أقدم لكم اليوم تجميعة لجميع أسئلة امتحانات الثانوية العامة علي نص المساء في السنوات السابقة
بانتظار ردودكم وتفاعلكم وما يصعب عليكم لعلي أستطيع المساعدة
الدور الأول 1993 م
- شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي فَيُجِـيبُنِي برِياحِهِ الهَوْجاءِ
- ثاوٍ علي صَخْــرٍ أَصَمَّ وَلَيْتَ لي قَلْبًا كهَذِي الصَّخْرَةِ الصمَّاءِ
- يَنْتابُها مَوْجٌ كمَوْجِ مكارِهِـــي ويَفُتُّها كالسُّقْمِ في أعضائِي
- والبحرُ خَفَّاقُ الجَــوانِبِ ضَائِقٌ كَمَدًا كصَدْرِي سَاعَةَ الإمساءِ
(أ) - اختر الصحيح :
- مفرد خواطرى ( خطرة - خطر - خاطرة - خطير )
- مرادف (ثاو) :" ( ثابت - مقيم - مضطرب - قلق )
- مضادا (كمدا ) : ( رضا - راحة - سرورا - متعة )
(ب) - تعبر الأبيات عن الحالة النفسية للشاعر من خلال مناجاته للطبيعة وضح ذلك
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة خيالية ومحسنا بديعيا ووضحهما وبين قيمة كل منهما الفنية
(د) - أيهما أفضل : أن يقول الشاعر ( هائج الجوانب ) أو (خفاق الجوانب ) . علل لما تقول - وبين لماذا خص الشاعر مناجاة البحر بساعة الإمساء ؟
(هـ) - كان شعر مطران مرحلة انتقال بين الكلاسيكية والرومانسية وضح ذلك من خلال النص
الدور الثاني 1996 م
تَغْشَى البَرِيَّةَ كُدْرَةٌ وكأنَّها صَعِدَتْ إلي عَيْنَيَّ مِنْ أحشائِي
والأُفـْقُ مُعْتَكِرٌ قَريحٌ جَفْنُهُ يُغْضِي على الغمراتِ والأقذاءِ
يا لَلْغروبِ وما بِهِ مِنْ عَبْرَةٍ للمُســـتَهامِ وعِبْرَةٍ للرَّأئِي
(أ) - ضع مرادف " تغشى "، ومفرد " الأقذاء " في جملتين من تعبيرك.
(ب) - رأى الشاعر الطبيعة من خلال نفسه. وضح ذلك.
(جـ) - من البيت الثالث استخرج لونا من ألوان البديع، وبين سر جماله.
الدور الثاني 1998 م
- شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي فَيُجِـيبُنِي برِياحِهِ الهَوْجاءِ
- ثاوٍ علي صَخْــرٍ أَصَمَّ وَلَيْتَ لي قَلْبًا كهَذِي الصَّخْرَةِ الصمَّاءِ
- يَنْتابُها مَوْجٌ كمَوْجِ مكارِهِـــي ويَفُتُّها كالسُّقْمِ في أعضائِي
(أ) - ضع مرادف " ثاو " وجمع " الهوجاء " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - لجأ الشاعر إلي البحر يشكو له همومه ، وأقام على صخر لا يحس بآلامه . وضح هذا الموقف من خلال هذه الأبيات .
(جـ) - عين في الأبيات صورة خيالية ، ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية
الدور الثاني 1999 م
إِنِّي أَقَمْتُ علي التِّعــِلَّةِ بالمُنَى في غُرْبَةٍ - قالوا - تكونُ دوائِي
(أ) - هات مفرد " مُنى" ،والمراد بـ " التعلة" ومضاد :"الكآبة" في جمل توضح معناها.
