بسم الله
أقدم لكم اليوم تجميعة لجميع الاسئلة التي وردت في امتجانات السنوات السابقة علي موضوع قيم إنسانية
بانتظار إجاباتكم وردودكم وما يصعب عليكم ..... ولا تنسونا من الدعاء
الدور الأول 1996م
(الإسلام جاء شاملاً لضروب النشاط الإنساني كافة ، ومنها البحث الكوني ، وقد أمر الإنسان بتعمير هذا الكون المسخر له ، ذلك يعني في الوقت نفسه أن الكون المشاهد خاضع لإدراكه وبحثه)
(أ) - ضع مفرد " ضروب " ومرادف " المسخر " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - العبارة السابقة تصحح الفهم الخاطئ عن العلم في الإسلام . وضح ذلك .
(جـ) - علل لما يأتي :
- كثرة مشاورة الرسول - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه ، مع أنه كان أكمل الناس عقلاً .
- دراسة العلوم الكونية والمادية عبادة لله تعالى .
الدور الثاني 1998م
" لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من أنواع العلوم ، التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلي زمان ، ومن مكان إلي مكان ، وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلي اعتبار الصناعات مثلاً فروض كفاية ".
(أ) - ضع مرادف "يستنبطه " ، ومضاد " المتغيرة " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - وضح مفهوم العلم في الإسلام ، وبين توجيه القرآن الكريم في هذا الصدد .
(جـ) - ما العلوم التي تتعلق بمصالح الناس ؟ وما صلتها بالمجتمع والدين ؟
الدور الثاني 2000م
" لا يجوز أن يفهم العلم في الإسلام على أنه يعني فقط العلم بأحكامه وآدابه ، وأنه لا شأن للإسلام بالعلم الكوني أو العلم المادي ، فإن مثل هذا الفهم خاطئ ، ذلك أن الإسلام جاء شاملاً لضروب النشاط الإنساني كافة ومنها البحث الكوني " .
(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس لما يلي :
- " أحكام " مفردها : (حكْمة - حاكم - حُكْم) .
- " الشأن " معناها : (الحَال - الحاجة - المصيبة) .
- " العلم المادي " هو الذي يبحث في : (السياسة وأساليبها - المادة وتكوينها - الفن وأنواعه) .
(ب) - تشير العبارة إلي المفهوم الخاطئ للعلم في الإسلام - اشرح ذلك .
(جـ) - " أنتم أعلم بشئون دنياكم " بين علاقة هذا القول النبوي بمنهج البحث العلمي المعاصر .
الدور الثاني 2001 م
"لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلى زمان ، ومن مكان إلى مكان ، وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار الصناعات فروض كفاية ".
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي:
- " يستنبط " مرادفها : (يستنتج - يبتكر- يحفظ - يعرف) .
- " المتغيرة " مضادها : (المتجددة - الصحيحة - الثابتة - القوية) .
(ب) - لماذا عد الفقهاء الصناعات فروض كفاية ؟ وعلام يدل ذلك ؟
(جـ) - علل لما يأتي :
1 - عدم التعارض بين الدين والعلم في الإسلام .
2 - دعوة الإسلام إلى الشورى والاجتهاد في شئون الدنيا .
الدور الثاني 2003 م
" لا حد إذن في الإسلام لا يمكن أن يستنبطه العقل البشري من أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلي زمان , و من مكان إلي مكان , وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار الصناعات مثلا فروض كفاية , و الصناعات تقوم علي أساس العلم المادي " .
(أ) - ضع معني (يستنبط) و مضاد (المتغيرة) و مفرد (فقهاء) .
(ب) - ما الفرق بين العلم الكوني والعلم المادي و العلم الديني ؟
(جـ) - كيف يواجه الإنسان الطبيعة و يسخرها لخدمته؟
(د) - " أنتم أعلم بشئون دنياكم " ما أهمية هذا الحديث في الحياة المعاصرة ؟
الدور الأول 2004 م
"ومع أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان أكمل الناس عقلاً إلا أن علوم الخلق لا متناهية ، فلا يبعد أن يخطر ببال إنسان ما يخطر على باله من وجوه المصالح ، ولا سيما فيما يفعل من أمور الدنيا فقد قال - صلى الله عليه وسلم - : " أنتم أعلم بشئون دنياكم " ".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
• مرادف " الخلق " : (الكون - الدهر - الناس).
• مقابل " يخطر بباله " : (ينفصل عنه - يغفل عنه - يعزف عنه) .
(ب) - ما معنى قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - : " أنتم أعلم بشئون دنياكم " ؟ وما دلالة هذا القول فيما يتعلق بدور العقل ومفهوم العلم.
(جـ) - علل لما يلي:
1 - دراسة العلوم المادية عبادة لله تعالى.
2 - انحصار البحث العلمي المعاصر في مجالي العالم الأكبر والعالم الأصغر.
الدور الأول 2006 م
"لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلى زمان , ومن مكان إلى مكان , وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار الصناعات مثلاً فروض كفاية " .