها ابنتهم وليس لها أحد غيرهم فكيف يتركونها . أتلجأ للفرنج أم التتار ؟ فتأثروا بالرسالة وأسرعوا لفك الحصار عن سنجار وطرد جنود ( بدر الدين لؤلؤ ) كما أرسلوا فريقا إلى ( آمد) لفك الحصار عن ( توران شاه بن نجم الدين) . كما هزموا جيش (غياث الدين الرومى)
3- اكتب مذكرات موجزة عن كل من:
(سيف الدين ــ نجم الدين ــ مجير الدين ــ عماد الدين ــ بدر الدين)
سيف الدين :
هو ابن الملك الكامل من زوجته ( سوداء بنت الفقيه) وهى التى حرضته على خلع ( نجم الدين) من ولاية العرش وتعيين ( سيف الدين ) مكانه مع أنه أصغر من ( نجم الدين ) ولقب (بالملك العادل)
( نجم الدين ) :
هو الابن الأكبر للملك ( الكامل) وكان ولى العهد فعملت ( سوداء ) على عزله وتعيين ابنها ( سيف الدين ) وظل الصراع بين الأخوين حتى انتصر ( نجم الدين ) واعتقل ( سيف الدين ) الذى خرب البلاد .
( مجير الدين ) :
عم نجم الدين جاءه فى الشام هاربا من مصر ومن ( العادل ) ليطلب منه دخول مصر والقضاء على (العادل) ولكن ( ورد المنى ونور الصباح ) عملتا على تخويفه من (نجم الدين) فرجع مع ( تقى الدين ) إلى دمشق
(عماد الدين ) :
أرسله (داود) أمير الكرك مع ( سنقر الحلبى ) ليخدعا ( نجم الدين ) حتى يقبض عليه هو و(شجرة الدر) وحمل كلا منهما على بغلة إلى سجن ( الكرك )
( بدر الدين لؤلؤ ًا) :
العدو اللدود لنجم الدين والذى حاصره فى قلعة ( سنجار) لولا ( الخوارزمية ) الذين استعانت بهم ( شجرة الدر) فهزموا ( لؤلؤًا ) وفكوا الحصار عن القلعة
4- وضح معنى ما يأتى:
( ا ) البلاد ملك الشعب والحاكم نائب عن الشعب.
(ب) يبقى الحاكم ما عدل فإن ظلم عزل.
(جـ) يعتبر الساكت على الظلم شريكًا فيه.
(أ) البلاد ملك الشعب والحاكم نائب عن الشعب. فإن عدل بقى وإن ظلم أو انحرف عزل
(ب) يبقى الحاكم مؤيدا طالما كان عادلا فإن أساء التصرف خلع وحوكم .
(جـ) يجب على الإنسان أن ينصح الحاكم بالعدل وينبهه إلى خطئه وإلا كان شريكا فى الظلم.
5- كيف أفرج عن (نجم الدين) من سجن الكرك؟ وكيف دخل مصر ملكًا؟
- عرض ( داود ) على (نجم الدين) أن يفرج عنه بشروط مادية أهمها أن يعطيه ( دمشق ـ وعشر قرى من مصر ونصف أرضها ونصف ماله وخيله وما عنده من ثياب ) فاستكثرها ولكنه تذكر نصيحة ( شجرة الدر ) بقبولها للخلاص من السجن فقبلها وسار هو وجنوده ومعه (داود) إلى مصر حتى يحصل على الثمن ولما علمت ( سوداء ) بذلك أرسلت إلى (إسماعيل) أن يزحف بجيشه من الشام فى الوقت الذى يأتى فيه (العادل) بجيشه من مصر فيقع ( نجم الدين ) بين فكى الأسد ولكن شعب مصر ثار فأجبر ( العادل ) على العودة سريعا لإخماد الثورة ثم خلع (العادل) وقبض عليه ودخل (نجم الدين) ملكا بتأييد الشعب والترحيب به .
6- فى هذه القصة برز دور الشعب المصرى ــ وظهر طموح (شجرة الدر). وضح ذلك.
- ظهردور الشعب المصرى العظيم فى مقاومة الفساد وممثلا فى العادل وحاشيته ـ ومناصرة الحق ممثلا فى ( نجم الدين ) وجماعات الإصلاح ـ كما ظهر طموح الجارية ( شجرة الدر ) حيث أخلصت لسيدها ( نجم الدين ) فتحررت من الرق ـ ووقفت بجانبه فى كل المواقف الصعبة بفكرها وذكائها حتى صار ملكا لمصر وصارت هى ملكة لمصر أيضا .
7- اكتب مذكرات موجزة عن كل مما يأتى:
( ا ) الأعمال التى قام بها (نجم الدين) لمصلحة الشعب.
(ب) تكوين جيش من المماليك.
(جـ) إنشاء قلعة الروضة.
( د ) حماية أموال الدولة ورد الأموال المنهوبة.
( ا ) استرد ( نجم الدين ) أموال الشعب التى نهبها ( العادل ) وأتباعه . واهتم بشئون الشعب مجتهدا فى حل مشكلاته ، وتعاون مع جماعة الإصلاح والوحدة اتباعا لمبدأ الشورى والعدل وهما أساس الحكم السليم وقاوم الاحتلال الممثل فى ( الحملة الفرنسية على دمياط) والتى انتهت بهزيمة الفرنج وأسر ملكهم ( لويس التاسع ) كما أقام جيشا قويا من المماليك وبنى لهم قلعة الروضة بمشورة (شجرة الدر) .
(ب) كان ( نجم الدين ) فى تخوف من صراع الأمراء على الحكم فأشارت عليه (شجرة الدر) بتكوين جيش من المماليك المخلصين
(جـ) بنى (نجم الدين) لجنوده قلعة فى مكان جميل حصين فى منيل الروضة .
( د ) لم ينم ( نجم الدين) حتى عرف مصير أموال الدولة وأن أخاه ( العادل) نهبها ولم يبق منها غير دينار واحد فصادر أمواله وأموال أتباعه وأعادها إلى بيت المال .
[1]
مراجعة على الترم الاول فى شجرة الدر