(ب) - ما الفكرة التى تدور حولها الأبيات؟ وما أثر عاطفته في اختيار الكلمات ؟
(جـ) - ما المراد بالغربة؟ وما دوافعها؟
والشَّمْسُ في شَفَقٍ يَسِيلُ نُضَارُهُ فَوْقَ العقيقِ علي ذُرًا سَوْدَاءِ
(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس لما يلى :
- " مهابة " يراد به : (إجلال و احترام- خوف وإشفاق : حيرة وتردد)
- " خواطرى" مفرده : (خطر- خاطرة- خَطْرة)
- " السنا " مضاده : (الظلمة- القبح- النشاز)
( ب) - الشاعر- في الأبيات- يرى الطبيعة من خلال وجدانه الحزين - اشرح ذلك.
(جـ) - عين في البيت الأول صورة بيانية، وبين أثرها- ثم اذكر سر الجمال في التعبير بقوله : "......... بين مهابة ورجاء" في البيت نفسه.
الدور الثاني 2002 م
- يا لَلْغروبِ وما بِهِ مِنْ عَبْرَةٍ للمُسـتَهامِ و عِبْرَةٍ للرَّأئِي
- أَوَلَيْسَ نَزْعًا للنَّهارِ وصَرْعَةً للشَّمْسِ بينَ مآتِمِ الأضواءِ؟
- ولقَدْ ذَكَرْتُكِ والنَّهـارُ مُوَدِّعٌ والقَلْبُ بينَ مَـهابَةٍ ورَجاءِ
(أ) - ضع معنى : " المستهام " . و مضاد " صرعة " في جملتين من عندك .
(ب) - عبر عن أفكار الأبيات . موضحا ما أثاره الغروب في نفس الشاعر .
(جـ) - أيهما أدق دلالة على المعنى فيما يلي ؟ و لماذا ؟
1- " مأتم الأضواء " أم " جنائز الأضواء ".
2- " ولقد ذكرتك " أم " ولقد تذكرتك ".
(د) - هات من البيت الثالث لونا بيانيا , ووضح قيمته الفنية .
الدور الأول 2004 م
والشمس في شفيق يسيل نضاره فوق العقيق على ذرا سوداء
مـرت خــلال غمامتين تحدرا وتقـطـرت كالدمعة الحمراء
فكان آخر دمـعة للكـون قـد مزجت بـآخر أدمعي لرثـائي
و كأنني آنسـت يومي زائـلا فرأيت في المرآة كـيف مسائي
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
• مرادف " آنست " : (أسكت - أحسست - أوعزت) .
• مقابل " تقطرت " : (تمنعت - تبددت - تجمدت) .
(ب) - انتقل الشاعر من صورة الشمس لحظة الغروب إلي نفسه الحزينة .. وضح ذلك مما فهمت من الأبيات.
(جـ) - استخرج من البيت الثالث (استعارة) وحدد نوعها ، وبين أثرها في المعنى.
(د) - علل لما يلي :
1 - استخدام الشاعر الأساليب الخبرية والإنشائية معاً للتعبير عن أفكاره في النص.
2 - تمثيل القصيدة بعض خصائص النزعة الرومانسية عند خليل مطران.
الدور الأول 2006 م
- شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي فَيُجِـيبُنِي برِياحِهِ الهَوْجاءِ
- ثاوٍ علي صَخْــرٍ أَصَمَّ وَلَيْتَ لي قَلْبًا كهَذِي الصَّخْرَةِ الصمَّاءِ
- يَنْتابُها مَوْجٌ كمَوْجِ مكارِهِـــي ويَفُتُّها كالسُّقْمِ في أعضائِي
- والبحرُ خَفَّاقُ الجَــوانِبِ ضَائِقٌ كَمَدًا كصَدْرِي سَاعَةَ الإمساءِ
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - "خواطري"المراد بها عند مطران : (طبيعته - أفكاره - أمانيه - روحه) .
2 - "شاك" تعبر عن : (الحزن والألم - الحب - القلق - الفكر) .
(ب) - كيف جدد مطران في القصيدة رغم محافظته على شيء من القديم ؟
(جـ) -
1 - في الأبيات السابقة صورة كلية . بين أجزاءها ممثلاً لكل منها .
2 - هات صورة جمالية موضحاً نوعها وأثرها في المعنى .