أقدم لكم اليوم تجميعة لجميع الاسئلة التي وردت في امتجانات السنوات السابقة علي موضوع قيم إنسانية
بانتظار إجاباتكم وردودكم وما يصعب عليكم ..... ولا تنسونا من الدعاء
الدور الثاني 1997 م
" وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان ، وكرامته ، وحقوقه الإنسانية إلي أقصى الحدود . وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم ، فدعا إلي تحرير العبيد ، وتخليصهم من ذل الرق ، ورغب في ذلك ترغيباً واسعاً " .
(أ) - ضع مرادف " يعتد " ، ومضاد " رغب " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - ما منهج الإسلام في تحرير العبيد ؟
(جـ) - وضح معاملة الإسلام لغير المسلمين .
الدور الأول 1999 م
" ودائماً يلفت الذكر الحكيم إلي سمو الإنسان ، وأنه يَفْضُل سائر المخلوقات ، فقد خُلق في " أحسن تقويم " ، وسوى ، وعدل ، وركب في أروع صورة ، ووهب من الخواص الذهنية ما يحيل به كل عنصر في الطبيعة إلي خدمته " .
(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس فيما يلي :
- مفرد " الخواص " : ( خاص - خصيصة - خاصية - اختصاص) .
- مرادف " سمو " : (عُلُو – قوة – فوق – شدة) .
- "أروع صورة " علاقتها بما قبلها : (توكيد - تعليل - نتيجة - تفسير) .
(ب) - فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . فما مظاهر هذا التفضيل ؟
(جـ) - الإسلام ين سلام للبشرية ، فما الأسس التي وضعها لتحقيق ذلك ؟
الدور الأول 2000 م
" يرفع الإسلام من شأن الفرد اجتماعياً وعقلياً وروحياً ، وهو ارتفاع من شأنه أن يسمو بإنسانيته ، إذ حرره من الشرك ، وعبادة القوى الطبيعية ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وبدلاً من أن يشعر أنه مسخر لعوامل الطبيعة ، تتقاذفه كما تهوى ، نبه إلي أنها مسخرة له ولمنفعته ، ودعاه لأن يستخدم - في معرفة قوانينها - عقله ويُعمل فكره "
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
- "الكاهل " معناها : (من تجاوز الشباب – الطاعن في السن – ما بين الكتفين – ما بين الرأس والعنق) .
- " نير " جمعها : (أنور – أنوار – أنيار – نيرات) .
- " يسمو " مضادها " : (يهبط – يتدحرج – يغوص – ينحدر) .
(ب) - فضّل الإسلام الإنسان على سائر المخلوقات . فما مظاهر ذلك من خلال الموضوع ؟
(جـ) - الإسلام دين سلام للبشرية ، وضح ذلك من خلال وصايا الرسول الكريم .
الدور الأول 2002 م
"... و الحق إن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام و مصر إلى الأندلس و العراق إلى خراسان و الهند فقد كفل للناس حريتهم لا لأتباعه وحدهم لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين و غير مسلمين , وكأنة أراد وحدة النوع الإنساني وحدة , يعمها العدل و السلام و الرخاء . ".
(أ) - ضع مرادف " كفل " , ومضاد " السمحة " في جملتين من عندك .
(ب) - ما الذي أدى إلى انتشار الإسلام ؟ ما الغاية التي أرادها للإنسانية ؟
(جـ) - أكد الإسلام حرية العقيدة :
1- كيف كان ذلك ؟ و لماذا اضطر الرسول - صلى الله علية و سلم - إلى القتال ؟
2- ما الذي أوجبه الرسول - صلى الله علية و سلم - على المسلمين في معاملة الأمم المغلوبة ؟
الدور الأول 2005 م
" فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلمًا و حربًا ، فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخًا ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف " ترفرف " ، ومضاد " المغلوبة " في جملتين مفيدتين.
(ب) - ماذا نعني بالقول : " إن الإسلام دين سلام للبشرية " ؟ وكيف نظر الخلفاء الراشدون في معاملتهم غير المسلمين ؟
(جـ) -
1 - لماذا عني المسلمين بالفرد روحيّا وعقليّا واجتماعيّا ؟
2 - ما العلاقة بين سماحة الإسلام واتساع رقعة الدولة الإسلامية ؟
الدور الأول 2007 م
" وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود , وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم , فدعا إلى تحرير العبيد , وتخليصهم من ذل الرق ورغب في ذلك ترغيبا واسعا ، انبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبو بكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف يعتد : (ينشر - يفخر - يهتم) .
2 - مضاد راسخ : (معتد مهتز - مرتد) .
(ب) - ما موقف الإسلام من الحرية الإنسانية ؟ وما مدى تجاوب المسلمين مع هذا الموقف ؟
(جـ) - ما القوانين التي وضعها الإسلام لتحقيق السلام مع غير المسلمين في السلم والحرب ؟